أنهى فريق الاتحاد الملكي البحريني للفروسية وسباقات القدرة، لجمال الخيل العربية مشاركته في بطولة الشرق الأوسط لجمال الخيل العربية الأصيلة بتحقيق نتائج إيجابية ومتقدمة في البطولة التي نظمها الاتحاد الملكي الأردني للفروسية، على ميدان الإسطبلات الملكية في الحمر في المملكة الأردنية الهاشمية. وقدم فريق الاتحاد الملكي البحريني مستويات بارزة في اليوم الختامي الذي خصص لبطل الأبطال في مختلف الفئات، حيث ظفر المهر مميز الليال ممثل فريق الاتحاد الملكي بالمركز الأول في بطل الأبطال لفئة الأمهار عمر سنتين وثلاث سنوات بعد مستوى باهر ومنافسة قوية إلا أن مميز الليال كسب التحدي وظفر بالمركز الأول.

واستطاع الفحل إي إم إس الفهد ممثل فريق الاتحاد الملكي من تحقيق المركز الثاني في فئة الأفحل لبطولة بطل الأبطال، حيث حصد وصافة الفئة بعد منافسة قوية مع صاحب المركز الأول. واحتل أورا الهتان ممثل فريق الاتحاد الملكي المركز الثالث في فئة الأمهار عمر سنتين وثلاث سنوات في الفئة التي شهدت مشاركة واسعة ومنافسة قوية على المراكز الأول. كما حقق الفحل أي إم إس الفهد ممثل فريق الاتحاد الملكي المركز الثاني في فئة الأفحل عمر أربع سنوات فما فوق (أ)، بنتيجة 91.75، حيث كان الفارق بسيطا بينه وبين صاحب المركز الأول.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا المرکز الأول

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟

تناول تقرير لمجلة "إيكونوميست" البريطانية المشهد الإقليمي للنظام المصري حيث اعتبرته أكبر الخاسرين من التغيرات الأخيرة في المنطقة.

ونشرت المجلة تقريرها الذي حمل عنوان: الخاسرون في الشرق الأوسط الجديد، متناولة الخاسرين من التحولات الأخيرة التي يشهدها الشرق الأوسط الجديد، مشيرة إلى أن أول الخاسرين هو  رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.

وأشارت المجلة إلى أن السيسي كان قبل 8 سنوات في مركز المسرح، فقد استقبله الرئيس دونالد ترامب بحفاوة واضحة في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل عام 2017.، وعندما زار ترامب السعودية، موضحة أنه لا أحد كلف نفسه العناء هذه المرة لاستدعائه عندما عاد الرئيس ترامب إلى الرياض في أيار/ مايو.

وقالت المجلة، إن اللحظة الحالية هي لحظة تحول في الشرق الأوسط، مؤكدة أن على رأس قائمة المتفرجين مصر، ويقع اللوم على السيسي نفسه، فقد دمر الاقتصاد المصري الذي راكم ديونا لا يمكن تحملها، تصل إلى 90 بالمئة من نسبة الناتج المحلي العام وذلك لتمويل مشاريع تافهة، رافضا الإصلاحات المنطقية التي قد تعزز القطاع الخاص الراكد.



وبينت، أنه "بالنسبة للسيسي، كان الحلفاء العرب الذين دعموه يعولون عليه آمالا كبيرة قبل عقد من الزمان. لكن الشرق الأوسط قد تغير، فقد انقسم وعلى مدى عقود بناء على أسس أيديولوجية، أما اليوم فبات الانقسام بين دول عاجزة وأخرى تستطيع الوفاء بالوعود.

ودخل الاقتصاد المصري دائرة الديون الخارجية مع أول قرض لحكومة السيسي، تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، بقيمة 12 مليار دولار، لتتوالى القروض، وتحصل مصر حتى عام 2021 على 20 مليار دولار من الصندوق الذي رفع لها قرضا من 3 إلى 8 مليارات دولار ، بالربع الأول من العام الماضي.

ونتيجة لسلسة القروض المتواصلة حتى الآن، وصل الدين العام بالربع الثالث من 2024 إلى 13.3 تريليون جنيه، فيما بلغ الدين الخارجي 155.3مليار دولار، بحسب بيانات وزارة التخطيط المصرية.

مقالات مشابهة

  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟
  • الباحة تحتضن أكبر مدينة بن في الشرق الأوسط .. فيديو
  • أجواء احتفالية في ختام بطولة الإسكندرية المفتوحة لصيد الأسماك
  • خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب
  • لوران: القادسية فريق صعب.. وبنزيما: سنلعب على أرضنا
  • ابنة بنها «ميرا رفيق» تتوج بذهبية بطولة الجمهورية للجمباز تحت 7 سنوات
  • فيلم “المشروع x” لـ كريم عبدالعزيز يواصل تصدره المركز الأول بشباك تذاكر السينمات