تفتتح المطربة ريهام عبد الحكيم الموسم الفني لعام 2023  للموسيقي العربية على المسرح الكبير بدار الأوبرا اليوم الأحد الموافق 10 سبتمبر في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً، وذلك بمشاركة  فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقي العربية  بقيادة المايسترو أحمد عامر.

 

كما يشارك  كل من  الفنان محمد محسن والفنانة صابرين النجيلي والفنان أحمد عبد الكريم ضمن فرقة عبدالحليم نويرة على المسرح الكبير.

مشاركة ريهام عبد الحكيم في مهرجان العلمين 

 

يُذكر أن الفنانة ريهام عبد الحكيم أحيت مؤخرًا حفلًا غنائيًا ناجحًا بمهرجان العلمين الجديدة التي افتُتحت فعاليات أسبوعه الثالث على مسرح العلمين الجديدة.

 

وقالت ريهام خلال الحفل: “فخورة بما يقدمه مهرجان العلمين الجديدة ”، مشيدة بكل ما توفره الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من خدمات لخروج المهرجان بأفضل صورة.

ما هي آخر حفلات ريهام عبد الحكيم؟ 

 

كما شاركت ريهام عبد الحكيم في إحياء حفل مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء، حيث أكدت سعادتها الكبيرة بالتكريم الذي حصلت عليه مؤخرا في حفل افتتاح مهرجان القلعة بدورته الـ 31.

 

وقالت ريهام عبد الحكيم في تصريحات صحفية:" هذا التكريم حمَّلني مسؤولية كبيرة خلال رحلتي الفنية، وخالص الشكر للدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة والأستاذ خالد داغر رئيس دار الأوبرا المصرية".

أبرز حفلات المسرح الكبير 

 

ومن ناحية أخرى، احتفل المسرح الكبير بذكرى ثورة 30 يونيو  خلال مركز تنمية المواهب بمشاركة طلاب فصل كورال الأطفال والشباب مع فصل الباليه.

 

وتضمن البرنامج مجموعة من المؤلفات الوطنية الشهيرة التي تدعم روح الإنتماء منها النشيد الوطني، بلد التاريخ، سلم على الشهداء، مصر التي في خاطري، يا أغلى اسم في الوجود، مصر يا أم الدنيا، حبيبتي من ضفايرها، يا حبيبتي يا مصر، احلف بسماها، هنحب مين غيرها، تحيا مصر، طوبة فوق طوبة، الله الله على المستقبل، تعرف تتكلم بلدي، أقوى من الزمن، المصريين أهما، ابن الشهيد، مصريتنا وطنيتنا، إن كان على قلبي، زي ما هي حبها وعلى باب مصر

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة ريهام عبدالحكيم المسرح الكبير مهرجان العلمين مهرجان القلعة ریهام عبد الحکیم المسرح الکبیر

إقرأ أيضاً:

د. علي عبدالحكيم الطحاوي يكتب.. السلام في الشرق الأوسط يبدأ من مصر

لقد أثبتت مصر للعالم اليوم أن ما نشهده ليس مجرد نجاح دبلوماسي عابر بل هو تأكيد لدورها التاريخي كركيزة للاستقرار الإقليمي وفاعل أساسي في صياغة مستقبل المنطقة فحين تتحدث مصر يصغي الجميع وحين تتحرك تتغير المعادلات لذلك لم يكن غريبًا أن تتوحد الأنظار نحوها فكما كانت دائمًا تبقى مصر — بقيادتها وشعبها — قلب العروبة النابض وجسر السلام الحقيقي بين الشرق والغرب وخاصة بعد حضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمصر وحضور قادة دول العالم العربي والغربي لقمة السلام اليوم 13 أكتوبر 2025 بمدينة السلام المصرية شرم الشيخ .
لنثبت للجميع أن السلام في الشرق الأوسط يبدأ من مصر .

وذلك نتيجة ما قامت به مصر منذ اندلاع الحرب المأساوية على غزة أنها ليست فقط دولة سلام ومن خلال دورها الإقليمي والقيادي أثبتت أنها صانعة لتوازنات الشرق الأوسط وحارسة لاستقراره فوسط تصاعد العنف واتساع رقعة الدمار كانت مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي تتحرك على جميع المستويات السياسية والإنسانية والدبلوماسية لوقف نزيف الدم وإنقاذ الأرواح و انطلاقًا من قناعتها الراسخة بأن السلام العادل والشامل هو الخيار الوحيد لضمان الأمن في المنطقة بأسرها .
ولذا نشاهد جميعا منذ اللحظات الأولى للتصعيد قد تبنت مصر موقفًا ثابتًا وواضحًا يقوم على رفض استهداف المدنيين وضرورة فتح الممرات الإنسانية لإدخال المساعدات إلى غزة والعمل على وقف إطلاق النار بشكل فوري .

