ترأس نيافة الأنبا دانيال لطفي، مطران إيبارشية أسيوط للأقباط الكاثوليك، ومسؤول اللجنة الأسقفية للتعليم المسيحي، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، الاجتماعات الدورية للجنة.

أقيمت الاجتماعات بمقر الكلية الإكليريكية، بالمعادي، وذلك يومي العشرين، والحادي والعشرين من الشهر الجاري، بحضور الأب ماجد وليم اليسوعي، أمين اللجنة، ومسؤولي مكاتب التعليم المسيحي من مختلف الإيبارشيات، وأعضاء اللجنة.

البابا تواضروس: الكنيسة تربطها علاقات طيبة ومتينة مع الرئيس السيسي والأزهرالطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية لحظة فارقة في مسيرة الكنيسةالكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في الاحتفال الرسمي بذكرى مجمع نيقيةتحت شعار محبة واحدة.. الكنائس الأرثوذكسية تحتفل بمرور 1700 سنة على نيقية

وخلال اللقاءات، تمت مناقشة الأعمال التي أنجزت خلال الفترة الماضية، من قِبل اللجان المنبثقة عن اللجنة الأسقفية للتعليم المسيحي، بالإضافة إلى وضع مقترحات الرؤى المستقبلية للفترة المقبلة.

طباعة شارك الأنبا دانيال لطفي الكاثوليك الكنيسة الكاثوليكية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنبا دانيال لطفي الكاثوليك الكنيسة الكاثوليكية

إقرأ أيضاً:

كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية؟.. ومن أين جاءت؟

دفع البابا فرنسيس، الذي توفي في 21 أبريل/نيسان الماضي، باتجاه تعزيز الشفافية المالية في الفاتيكان خلال فترة ولايته، بعد عقود من السرية التي غلبت على إدارة ثروة الكرسي الرسولي. وفي عام 2021، بادر الراحل إلى نشر البيانات المالية لإدارة تراث الكرسي الرسولي (APSA) لأول مرة منذ تأسيسها عام 1967، وتحول هذا الكشف إلى تقليد سنوي.

وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية، ووفقاً لأحدث تقرير صادر عن الإدارة، حقق الفاتيكان في عام 2023 أرباحًا تجاوزت 52 مليون دولار، مع ارتفاع في الأصول قدره 8 ملايين دولار مقارنة بالعام السابق. وبالرغم من عدم الإعلان عن صافي الثروة، تشير تقديرات مركز أبحاث الأسواق والثقافة والأخلاقيات في روما إلى أن أصول بنك الفاتيكان (IOR) تقارب مليار دولار، دون احتساب ممتلكات ضخمة أخرى تشمل العقارات والأراضي.



ومع أن الفاتيكان يدير أكثر من 5000 عقار يدرّ نحو 84 مليون دولار سنويًا، إلا أن هذه الأرقام تخص المركز فقط، فيما تبقى الأرقام الحقيقية لثروة الكنيسة الكاثوليكية حول العالم غير معروفة بدقة، بسبب نظامها المالي اللامركزي. ويقول خبراء إنه من المستحيل حصر الثروة الكاملة للكنيسة التي تمتلك، وفق تقديرات، ما بين 71 و81 مليون هكتار من الأراضي عالميًا، تشمل الكنائس والمدارس والمستشفيات والأديرة.

من أين؟

وبدأت الكنيسة في جمع السلع والثروات في القرن الرابع في عهد الإمبراطور قسطنطين (272-337 م)، الذي جعل الكاثوليكية الديانة الرسمية للإمبراطورية الرومانية، وفقاً لما كتب ني دي سوزا في كتابه تاريخ الكنيسة (إصدار فوزيس).

ويقول المؤرخون إن المسيحيين في ذلك الوقت كانوا يعيشون بتواضع ويقيمون الشعائر الدينية في منازلهم أو مقابرهم.

وأضاف دي سوزا: "غيرت هذه الأحداث تاريخ المسيحية والإمبراطورية الرومانية بشكل جذري".

وتابع: "شهدت الكنيسة نهاية عصر الاضطهاد، وأصبحت متميزة ولديها الكثير من الممتلكات".

وساعد ذلك الكنيسة على تكوين ثروة ترقى إلى ثروات كبار الشخصيات في الإمبراطورية الرومانية.

وفي 7 مايو/ أيار الجاري، بدأ المجمع المغلق (الكونكلاف) في الفاتيكان رسميًا اجتماعاته لاختيار بابا جديد عقب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل/ نيسان الماضي.

وفي جلسته الرابعة، انتخب المجمع الكاردينال الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست، البالغ من العمر 69 عامًا، بابا جديد للفاتيكان.

ونال بريفوست ما لا يقل عن 89 صوتًا من أصل 133 كاردينالًا مشاركًا، ليصبح البابا رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، واختار اسم "لاوون الرابع عشر".

مقالات مشابهة

  • كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية؟.. ومن أين جاءت؟
  • محمد شيحة يرد على رئيس الاسماعيلي: لو عندك مخالفات للجنة المؤقتة قدّمها للنيابة فورًا
  • بيان عاجل للجنة الوزارية العربية الإسلامية بشأن غزة
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى الحفل السنوي للجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بالمنطقة
  • أمير الشرقية يرعى الحفل السنوي للجنة "رعاية السجناء" بالمنطقة
  • الكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في الاحتفال الرسمي بذكرى مجمع نيقية
  • نقابة الفنانين العراقيين تنعى مدير التصوير وليم دانيال
  • وزير العدل يترأس الاجتماع التحضيري للجنة العليا لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة لمنع الجريمة 2026
  • وزير العدل يترأس اجتماع اللجنة العليا لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة لمنع الجريمة في أبوظبي