تعتبر شركة قباني للأثاث، واحدة من الشركات البارزة في مصر في مجال تصنيع وبيع الأثاث المنزلي.

ومنذ تأسيس الشركة قبل عقد من الزمن؛ نجحت شركة قباني للأثاث في تحقيق نمو مستدام، ونجاح باهر في السوق المصري، وأثبتت جدارتها في تلبية احتياجات عملائها بشكل مميز.

ورغم تحقيقها لنجاحات كبيرة في السوق المحلي وانتشارها بشكل ملحوظ لتشمل أكثر من 32 فرعاً في مختلف محافظات مصر؛ اتخذت شركة قباني للأثاث قرارًا استراتيجيًا بالاستفادة من إمكانياتها الكبيرة والدخول بقوة إلى الأسواق العالمية، وفي هذا السياق، قامت الشركة بتصدير منتجاتها إلى العديد من الدول العربية والأوروبية والأفريقية.

وتتطلع شركة قباني للأثاث إلى تحقيق نمو كبير في قطاع التصدير خلال الربع الأخير من العام الحالي والعام القادم، حيث تسعى بشكل حثيث إلى زيادة تصدير منتجاتها إلى الأسواق العالمية، وتركز بشكل خاص على زيادة حصتها في دول التعاون الخليجي والأسواق الأفريقية التي شهدت نموًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة.

وما يميز شركة قباني للأثاث؛ هو التفرد في تصميمات منتجاتها، وارتفاع مستوى الجودة الذي تقدمه، حيث تقدم الشركة مجموعة واسعة ومتنوعة من الأثاث المنزلي، بأساليب وتصاميم فريدة، تلبي تفضيلات واحتياجات متنوعة للعملاء.

كما تكرس الشركة، جهدًا دؤوبًا في تطوير وابتكار منتجاتها وخدماتها؛ لتلبية توقعات عملائها بشكل دائم.

وتعكس نجاحات شركة قباني للأثاث، الالتزام القوي بالجودة والابتكار، وتظل الشركة مثالًا يُحتذى به في عالم صناعة الأثاث المنزلي، وتتطلع إلى تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دعوة أممية لإيواء 1.28 مليون شخص في غزة بشكل عاجل

دعا مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية اليوم السبت إلى رفع القيود للوصول إلى المحتاجين في قطاع غزة قبل أن يحصد الشتاء مزيدا من الأرواح، محذرا من أن نحو 1.28 مليون شخص في غزة بحاجة إلى مساعدة عاجلة.

وأدى المنخفض الجوي الأخير إلى استشهاد 11 فلسطينيا، وفقدان واحد بفعل انهيار عدة مبان، وتضرر وغرق 53 ألف خيمة بشكل كلي أو جزئي، بحسب مدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

وقال مدير المكتب إسماعيل الثوابتة في مؤتمر صحفي في مدينة دير البلح إن طواقم الدفاع المدني انتشلت جثامين 11 فلسطينيا من تحت أنقاض نحو 13 مبنى كانت قد تعرضت لقصف إسرائيلي وانهارت بفعل الأمطار وظروف المنخفض.

بدوره قال مدير الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق الإنسان عمار دويك إن غزة غير مستعدة لمواجهة هذه الظروف الجوية، مضيفا أن إسرائيل تمنع إدخال الخيام اللازمة، وحتى الآن سمحت بدخول أقل من 30% من الخيام التي يحتاجها سكان قطاع غزة.

 

عائلة فلسطينية تغادر خيمتها المتضررة جراء الفيضانات في النصيرات بغزة (رويترز)

وأكد دويك، في حديث لوكالة الأناضول، أن فصل الشتاء بظروفه القاسية بات على الأبواب في قطاع غزة، وأن الأوضاع تتجلى على شكل كارثة إنسانية، وأن الوضع يزداد خطورة يوما بعد يوم.

وحذر من أن الفيضانات والعواصف قد تتسبب في وفيات جماعية ونزوح واسع.

ودعا المجتمع الدولي بأكمله للتحرك بشكل عاجل لضمان استعداد قطاع غزة لمواجهة هذه الظروف الجوية القاسية.

ومنذ فجر الأربعاء الماضي، أثرت العاصفة "بيرون" على الأراضي الفلسطينية، بما فيها قطاع غزة، بعدما نشأت منخفضا جويا عنيفا قادما من قبرص واليونان، مسببة أمطارا غزيرة ورياحا عاتية وعواصف رعدية أدت إلى فيضانات وانقطاع طرقات أمام حركة السير.

مقالات مشابهة

  • العزل المنزلي الحل.. أعراض انتشار العدوى مع تزايد الإصابات بالإنفلونزا الموسمية
  • دعوة أممية لإيواء 1.28 مليون شخص في غزة بشكل عاجل
  • ملتقى المستثمرين الأفرو آسيوي يفتح ملف تصدير العقار السياحي
  • الشركات الليبية تعرض منتجاتها بـ«ملتقى الأعمال الإفريقي» في المغرب
  • غولان: نتنياهو يشكل لجنة تحقيق تطمس حقيقة ما حدث في 7 أكتوبر
  • الشركة الجهوية متعددة الخدمات بالعيون تنفي أي زيادة في أسعار الماء والكهرباء
  • المشاط من حفل تقرير سياسات الغذاء العالمية: مصر تحقق تقدما ملموسا في الأمن الغذائي
  • النيابة العامة تفتح تحقيقًا في حادث دهس عمد بطرابلس
  • كامل الوزير: مصر على أعتاب تصدير سيارات نيسان للأسواق الخارجية
  • “الدولية للهجرة” تجدد دعوتها لوصول المساعدات بشكل آمن ودون أي عوائق إلى غزة