الإحصاء:13.7% ارتفاعاً في قيمة التبادل التجاري بين مصر والهند خلال 2022
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
كشفت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم السبت عن ارتفاع قيمة التبادل التجاري بين مصر والهند لتصل إلى 6 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 5.3 مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 13.7%؛ حيث بلغت قيمة الصادرات المصرية إلى الهند 1.9مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 2مليار دولار خلال عام2021 بنسبة انخفاض قدرها 6.
أشار الجهاز الى أهم المجموعات السلعية التي صدرتها مصر إلى الهند خلال عام 2022 وتضمنت الوقود والزيوت المعدنية ومنتجات تقطيرها بقيمة 1.1مليار دولار ،أسمدة بقيمة 242 مليون دولار. ،منتجات كيماوية غير عضوية بقيمة 241مليون دولار ،قطن بقيمة 77 مليون دولار ،فواكه واثمار صالحة للأكل يقيمة 53 مليون دولار.
واشار الجهاز الى أهم المجموعات السلعية التي استوردتها مصر من الهند خلال عام 2022 وتضمنت لحوم بقيمة 669 مليون دولار ،حديد وصلب بقيمة 539 مليون دولار ،وقود وزيوت معدنية ومنتجات تقطيرها بقيمة 448 مليون دولار ،منتجات كيماوية عضوية بقيمة 358 مليون دولار ،ألات وأجهزة كهربائية وآلية وأجزاؤها بقيمة 429 مليون دولار.
وسجلت قيمة تحويلات المصريين العاملين بالهنـد 6 مليـون دولار خلال العام الملي 2021/ 2022 مقابل 5.8 مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 3.4%، بينما بلغت قيمة تحويلات الهنود العاملين في مصر 16.3 مليون دولار خلال العام المالي2021 / 2022 مقابل14.3مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 13.9%.
وسجل عدد سكان مصر 105.4 مليون نسمة عام 2023، بينما سجل عدد سكان الهند 1.4 مليار نسمة عام 2023. وبلغ عدد المصريين المتواجديـن بدولة الهند طبقاً لتقديرات البعثة 400 مصري حتى نهاية عام 2022
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصادرات ملیار دولار خلال عام بنسبة ارتفاع قدرها دولار خلال العام ملیون دولار خلال عام 2022
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يدخل في شراكة مع التحالف العالمي للقاحات لتمويل بقيمة 2 مليار دولار
"رويترز": قال البنك الدولي اليوم السبت إنها تعمل مع التحالف العالمي للقاحات والتحصين (جافي) لتعزيز تمويل أنظمة التحصين والرعاية الصحية الأولية، وتخطط لتخصيص ما لا يقل عن ملياري دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة في تمويل مشترك.
وقال البنك الدولي إن المنظمتين ستعملان معا أيضا على النهوض بتصنيع اللقاحات في أفريقيا كجزء من هدف البنك الدولي لمساعدة البلدان على الوصول إلى 1.5 مليار شخص بخدمات صحية جيدة وبأسعار معقولة بحلول عام 2030.
والتحالف العالمي للقاحات والتحصين هو شراكة بين القطاعين العام والخاص تساعد في تطعيم أكثر من نصف أطفال العالم الأشد فقرا ضد الأمراض.
وقالت سانيا نشتار، الرئيسة التنفيذية للتحالف العالمي للقاحات والتحصين "يعكس تعاوننا الموسع مع مجموعة البنك الدولي جهدا مشتركا طويل الأمد لدعم البلدان في بناء أنظمة صحية قوية ومرنة".
كانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أشارت أيضا في مارس إلى أنها تخطط لخفض التمويل السنوي البالغ حوالي 300 مليون دولار أمريكي لجافي كجزء من انسحاب أوسع من المساعدات الدولية.
وفي يونيو حزيران، كان لدى التحالف العالمي للقاحات والتحصين أكثر من تسعة مليارات دولار، أي أقل من المبلغ المستهدف البالغ 11.9 مليار دولار، لعمله على مدى السنوات الخمس المقبلة للمساعدة في تطعيم الأطفال.
وتعهدت جهات مانحة أخرى، بما في ذلك ألمانيا والنرويج ومؤسسة جيتس، بتقديم أموال هذا العام لدعم عمل التحالف العالمي للقاحات والتحصين في المستقبل.