وأيضا أرى مصر قد تحركت بدبلوماسية صلبة تجمع بين الحزم والاتزان فأدارت اتصالات مكثفة مع واشنطن والاحتلال والسلطة الفلسطينية إلى جانب تنسيق مستمر مع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي حتى تمكنت من صياغة اتفاق لوقف الحرب برعاية مصرية يعيد الأمل للمنطقة التي أنهكتها الصراعات والضحية الشعوب العربية .

لذلك أثبتت التجربة أن مصر تمتلك ما يمكن تسميته بـ"القوة الهادئة" في ظل التوترات الجيوسياسية فهي الدولة الوحيدة التي تحظى بثقة جميع الأطراف وتستطيع أن تجمع بين المتناقضين على طاولة واحدة .

هذه المكانة لم تأت صدفة لأنها نتاج عقود من الالتزام المصري الثابت بسياسة متوازنة تحترم سيادة الدول وتنبذ التدخل في شؤون الآخرين وتؤمن بأن السلام ليس شعارًا سياسيًا بل مسؤولية تاريخية تقع على عاتق الدول الكبرى والمؤثرة .
وأرى لولا جهود الرئيس عبدالفتاح السيسي لما توقفت الحرب لانه قاد هذا المسار بحكمة واستشراف مؤكدًا في جميع خطاباته أن القضية الفلسطينية هي جوهر الاستقرار الإقليمي وأن الحل يكمن في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وهذا الموقف الثابت جعل من القاهرة صوت العقل في عالمٍ يزداد اضطرابًا ورسالة مصر إلى المجتمع الدولي كانت واضحة : لا سلام في الشرق الأوسط دون عدالة للفلسطينيين ولا استقرار دون إنهاء دوامة العنف .

مصر لم تكتفي بالدور السياسي بل قدمت نموذجًا إنسانيًا فريدًا فبينما أغلقت الأبواب في وجه أهل الفلسطينيين وخاصة أهل غزة الجرحى أبقت القاهرة معبر رفح مفتوحًا لإدخال المساعدات الطبية والغذائية واستقبلت مئات المصابين لتلقي العلاج في مستشفياتها في مشهد يجسد عمق الإنسانية المصرية التي لا تعرف التفرقة بين إنسان وآخر .
اليوم ونحن نرى بريق الأمل يطل مجددًا على غزة بفضل اتفاق وقف إطلاق النار برعاية مصرية يدرك العالم أن مفتاح الاستقرار في الشرق الأوسط لا يزال في يد مصر .

لذلك من أرض السلام خرجت مبادرات السلام بقمة اليوم لتؤكد الرسائل السابقة فى المحافل الدولية الداعية للتعايش والاحترام المتبادل ومن قيادتها جاء صوت الحكمة والعقلانية وسط ضجيج السلاح لتوقف الحرب وترفض التهجير وتعيد للشعب الفلسطيني مكانة أمام العالم بإعتراف دولي حقيقي على أرض الواقع .

طباعة شارك قلب العروبة جسر السلام دول العالم العربي والغربي قمة السلام

مقالات مشابهة

  • الليلة.. انطلاق فعاليات «الموسيقى العربية» بتكريم 10 شخصيات
  • 18 أكتوبر.. ختام فعاليات مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح المصري
  • نادية مصطفى تتألق بدار الأوبرا بالإسكندرية
  • الأوبرا تطلق فعاليات مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية.. وآمال ماهر نجمة الافتتاح غدًا
  • ريهام حجاج تستعد لرمضان 2026 بمسلسل «توابع»
  • أشرف زكي يتوسط لجنة تحكيم مهرجان نقابة المهن التمثيلية المسرحي
  • إقبال كبير على تذاكر صابر الرباعي وسوما بختام مهرجان الموسيقى
  • د. علي عبدالحكيم الطحاوي يكتب.. السلام في الشرق الأوسط يبدأ من مصر
  • فى مهرجان الموسيقي العربية.. ليلة فى حب حليم ووردة على مسرح النافورة
  • محمود حمدان: فخور بعضويتي في لجنة تحكيم مهرجان المهن التمثيلية للعام الثالث