بعد أن أثار غضبا كبيرا.. فنان شعبي يعتذر للمغاربة عن زلة لسانه لحظة وقوع الزلزال (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قدم الفنان الشعبي المغربي عادل المدكوري اعتذارا للمغاربة عن زلة اللسان التي وقع فيها لحظة وقوع "زلزال الحوز" الذي راح ضحيته أكثر من 2900 شخص.
ونشر عادل المدكوري مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية على "تيك توك" قدم فيها الاعتذار للمغاربة.
@adilelmedkouriofficiel♬ son original - عادل المدكوريوأثار مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وثق فنانا مغربيا يردد أغنية "يا عمي الزلزال"، جدلا وسخطا كبيرين في المملكة التي تعيش على وقع زلزال مدمر راح ضحيته قرابة 3000 شخص.
ويظهر الفيديو الفنان المغربي عادل المدكوري مع فرقة موسيقية وهو يردد كلمات "عمي الزلزال".
وفي الثامن من سبتمبر 2023، ضرب زلزال بقوة 7 درجات عدة مناطق في المغرب، كان مركزه منطقة الحوز.
وأعلنت الداخلية المغربية الثلاثاء أن الحصيلة الجديدة غير النهائية للوفيات الناجمة عن الزلزال الذي ضرب البلاد، بلغت 2901 شخص فيما وصل عدد الجرحى إلى 5530 شخصا.
وترجح المصادر الطبية والدفاع المدني في المغرب ارتفاع حصيلة الضحايا مع استمرار عمليات الإنقاذ.
وتواصل السلطات جهودها لإنقاذ وإجلاء الجرحى والتكفل بالمصابين من الزلزال، وفتح الطرق التي تضررت، معبئة كل الإمكانات اللازمة لمعالجة آثار هذه الفاجعة المؤلمة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار المغرب الرباط الكوارث زلازل زلزال المغرب فنانون كوارث طبيعية موسيقى وفيات
إقرأ أيضاً:
لحظة إنقاذ طفل سوري سقط في بئر عميق (فيديو)
في معجزة لن تتكرر في مثل هذه الحوادث، تمكنت فرق إنقاذ متخصصة، من إنقاذ طفل سوري وسحبه من داخل بئر ارتوازية ضيقة في محافظة إدلب، شمال غرب البلاد.
إنقاذ طفل سوري سقط في بئر
وأعلن الدفاع المدني السوري العامل في المنطقة، نجاح فرقة في الوصول إلى الطفل عسكر دياب بعد نحو أربع ساعات من سقوطه، وبدء عمليات إنقاذه.
وأظهرت صور ومقاطع فيديو من الموقع، لحظة إخراج الطفل وسط فرحة عارمة في المكان من قبل ذوي الطفل وعدد كبير من الأهالي الذي تجمعوا قرب البئر في قرية تل أعور غربي إدلب.
وقال الدفاع المدني إنه نقل الطفل عبر سيارة إسعاف إلى المستشفى للتأكد من سلامته، وقد ظهر ممددًا في السيارة ويبدو بعمر أربع سنوات تقريبًا.
وعملت فرق الإنقاذ على إيصال الأكسجين للطفل في بداية عملية الإنقاذ، لتبدأ بإحداث حفرة جانبية موازية للبئر، قبل إحداث فتحة جانبية فيه وسحب الطفل.
وانتهت عدة حوادث سقوط في آبار ارتوازية في العديد من الدول بشكل حزين مع تعذر الوصول للأطفال العالقين، أو الوصول إليهم وقد فارقوا الحياة.