«بريكس» يجعل مصر مركز تجاري بين 3 قارات
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
يجب الفصل بين السياسة والاقتصاد فى الوطن العربى لتحقيق التنمية
وسط أزمات اقتصادية متتالية تضرب العالم بقوة منذ جائحة كورونا مرورا بالحرب الروسية الأوكرانية مما تسبب بموجة تضخم عالمية، لجأت العديد من الدول إلى بناء تشكيلات وتحالفات اقتصادية، للعبور من الأزمة ووقف النزيف الاقتصادى، لذا انضمت مصر إلى مجموعة بريكس، وتعاونت جامعة الدول العربية واتحاد الغرف التجارية العربية لتنظيم أول قمة اقتصادية للقطاع الخاص العربى، بهدف تشكيل وحدة اقتصادية عربية، وإزالة معوقات حركة الاستثمار والتجارة البينية.
«الوفد» أجرت هذا اللقاء مع الدكتور خالد حنفى أمين عام اتحاد الغرف التجارية العربية، للوقوف على الوضع الاقتصادى للمنطقة العربية بشكل عام، ودور الغرف العربية فى التنمية الاقتصادية وفوائد انضمام الدول العربية إلى مجموعة بريكس، بالإضافة إلى التعرف على مبادرات الاتحاد لتوفير فرص العمل للشباب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد حنفي بريكس مصر مركز تجاري السياسة والإقتصاد الوطن العربي التنمية الحرب الروسية الأوكرانية الدول التجارة البينية الوفد الغرف التجارية اتحاد الغرف التجارية العربية مجموعة بريكس الاقتصاد العالمي ميركوسور الاستثمار الأجنبى العالم دول العالم الغرف العربية حكومات العربية والإمارات والسعودية مصر والإمارات
إقرأ أيضاً:
411 ألف برميل حجم الزيادة.. «أوبك +» ترفع إنتاجها اليومي خلال يوليو
البلاد – الرياض
على ضوء عدد من العوامل والمؤشرات الإيجابية، قررت الدول الأعضاء في مجموعة “أوبك +” إجراء تعديل في الإنتاج بزيادة قدرها 411 ألف برميل يوميًا في شهر يوليو القادم، مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يونيو الحالي، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية.
وقالت في بيان عقب اجتماعها عبر الاتصال المرئي “الجمعة”: إن الدول الثماني الأعضاء في مجموعة “أوبك بلس”، التي تضم المملكة، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات تطوعية إضافية في شهري أبريل ونوفمبر من عام 2023م، وأن الاجتماع جاء لمراجعة مستجدات السوق البترولية وآفاقها المستقبلية.
وأضاف البيان: إن القرار يأتي في ضوء الآفاق المستقبلية المستقرة للاقتصاد العالمي، وأسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات البترولية، وبناءً على ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024م بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج التطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا.
وأشار إلى أن هذه الزيادات قابلة للتعديل، أو الإيقاف المؤقت، حسب متغيرات السوق؛ ما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق، كما نوّهت الدول الثمانية الأعضاء في مجموعة أوبك+ أن هذا الإجراء سيوفر فرصة للدول المشاركة لتسريع جهود التعويض.
وبحسب بيان المجموعة، ستعقد الدول الثماني اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، وقررت الاجتماع القادم في 6 يوليو 2025م لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر أغسطس.