ابن شقيق بليغ حمدي: ألحانه موجودة في الشارع رغم مرور 30 سنة على رحيله
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
عرض برنامج «مساء DMC»، المذاع على قناة «DMC»، وتقدمه الإعلامية دينا الوكيل، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «30 عاما على رحيل مبدع الموسيقى بليغ حمدي.. تفاصيل حياة الموسيقار الراحل يرويها ابن شقيقه».
ألحان بليغ حمدي خالدةوقال تامر حمدي، ابن شقيق الموسيقار بليغ حمدي، إنه يشعر بالسعادة والفخر عندما يتحدث عن بليغ حمدي، متابعا: «احنا بنتكلم في الذكرى الـ30 وهو موجود لسه، هو رحل فعليا بجسده، لكن ألحانه موجودة في الشارع أو في قهوة أو في تاكسي، أنا شايفه موجود معانا كل يوم».
وأضاف «حمدي»، أن الموسيقار بليغ حمدي كان يتعامل مع الموسيقى ليس كأغنية ولكن كفكرة، متابعا: «نلاقي الجمل الموسيقية موجودة وتقدم بطرح جديد وفكرة جديدة ودة الخلود».
لم يتقاض أجرا على الألحان الوطنيةوتابع: «بليغ حمدي عمل أكتر من 20 أو 30 لحن وطني، ولم يحصل على أي أجر للحن أو تأليف كلمات الأغاني الوطنية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بليغ حمدي الموسيقار بليغ حمدي الألحان الأغاني الوطنية بلیغ حمدی
إقرأ أيضاً:
حمدي بخيت: ضرب العلماء وتدمير البنية النووية جزء من خطة طويلة الأمد ضد إيران
قال اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري والاستراتيجي، أن الضربة العسكرية التي وُجهت لإيران لم تكن وليدة اللحظة، بل جاءت في إطار خطة مدروسة تم إعدادها منذ عام 2006، ضمن عدد من السيناريوهات الغربية والإسرائيلية التي وضعت مسبقًا للتعامل مع تصاعد البرنامج النووي الإيراني.
وأوضح اللواء حمدي بخيت خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هذه الخطط تم تطويرها على مدار سنوات، وتضمنت عدة سيناريوهات رئيسية، من أبرزها، تدمير البنية التحتية للبرنامج النووي الإيراني، استهداف العلماء الإيرانيين وتصفيتهم، تعطيل مراكز الأبحاث والاختبارات النووية، تنفيذ ضربة شاملة على مواقع متفرقة داخل إيران.
وأكد أن ما جرى مؤخرًا هو تنفيذ فعلي لسيناريو واحد يجمع بين تلك العناصر، حيث تم استهداف منشآت حيوية مرتبطة بالبرنامج النووي، إلى جانب عمليات اغتيال لبعض العناصر العلمية المؤثرة، في محاولة لشل قدرات إيران الاستراتيجية ومنعها من مواصلة تطوير سلاح نووي.
وأضاف اللواء حمدي حمدي بخيت أن الضغوط الإعلامية والسياسية التي سبقت الضربة كانت جزءًا من مسرحية ممنهجة هدفها تبرير العمل العسكري، مثلما حدث في النموذج العراقي عندما رُوّج لامتلاك بغداد أسلحة دمار شامل، قبل أن يتضح زيف تلك الادعاءات.
وشدد على أن إيران تدرك حجم التهديدات التي تواجهها، ولهذا هي تعمل على توزيع مراكز القوة والردع لديها جغرافيًا وتقنيًا، وهو ما يجعل مهمة ضربها أو إيقافها بالكامل أمرًا بالغ التعقيد، محذرًا من أن هذه الضربات قد تؤدي إلى مزيد من التصعيد الإقليمي والعالمي إذا لم تُضبط عبر القنوات السياسية والدبلوماسية.