ماذا يفعل الأهلي أمام أندية الجزائر قبل مباراة اتحاد العاصمة في السوبر الإفريقي؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
يستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، لمواجهة منافسه اتحاد العاصمة الجزائري في كأس السوبر الإفريقي، يوم الجمعة المقبل في السعودية.
ومن المقرر أن يلعب الأهلي أمام اتحاد العاصمة الجزائري يوم الجمعة المقبل في التاسعة مساء في السعودية.
ولعب الأهلي أمام ستة أندية جزائرية في البطولات الإفريقية، وهي مولودية الجزائر ووفاق سطيف وشباب بلوزداد وشباب الساورة وشبيبة القبائل واتحاد العاصمة.
وخاض الأهلي أمام أندية الجزائر 23 مباراة في بطولات إفريقيا، وحقق الفوز في 11 مباراة، وتعادل في 7 وخسر 5 مرات، وأحرز 32 هدفا واستقبلت شباكه 19 هدفا.
ويؤدي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مرانه الأول في المملكة العربية السعودية، استعدادا لمواجهة اتحاد العاصمة الجزائري في كأس السوبر الإفريقي.
ومن المقرر أن يقام المران في الثامنة مساء اليوم، على ملعب مدينة الملك فهد الرياضية، ويسبق المران محاضرة من الجهاز الفني، لشرح العديد من الجوانب الخططية الخاصة بالتحضير للمباراة المرتقبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شبيبة القبائل القنوات الناقلة وفاق سطيف النادى الاهلى الأهل السوبر الأفريقي المملكة العربية السعودية اتحاد العاصمة الأهلی أمام
إقرأ أيضاً:
أعمال الحجاج في أيام التشريق.. ماذا يفعل ضيوف الرحمن الآن
قالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أن أيام التشريق هي الثلاثة التي تلي يوم عيد الأضحى، أي أيام 11 و12 و13 من شهر ذي الحجة، وأكدت أن أداء مناسك هذه الأيام يُعد جزءًا أساسيًا لا يكتمل الحج إلا به.
ومن أهم الأعمال التي يقوم بها الحاج في هذه الأيام: المبيت بمنى، وهو سنة مؤكدة عند جمهور العلماء، حيث يُستحب أن يبيت الحاج في منى خلال ليالي أيام التشريق، اتباعًا لهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
كذلك من أبرز المناسك في أيام التشريق رمي الجمرات الثلاث: الصغرى، ثم الوسطى، ثم الكبرى (جمرة العقبة).
ويرمي الحاج كل واحدة بسبع حصيات متتالية، يكبّر مع كل رمية قائلاً "الله أكبر"، وهو ما يعبر عن الخضوع والطاعة لله.
كما يُستحب الوقوف للدعاء بعد رمي الجمرة الصغرى والوسطى، حيث يرفع الحاج يديه متوجهًا إلى القبلة يدعو الله بما شاء، أما بعد رمي الجمرة الكبرى فلا يُسن الوقوف للدعاء.
وبيّنت دار الإفتاء أن الحاج يجوز له أن يتعجل بالمغادرة من منى في اليوم الثاني من أيام التشريق (12 ذي الحجة)، بشرط أن يكون قد أتم رمي الجمرات قبل غروب الشمس.
وأشارت إلى أن هذا التيسير جاء استنادًا لقوله تعالى: ﴿فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ﴾ [البقرة: 203].
كما ذكرت أن البقاء حتى اليوم الثالث عشر والمبيت في منى خلال تلك الليلة، ثم رمي الجمرات في اليوم الأخير، هو من السنن المستحبة وله أجر عظيم لمن قدر عليه دون عناء أو مشقة.
واختتمت دار الإفتاء حديثها بالتأكيد على أن أيام التشريق هي أيام يُكثر فيها الحاج من الذكر والدعاء والتكبير، وهي فرصة روحانية كبيرة لتزكية النفس، واستكمال مناسك الحج بروح مليئة بالطمأنينة والخشوع، ليعود الحاج منها كما ولدته أمه، خاليًا من الذنوب بإذن الله.