أديل تتألق بفستان ساحر ومكياج سموكي في حفل ويك اند الـ 26
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
شاركت النجمة أديل جمهورها بعض اللقطات من حفل الويك إند الـ 26 عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، لتخطف الأنظار بأنوثتها وجمال ملامحها.
وظهرت أديل بفستان أسود طويل تميز بقماشه اللامع، وأكمام شفافه، بالإضافة لقصة محددة الخصر؛ ليبرز رشاقتها ونحافة خصرها، وتزينت بأقراط طويلة باللون الأسود، وخاتم في اليد اليسرى، مما عكس جمالها وأناقتها.
ومن الناحية الجمالية، إعتمدت أديل تصفيفة شعر مميزة، فإعتمدت اللون الأشقر الساحر، وتركت خصلاتها تتدلى على ظهرها بصيحة الويفي اللامعة، وثبتت الغُرة على أحد الجانبين؛ ليضيف لمسة أنثوية جذابة.
وأرادت أديل إبراز جمال عينيها، بإعتماد صيحة سموكي آي، فإختارت ظلال العين بدرجات الأسود مع البني الداكن، بالإضافة إلى الكحل والماسكرا؛ لتحصل على عينين ساحرتين ورموش أكثر طولًا وكثافة، واختارت أحمر شفاه باللون النود؛ ليضيف لمسة ناعمة وهادئة للوك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أديل
إقرأ أيضاً:
الأنبا نوفير يترأس عشية وتطييب رفات القديس الأنبا موسى الأسود
ترأس نيافة الحبر الجليل الأنبا نوفير، أسقف إيبارشية شبين القناطر وتوابعها، صلاة عشية عيد تذكار القديس العظيم الأنبا موسى الأسود، بكنيسة القديس الأنبا موسى الأسود والتائبين، في “بيت كينج لاند” لخدمة الشباب – جمعية عرابي، العبور.
أحد أعمدة التوبةوشارك نيافته في الصلاة لفيف من الآباء كهنة الإيبارشية، وسط حضور مبارك من أبناء الكنيسة، في أجواء روحية مملوءة بالخشوع والفرح.
واختُتمت الصلاة بطقس تطييب رفات القديس الأنبا موسى الأسود، وسط تسابيح وتماجيد تليق بذكرى أحد أعمدة التوبة في تاريخ الكنيسة.
وفي كلمة روحية ألقاها نيافته عقب العشية، تحدث عن قوة التوبة الصادقة كطريق حقيقي لخلاص النفس، مستشهداً بسيرة القديس الأنبا موسى، الذي تحوّل من خاطئ إلى قديس، ومن لصّ إلى راهب ناسك وأب معلّم.
كما أشار نيافته إلى أن الأيقونات الكنسية ليست مجرد زينة، بل هي نوافذ روحية تنقل إلينا سير القديسين، وتحفّزنا على الاقتداء بهم في جهادهم وثباتهم.
وأكد نيافة الأنبا نوفير أن حياة القديس موسى تُعلّمنا أن التوبة ممكنة للجميع، مهما كان الماضي، وأن الالتزام والطاعة والرهبنة كانت أدوات نعمة حقيقية في حياة هذا القديس العظيم.
وفي ختام اللقاء، صلى نيافته من أجل كل الحاضرين، طالباً من الله أن يمنحنا روح التوبة والرجوع القلبي إليه، بشفاعة القديس الأنبا موسى الأسود وكل صفوف القديسين.