تامر عبد المنعم وعمرو الليثي يصلان عزاء والدة الإعلامي تامر أمين
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
يقام حاليا عزاء والدة الإعلامي تامر أمين بمسجد الشرطة على طريق صلاح سالم بالدراسة، وذلك بحضور عدد كبير من الأصدقاء والأقارب.
تامر عبد المنعم يصل عزاء والدة تامر أمينوحرص الإعلامي عمرو الليثي، والفنان تامر عبد المنعم، على الحضور منذ قليل، لتقديم واجب العزاء للإعلامي تامر أمين في وفاة والدته.
كما كانت الإعلامية بوسي شلبي، واللواء سمير فرج، أول حضور عزاء والدة الإعلامي تامر أمين لمواساته.
وكان تامر أمين دخل في حالة من الانهيار التام عقب دفن والدته في مقابر العائلة؛ وذلك حزنًا على رحيلها.
ورحلت والدة الإعلامي تامر أمين عن عالمنا، مساء الجمعة الماضي بعد صراع كبير مع المرض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تامر أمين والدة الإعلامي تامر أمين عزاء والدة تامر أمين والدة الإعلامی عزاء والدة تامر أمین
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي يستضيف صانع المحتوى من ذوي الهممم محمود الجوكر
استضاف الإعلامي عمرو الليثي صانع المحتوى محمود الجوكر، أحد ذوي الهمم (كفيف)، في الحلقة الخاصة من برنامج “واحد من الناس” علي شاشة الحياة.
بدأ الجوكر حديثه بالإشارة إلى أن “النور في القلوب” وليس في العينين، موضحاً الفرق بين “الأعمى” الذي ولد فاقداً للبصر وبين “المفيغ” الذي فقد البصر بعد أن كان مبصراً. وأشار إلى أنه أطلق سلسلة “اتيكيت التعامل مع المكفوفين”، التي تتناول كيفية التعامل مع الأشخاص المكفوفين وتوضح أن النور الحقيقي يكمن في القلب.
وعن حياته اليومية، قال الجوكر إنه يدرس اللغة العربية في كلية الألسن، ويستخدم برنامج قارئ الشاشة والبرايل للدراسة، كما يعتمد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي سهّلت الكثير من المهام اليومية، بدءاً من شراء المستلزمات إلى التواصل مع الآخرين. وأضاف أنه يشارك يومياً في الشارع والجامعة، ويواجه العديد من التحديات التي يدعو من خلالها إلى تغيير نظرة المجتمع نحو المكفوفين.
وفي مجال الرياضة، أوضح أنه يمارس كرة الهدف (رياضة للمكفوفين) والسباحة، مشيراً إلى أن هذه الأنشطة تساعده على البقاء نشيطاً ومتصلاً بالعالم. كما تحدث عن أهمية الذاكرة البصرية التي تحتفظ بصور الأشخاص والأحداث، وأن الشفقة والتعاطف المفرط قد تكون مؤذية للإنسان الكفيف.
واختتم حديثه بالتعبير عن أمله أن يرى العالم لو يوماً واحداً، وأن يتمكن من العودة إلى ممارسة كرة القدم، مؤكداً أن التكنولوجيا والدعم المجتمعي يلعبان دوراً كبيراً في تحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة.