الراي:
2024-06-11@21:09:19 GMT

1.5 في المئة.. نسبة الكويتيين في منطقة «جليب الشيوخ»

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

رفع وزير الدولة لشؤون البلدية ووزير الدولة لشؤون الاتصالات فهد الشعلة، مذكرة تفصيلية عن أوضاع منطقة جليب الشيوخ، حيث اشتملت المذكرة على جدول لاستملاك المنطقة بمبلغ إجمالي قدره مليار و432 مليون دينار، وهي عبارة عن مليار و231 مليونا للسكن الخاص، و200 مليون للسكن الاستثماري، وهذه التكلفة حسب التقديرات لعام 2023.

كما أوضح الجدول أن السعر التقديري لمتر المساحة البنيانية سواء للسكن الخاص أو الاستثماري يبلغ 210 دنانير، والسعر التقديري لمتر المساحة في السكن الخاص يبلغ 900 دينار، والسكن الاستثماري 1440 ديناراً.

يوسف معيض: خطوات جادة للتوسع في الربط الآلي بين البلدية وجهات أخرى منذ 36 دقيقة سمو نائب الأمير يستقبل الخالد والفهد منذ ساعة

وأشار الشعلة إلى أن عدد السكان في 6 قطع (1-2-3-4-13-21) ضمن منطقة جليب الشيوخ يمثل 70 في المئة من سكان المنطقة، وعدد الكويتيين يمثل نحو 1.5 في المئة من سكان المنطقة، وعدد النساء في المنطقة يمثل 15 في المئة.

وبين أن غالبية البيوت العربية المنتشرة في تلك القطع مملوكة لعدة ملاك على المشاع، وقد يصل الملاك للقسيمة الواحدة إلى 7 ملاك، كما أن عدد المباني في القسيمة الواحدة يصل إلى 6 بيوت، وعدد المحلات في القسيمة الواحدة يصل إلى 6 دكاكين.

وقال الشعلة إنه في حالة الإبقاء على الوضع الحالي للمنطقة، فإن الأمر يتطلب:

1- إيجاد الحلول لمعالجة الخلل في التركيبة السكانية.

2- تحسين الحالة الأمنية والمرورية ووضع حد للمخالفات القائمة.

3- تطوير شبكة الطرق الرئيسة والداخلية وتحديث وتطوير شبكة البنية التحتية (كهرباء، وماء وصرف صحي).

4- الاستفادة من القطعتين 19 و20 في توفير الرعاية السكنية، اللتين تم استملاكهما سابقا ولم يقرر استعمال محدد لهما حتى تاريخه.

5- تحسين وتطوير المنظومة الصحية.

وشدد الشعلة على ضرورة تسليم المدن العمالية والتجمعات السكنية للعمال وفقاً لقرارات المجلس البلدي الصادرة في شأنها والبدء بتنفيذها بالتوازي مع خطة الاستملاك والإخلاء للمنطقة، إضافة لإعادة تنظيم المنطقة بشكل حضاري يتواكب مع موقعها المميز وإيجاد الحلول لخلق التوازن اللازم للتركيبة السكانية وإنهاء ظاهرة البيوت العربية القائمة ومشكلة المشاع المنتشرة ضمنها وتنظيم شبكة الطرق الخارجية والداخلية بالمنطقة بموجب التطورات بالمناطق المحيطة.

ولفت إلى أهمية رفع مستوى الخدمات بالمنطقة عن طريق توفير المرافق العامة والخدمات اللازمة حسب الاستعمالات الجديدة المقترحة.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: فی المئة

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: تزايد خيام النازحين الفلسطينيين في مساحة صغيرة على ساحل البحر المتوسط

أظهرت صور الأقمار الصناعية تزايد الخيام في منطقة متنامية من وسط قطاع غزة، مع عودة الفلسطينيين الذين نزحوا جنوبًا إلى رفح للهروب من الخطر مرة أخرى للانتقال بحثا عن الأمان.

وذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية في تقرير على موقعها الإلكتروني، أن معظم سكان غزة بدأوا مغادرة مدينة رفح في مطلع مايو الماضي بعد أن أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامره بإخلاء الجزء الشرقي من المدينة استعدادا لعمليته البرية في الجنوب، إلا أن الفلسطينيين بدأوا نزوحا جماعيا آخر قرب نهاية الشهر الماضي في أعقاب قصف إسرائيلي أسفر عن مقتل عشرات الفلسطينيين أعقبه هجوما آخر شنته إسرائيل على منطقة المواصي أدى إلى مقتل 21 فلسطينيا رغم أن إسرائيل صنفت المنطقة بأنها "منطقة إنسانية" ووجهت سكان غزة النازحين إليها.

وأفادت بيانات الأمم المتحدة بأنه حتى الآن نزح أكثر من مليون فلسطيني من رفح -أي ما يقرب من نصف سكان قطاع غزة، كمت نزح العديد منهم أكثر من مرة خلال الفترة الماضية.

ولفتت الصحيفة إلى أنه عندما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامره بإخلاء رفح في أوائل مايو، قام بتوجيه الفلسطينيين بالذهاب إلى منطقة إنسانية تم تحديدها مسبقا على طول ساحل غزة، وتمتد المنطقة من جنوب خان يونس حتى دير البلح شمالاً.

وبدأ بالفعل بعض الفلسطينيين الذين لجأوا إلى غرب رفح بحزم أمتعتهم استعدادًا للمغادرة، رغم أن الجيش الإسرائيلي لم يذكر اسم «المنطقة الإنسانية» في تعليمات الإخلاء، لكن وفقًا لصور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها أواخر الشهر الماضي ظهر عدد قليل من الخيام في هذه المنطقة، بحسب نيويورك تايمز.

ومع إخلاء رفح، نزح الفلسطينيون إلى المناطق الساحلية في محافظتي خان يونس ودير البلح، وتسارعت وتيرة إعادة التوطين في أعقاب الغارة القاتلة التي أودت بحياة العشرات في مخيم النازحين.

وحتى قبل أن تبدأ إسرائيل عمليتها البرية في رفح، لجأ العديد من الفلسطينيين إلى وسط غزة بالقرب من دير البلح، لكن بعض المناطق الساحلية ظلت فارغة إلى حد كبير.

ولكن في الوقت الراهن تملأ الخيام والملاجئ المؤقتة ما يقرب من 12 ميلاً متواصلاً من الساحل، ومع صغر المساحة اضطر بعض الفلسطينيين إلى نصب خيامهم على بعد أمتار قليلة من الأمواج على ساحل البحر المتوسط.

اقرأ أيضاًمتحدث «حركة فتح»: الاحتلال الإسرائيلي يريد قتل أكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني

آلاف المؤيدين للفلسطينيين يتظاهرون قرب البيت الأبيض

أيديكم ملطخة بالدماء.. تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في لندن تطالب بوقف إطلاق النار

مقالات مشابهة

  • القرية المدفونة بجعلان بني بوعلي .. صمود الجدران والذاكرة في وجه الرمال والنسيان
  • “الخدمة المدنية” ينفي ما يتم تداوله بوسائل التواصل الاجتماعي حول تسوية مكافأة نهاية الخدمة
  • تقرير رسمي: نسبة مهمة من الأسر الميسورة في المغرب لا تشتري أضحية العيد
  • أمير منطقة الرياض يوجه باستمرار العمل في إمارة المنطقة خلال إجازة ‫عيد الأضحى‬
  • الحكومة البولندية تنشئ منطقة عازلة مع بيلاروسيا
  • البطالة في تركيا تسجل 8.5%
  • الحكيم: الاكتفاء الذاتي من الحنطة في العراق يمثل انتقالة نوعية
  • نيويورك تايمز: تزايد خيام النازحين الفلسطينيين في مساحة صغيرة على ساحل البحر المتوسط
  • "الحلم يكتمل" اللواء عاطف مفتاح يكشف آخر تطورات المتحف الكبير ومتى الافتتاح؟
  • لقاءات الجوف تعزز ريادة الأعمال