فرج عامر يكشف كواليس مثيرة بشأن صفقات سموحة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
كشف المهندس فرج عامر رئيس نادي سموحة كواليس صفقات نادي سموحة عبر صفحته على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب فرج عامر : الحمد للة تم التعاقد مع ١١ لاعب قيمه عقودهم على مدار الموسم من ٣٦ الى ٣٨ مليون جنيه ،حسام حسن،فادى فريد ،احمد خالد اسوان،مصطفى البدرى ، اسلام جابر
محمد مصطفى ميدو،عمرو قلاوه،محمود وحيد،حمدى علاء.
واضاف : علشان نغطى المبلغ ده ومنحملش النادى للظروف اللى بيمر بيها الفتره دى كان لازم نتحرك ونبيع لاعب او اتنين علشان نعوض الرقم ده تم بيع صديق بمبلغ ٢٤ مليون + عمرو قلاوه وتم اعاره احمد مصطفى لنادى الاخدود ب ٤ مليون،باجمالى ٢٨ مليون.
و تابع : وتم حل مشكله سداد بيع عبد الكبير الوادى وسيتم تحصيل ١٦ مليون بعد التوصل لطريقه السداد ، وبكده يبقى دخل للنادى ٤٤ مليون جنيه من بيع ٢ لاعبين واعاره لاعب، وجاري تحصيل مبلغ رعاية الموسم الماضي الذي كان متوقف عن السداد وقيمتك ١٢ مليون جنية دخل منها اول مليون ونصف المليون ، وتم توفير مبلغ ١٦٠ الف دولار حوالي ٦.٥ مليون جنية قيمة عقد صديق ايبولا هذا الموسم ، وهناك مبالغ اخري ( ايرادات كروية )سيتم الافصاح عنها في حينه.
وأعلن المهندس فرج عامر رئيس نادي سموحه عن رفضه بيع لاعبي الفريق عبر صفحته على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وكتب فرج عامر:"اهم قضية في نادي سموحة ان كرة القدم الآن تمثل واجهة الرياضة في اي نادي في مصر وفي العالم لن تكون عبئا علي نادي سموحة ، وبالطريقة التي تدار بها حاليا سوف تكون مصدر دخل وليست حمل علي النادي ، وبالرغم من ان لدي ٤ عروض لبيع ٤ لاعبين مميزين جدا في نادي سموحة استطيع ان احصل علي ٩٥ مليون جنيه في اقل من ٢٤ ساعة لكني لن افعل ذلك للحفاظ علي الفريق ولكن في يناير قد نبيع لاعب او لاعبين لنغطي مصاريف باقي الموسم ،سموحة عمل فريق كروي مشرف بأدني تكلفة".
شارك فرج عامر، رئيس نادي سموحة، منشوراً عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب: “|أحمد رمضان بيكهام لاعب الأهلي الذي كان معارا لنادي سموحة، هذا اللاعب لا أرى سببا لتجاهل الأهلي إعادة شراءه لأنه مدافع من طراز فريد، وقائد في الملعب ويتحلى بأخلاق عالية ، وانضم للمنتخب القومي الاول لكرة القدم وانضمامه للأهلي سوف يحل مشاكل إصابات المدافعين في الأهلي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المهندس فرج عامر صفقات سموحة ازمة نادي سموحة نادی سموحة فرج عامر
إقرأ أيضاً:
تحقيق لهآرتس يكشف كواليس اختيار شركة مشبوهة لتوزيع المساعدات بغزة
نشرت صحيفة "هآرتس" تحقيقا كشفت فيه أن الشركة التي أعلن مؤخرا عن إنشائها لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة ليست سوى نتاج جهد من فريق مقرب من رئيس الوزرء بنيامين نتنياهو عمل دون علم الأجهزة الأمنية لاختيار شركة غير معروفة ولا تملك خبرة لتنسيق العمليات الإنسانية.
وأوضح التحقيق الذي نشر اليوم الأحد أن المؤسسة -التي سجلت منظمة غير ربحية في سويسرا تحت اسم "مؤسسة غزة الإنسانية"- قدمت نفسها على أنها أميركية، إلا أن عناصر إسرائيلية تقف وراءها، وتثار الكثير من التساؤلات بشأنها.
ونقلت "هآرتس" عن مصادر في المؤسسة الأمنية، حاليون وسابقون، أنهم تفاجؤوا باختيار الشركة "المجهولة"، وأكدوا أن الاختيار تم في عملية سرية أشرف عليها اللواء رومان غوفمين السكرتير العسكري لنتنياهو، من دون مناقصة أو المرور عبر القنوات المعتادة أو منسق أعمال الحكومة بالضفة وغزة، كما تم استبعاد الجيش ووزارة الدفاع بشكل كامل من عملية الاختيار.
وتحدثت المصادر عن تفاصيل عملية الاختيار عبر اتصالات ولقاءات داخل إسرائيل وخارجها، وتحويلات مالية بملايين الشواكل دون علم كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية، وأشار مسؤولون إلى أن تلك التفاصيل أثارت شكوكا حول "سلوك غير لائق" و"مصالح شخصية" لبعض المشاركين في العملية التي تشير تقديرات إلى أنها ستكلف إسرائيل نحو 200 مليوني دولار خلال 6 أشهر.
إعلانوقالت "هآرتس" إنه في ضوء علامات الاستفهام المتزايدة، هناك شعور متزايد بين كثيرين في المؤسسة الأمنية الاسرائيلية بأن هناك مصالح شخصية واقتصادية في هذه القضية، ويعزز ذلك الشعور استمرار الحرب، وتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والحاجة المتزايدة لكيان جديد يتولى مهمة تقديم المساعدات .
ونقلت الصحيفة عن مصدر أنّ الأمم المتحدة رفضت التعاون مع الشركة المجهولة لتوزيع المساعدات بغزة وثمة شكوك بشأن قدرتها على العمل من أجل الفلسطينيين.
وكشفت "هآرتس" أن المسؤولين عن المؤسسة الجديدة -وبينهم شخص يدعى فيل رايلي، وهو مسؤول كبير سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية– يقفون أيضا وراء شركة أخرى تدعى "أوربيس" التي عملت في وقت سابق في غزة، وأشرفت على على تأمين محور نتساريم خلال فترة وقف إطلاق النار في غزة بين يناير/ كانون الأول ومارس/ آذار الماضيين.
وأوضحت الصحيفة أن "مجموعة "أوربيس" تضم أيضا شركة أخرى باسم "يو إس سولوشنز" بدأت في تجنيد المحاربين القدامى في الجيش الأميركي الذين لديهم ما لا يقل عن 4 سنوات من الخبرة القتالية للقيام بـ"مهام أمنية وجهود إنسانية"، وقالت الشركة إن أولوية التوظيف ستكون للمتحدثين باللغة العربية الذين يتقنون اللهجات المصرية أو الأردنية أو العراقية أو اللبنانية.