بوابة الوفد:
2025-07-03@08:40:58 GMT

تعرف على المتسبب الحقيقي في أحداث 11 سبتمبر (شاهد)

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، المتسبب في أحداث 11 سبتمبر.

 

خبير: أمريكا ربحت ماديًا من أحداث 11 سبتمبر (شاهد) 11 سبتمبر في عيون العالم.. ردود أفعال الدول الغربية والعربية حول الهجمات

وقال "فرج" خلال تصريحاته ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الإثنين، إن تنظيم القاعدة و المتسبب في أحداث 11 سبتمبر، معقبا:" "تنظيم القاعدة بدأ عندما دخل السوفيت أفغانستان، وشعرت أمريكا أنهم اقتربوا من مصادر البترول، ولا بد أن يرحلوا".

 

وأضاف "أمريكا اتفقوا مع العناصر المجاهدين في أفغانستان وأعطتهم المال والسلام"، لافتا إلى أن "بن لادن أخذ من أمريكا 5 مليارات دولار دون التسليح".

 

وأشار إلى أن "نجح المقاتلون في إخراج السوفيت من أفغانستان"، معقبا "اللي يحضر العفريت وميعرفش يصرفه، هذا ما حدث، وبدأ بن لادن يقول إن أمريكا هي أساس الفساد في العالم، ويجب أن نتخلص منها، ومن هنا بدأت أحداث 11 سبتمبر".

 

مرور 22 عامًا على أحداث 11 سبتمبر:

 مر 22 عامًا على أحداث 11 سبتمبر الإرهابية في الولايات المتحدة الأمريكية، لانهيار مركز التجارة العالمي، ومازالت دول العالم تحصل على مستجدات في الحادث سنة تلو الأخرى سواء في الكشف عن رفات الضحايا أو معلومات جديدة، وفي الذكرى الـ 22 لأحداث 11 سبتمبر نستعرض لكم ردود أفعال دول العالم حول أحداث 11 سبتمبر.

 

  إدانة واسعة من زعماء العالم حول أحداث 11 سبتمبر، بالإضافة إلى العديد من النصب التذكارية والتأبينات في جميع أنحاء العالم، وقد أدانت حكومات العالم الهجمات على نطاق واسع، بما في ذلك تلك التي تعتبر تقليديًا معادية للولايات المتحدة، مثل كوبا وإيران وليبيا وكوريا الشمالية. ومع ذلك، في حالات قليلة، تم الإبلاغ عن احتفالات بالهجمات، واتهمت بعض الجماعات والأفراد الولايات المتحدة في الواقع بتنفيذ الهجمات على نفسها.

 

  الأرجنتين: 

 

  أعرب الرئيس الأرجنتينى فرناندو دي لا روا عن "رفضه المطلق" للهجمات الإرهابية، وقدم مساعدة للولايات المتحدة تتجسد في شكل مساعدات طبية وإنسانية دعمًا للتدخل الذي تقوده الولايات المتحدة في أفغانستان، كما أدان أومبيرتو روجيرو، رئيس حزب العدالة المعارض في ذلك الوقت، الهجمات، كما فعل أعضاء آخرون في الحكومة والمجتمع.

 

  أستراليا: 

 

  كان رئيس الوزراء الأسترالي جون هوارد في واشنطن العاصمة صباح يوم الهجوم، واستحضر معاهدة أنزوس، قائلًا إنها أظهرت “التزام أستراليا الثابت بالعمل مع الولايات المتحدة.”

  الصين:

 

  قال الرئيس جيانغ زيمين إنه “صُدم” وأرسل تعازيه للرئيس بوش، بينما قالت وزارة الخارجية إن الصين “تعارض كل أشكال” الإرهاب. وفي بكين، زار عشرات الآلاف من الأشخاص السفارة الأمريكية، تاركين الزهور والبطاقات وأكاليل الجنازة ومذكرات التعزية المكتوبة بخط اليد على الرصيف أمام السفارة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اللواء سمير فرج احداث 11 سبتمبر 11 سبتمبر تنظيم القاعدة افغانستان الولایات المتحدة أحداث 11 سبتمبر

إقرأ أيضاً:

رغم الهجمات الأميركية.. إيران تصر على مواصلة برنامجها النووي| تفاصيل

في ظل التوترات المتصاعدة بين طهران وواشنطن، وتزايد الضغوط الغربية على البرنامج النووي الإيراني، جاءت تصريحات وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي لتؤكد تمسك بلاده بمسارها النووي رغم الضربات العسكرية الأميركية الأخيرة.
وفي حديث خاص لقناة "سي بي إس" الإخبارية الأميركية، أرسل عراقجي رسائل واضحة مفادها أن القصف لا يستطيع أن ينهي علما ولا يطفئ إرادة سياسية، مشددا على أن إيران قادرة على تجاوز الأضرار واستعادة زخم تقدمها النووي خلال فترة قصيرة، إذا توافرت الإرادة الوطنية لذلك.

ويقول المحلل السياسي اللبناني، عبداللة نعمة، إنه على صعيد التطورات بين إيران وجيش الاحتلال لا يزال الغموض سيد الموقف رغم التصريح من الطرفين. 

وأضاف  نعمة- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أنه من الجانب الامريكي الذي يقول بأنه سيتواصل مع إيران لحل وانه يقدم لإيران بعض الأمور منها رفع العقوبات وإعادة اموالها،  دفع دول الخليج لدفع 30مليار دولار لتكلفة مشروعها النووي السلمي.

وأشار نعمة: " ولكن حتى الآن الشيء الوحيد الإيجابي هو وقف الحرب ، اعتقد ان دونالد ترامب فعلا سيوقف الحرب في الشرق الأوسط لأنه بعد وقف الحرب بين إسرائيل وايران المنطقة دخلت مرحلة جديدة وبدء الكلام عن وقف الحرب على غزة ووقفت الحرب على إيران".

وتابع: "والحديث اليوم عن السلام والتطبيع في المنطقة اولها السلام مع سوريا ولبنان مع الكيان والتطبيع مع دول الخليج من الواضح أن المنطقة دخلت فعليافي إتفاق ابراهام للشرق الأوسط ولا احد يجراء على الوقوف أمام هذا المشروع ولا سينتهي بالحرب عليه".

واختتم: "ونرى اليوم تهديد الولايات المتحدة للبنان اما المثول للإدارة الأمريكية بماطالبها من لبنان او الحرب على إنهاء حزب الله بالقوةوتدمير لبنان".

وأوضح عراقجي أن الأضرار التي لحقت بمنشآت فوردو ونطنز وأصفهان نتيجة الغارات الأميركية يمكن إصلاحها بسرعة، مؤكداً أن إيران قادرة على تعويض الوقت الضائع والمضي قدمًا في تطوير صناعتها النووية، إذا ما توفرت الإرادة السياسية لذلك.

التخصيب "قضية كرامة وطنية"

وفي رده على سؤال حول نية طهران الاستمرار في تخصيب اليورانيوم، شدد عراقجي على أن البرنامج النووي الإيراني سلمي الطابع، وقال: "التخصيب بات مسألة فخر ومجد وطني، ولن يتراجع الشعب الإيراني بسهولة عنه".

موقف متحفظ من استئناف المفاوضات

وفي ما يخص احتمال العودة إلى طاولة المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، أبدى الوزير الإيراني تشكيكا في إمكانية استئناف المحادثات قريبا، قائلا: "لا أعتقد أن المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة.. قبل أن نقرر الانخراط مجددا، علينا أولا أن نضمن عدم عودة الولايات المتحدة إلى استهدافنا عسكريا خلال فترة التفاوض".

وأضاف أن بلاده بحاجة إلى "مزيد من الوقت" قبل اتخاذ قرار نهائي، لكنه في الوقت ذاته أكد أن "أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبدا".

وفي سياق آخر، علق عراقجي على الحرب التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل، والتي توقفت بعد ضربات أميركية على مواقع نووية إيرانية، معتبرا أن إيران أثبتت قدرتها على الدفاع عن نفسها خلال تلك المواجهة.

وقال: "لقد أجبرنا على خوض حرب مفروضة استمرت 12 يوما، وأثبتنا خلالها أننا نملك القدرة الكافية للدفاع عن أنفسنا"، مضيفا أن إيران ستواصل هذا النهج في حال تعرضها لأي عدوان مستقبلي.

إيران تطالب بضمانات عدم التعرض لهجوم خلال المحادثات القادمةقرابة الألف شهيد في إيران بعد 12 يوما من العدوان الإسرائيلي

وفي تطور لافت، عاد الجدل ليتصاعد بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمرشد الإيراني علي خامنئي، إذ نشر الأخير رسالة تهنئة للإيرانيين عبر منصات التواصل الاجتماعي قال فيها: "أهنئكم على النصر على النظام الصهيوني الخبيث"، معتبرا أن "إسرائيل قد دمرت تقريبا وسحقت تحت الضربات".

في المقابل، رد ترامب واصفا كلام خامنئي بـ"الكذب"، مؤكدا أن إيران هي التي دمرت.. كما زعم أنه منع الجيشين الأميركي والإسرائيلي من تنفيذ عملية اغتيال تستهدف المرشد الأعلى الإيراني.

وفي تصريحات رسمية، أكدت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل لا يزال صامدا، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة عملت على تقويض القدرات النووية الإيرانية.

وأضافت: "لدينا أقوى اقتصاد في العالم، ولن نتراجع عن حماية مصالحنا الاستراتيجية".

بهذه التصريحات المتبادلة، يتضح أن المشهد بين طهران وواشنطن لا يزال مضطربا، رغم التلميحات إلى إمكانية استئناف المسار الدبلوماسي.. وبين التصعيد العسكري والرهانات النووية، تبقى أبواب التفاوض مفتوحة.. ولكن بحذر شديد.

مفكر سياسي يتوقع توجيه ضربة أمريكية جديدة لـ إيرانروسيا: إسرائيل عادت للتركيز على غزة بعد وقف إطلاق النار مع إيران طباعة شارك إيران غزة فلسطين الاحتلال أمريكا الولايات المتحدة

مقالات مشابهة

  • المفتي السابق للقاعدة: هكذا خطط بن لادن لأحداث 11 سبتمبر
  • الانحياز الأوروبي لإسرائيل مثير للقلق
  • تعرف علي موعد عرض فيلم "السرب" على شاهد
  • تعرف علي موعد عرض فيلم "شقو" بطولة عمرو يوسف علي منصة شاهد
  • عراقجي: إيران تسعى للحصول على تعويضات عن أضرار هجمات أمريكا وإسرائيل
  • رغم الهجمات الأميركية.. إيران تصر على مواصلة برنامجها النووي| تفاصيل
  • الولايات المتحدة توافق على صفقة عسكرية ضخمة لـ إسرائيل
  • أكسيوس: الولايات المتحدة تجري مباحثات تمهيدية بشأن اتفاق بين إسرائيل وسوريا
  • لمحبي السينما العالمية.. تعرف على أحداث فيلم «Jurassic World Rebirth»
  • عودة الحرب الإيرانية … أمريكا تتصدر المشهد… والصين هي الهدف الحقيقي