«فيفا» يكشف موعد إعلان المرشحين لجوائز «ذا بيست» 2023
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، اليوم الجمعة، عن موعد إعلان أسماء المرشحين لجوائز الأفضل في العالم (ذا بيست) لعام 2023.
كان النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي، آخر من توج بجائزة ذا بيست كأفضل لاعب في عام 2022، بعدما قاد منتخب بلاده لحصد لقب بطولة كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في قطر.
وأعلن «فيفا»، أن التصويت للمرشحين لجوائز الأفضل في العالم للرجال (أفضل لاعب وأفضل مدرب وأفضل حارس مرمى)، بناءً على ما قدموه خلال الفترة من 19 ديسمبر 2022 إلى 20 أغسطس 2023.
وفي جوائز السيدات، يأتي التصويت بناء على ما قدمته المتنافسات في الفترة من 1 أغسطس 2022 إلى 20 أغسطس 2023، وهو تاريخ نهائي كأس العالم للسيدات.
ويتم اختيار المرشحين لجائزة بوشكاش، لأفضل هدف، في الفترة بين 19 ديسمبر 2022 و20 أغسطس 2023، وسيتم فتح باب التصويت لهذه الجائزة يوم 21 سبتمبر.
وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم، عبر موقعه الإلكتروني أن التصويت على جوائز الأفضل (ذا بيست)، ينطلق يوم الخميس الموافق 14 سبتمبر الجاري.
وأوضح أن التصويت يبدأ عبر منصاته الرقمية يوم 14 سبتمبر، حينما يتم الإعلان عن المرشحين المختارين للتنافس على جوائز ذا بيست.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ذا بيست فيفا جوائز ذا بيست
إقرأ أيضاً:
غرامة بملايين الدولارات.. فيفا يشدد إجراءاته ضد العنصرية في ملاعب كرة القدم
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن نسخة جديدة من قانونه التأديبي، والذي يعزز موقفه ضد العنصرية في كرة القدم.
وفي بيان أرسل إلى جميع الاتحادات الأعضاء، حدد الاتحاد تدابير أكثر صرامة والتزامات محددة للاتحادات الوطنية، التي يجب أن تعتمد الأحكام الجديدة بحلول 31 ديسمبر 2025.
ويتمثل التغيير الرئيسي في دمج الإجراء المكون من ثلاث خطوات والذي تمت الموافقة عليه في مؤتمر الاتحاد الدولي لكرة القدم الأخير في بانكوك في المادة 15، والذي يسمح للحكام بإيقاف المباراة وتعليقها وحتى إلغاءها في حالات الإساءة العنصرية، ويتمتع اللاعبون والمدربون والمراقبون بالقدرة على الإبلاغ عن هذه الحوادث على الفور.
كما تم تشديد العقوبات المالية، إذ يمكن أن تصل الغرامات في حالات العنصرية إلى 5 ملايين فرنك سويسري (أكثر من 5.5 مليون دولار )، وعلاوة على ذلك، تحتفظ الفيفا بالحق في استئناف القرارات أمام محكمة التحكيم الرياضي في حالات العنصرية والتدخل عندما فشل الاتحادات الوطنية في التحقيق في الحوادث أو فرض العقوبات عليها بشكل مناسب، حسب رأيها، وقد تم إضفاء الطابع الرسمي على ذلك في المادتين 30.6 و30.8 من اللائحة الجديدة.
وتتمثل نقطة رئيسية أخرى في متطلبات الاتحادات الأعضاء، حيث يتعين عليها دمج الأحكام الجديدة لمكافحة التمييز في قوانينها التأديبية الخاصة بحلول نهاية العام وتقديم النسخ المعدلة إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم. قد يؤدي عدم الامتثال لهذا الطلب إلى فرض عقوبات.
ويُطلب من الأندية أيضًا منع الأفراد الذين تم فرض عقوبات عليهم بسبب سلوك عنصري من دخول الملاعب، وفي حالة تكرار الانتهاكات الخطيرة، فقد يتلقون عقوبات مثل خسارة النقاط، أو لعب المباريات خلف أبواب مغلقة، أو الاستبعاد من البطولات، أو الهبوط.