انتخابات الرئاسة المصرية 2024، انتخابات الرئاسة، الانتخابات الرئاسية 2024، ينتظر المصريون باب أمل جديد مع إعلان بدء إجراءات الاستعداد لانتخابات الرئاسة المصرية 2024، وسط حالة من التفاؤل بتحسن الأوضاع الاقتصادية العام المقبل، وفقًا لتوقعات عدد من المحللين الاقتصاديين.

وينتظر ملايين المصريين، برامج المرشحين لانتخابات الرئاسة المصرية 2024، وسط توقعات توقعات 11 من خبراء الاقتصاد الذي استطلعت رويترز آراءهم إلى أن التضخم في المدن المصرية سيتراجع إلى 22 % بحلول نهاية 

السنة المالية الحالية في يونيو 2024 ثم سينخفض إلى 13 % في العام التالي.

وفي الاستطلاع السابق في أبريل الماضي، بلغ متوسط توقعات خبراء الاقتصاد للتضخم في المدن المصرية 20.9 بالمئة للسنة المالية 2023-2024، و9.3 بالمئة للسنة المالية 2024-2025.

إقرأ أيضًا: انتخابات الرئاسة المصرية 2024..الموعد النهائي وأبرز المرشحين لللانتخابات الرئاسية

الانتخابات الرئاسية 2024.. تساؤلات وجب الرد عليها خلال برامج الترشح.. والهيئة الوطنية: تسهيلات من أجل مشاركة إيجابية

انتخابات الرئاسة المصرية 2024 "هل لك حق الانتخاب" تعرف على من له حق التصويت والمشاركة في الانتخابات

 انتخابات الرئاسة المصرية 2024..موقف الأحزاب السياسية من برامج المرشحين للرئاسة

تحدثت الدكتورة هبة واصل أمين عام حزب المصريين الأحرار، عن دعوة المصريين الأحرار لدعم الرئيس السيسى للترشح لانتخابات رئاسية مقبلة، والتي جاءت بعد دراسة لكل برامج المرشحين المحتملين، مؤكدة، درسنا ملف كل مرشح لمعرفة من يصلح ليكون رئيسا ومن هنا جاء دعم الرئيس السيسى.

وأضافت هبة واصل خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء dmc"، المذاع على قناة dmc، الرئيس قدم نموذج تاريخى أمام العالم فى القضاء على الإرهاب، فضلا عن الاستقرار السياسى، وسنقف بالمرصاد أمام الإعلام المعادى.

وصرحت هبة واصل، "كل يوم نرى الرئيس السيسى يفتتح مشاريع، وانجازاته كثيرة على جميع الجوانب والقطاعات، وهى إنجازات تدرس، وعلى يده استعادت مصر دورها الرائد فى المنطقة، ودخول مصر فى بـ "ريكس" يوضح أنها تخطت كل المحددات التى حددتها للدخول فى هذا التكتل".

انتخابات الرئاسة المصرية 2023..أهم إنجازات الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي

تشهد البلاد نقلة نوعية بفضل عدد من الإنجازات في عهد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي التي تم رصدها في تقرير حكومي مؤخرًا وهي كالتالي:

زيادة تمثيل المرأة في مصر لتصل مشاركتها في التمثيل البرلماني لنسبة 28%، في مناصب الإدارة العليا 32%، وتبلغ نسبة التمثيل الفعلي للمرأة في مجلس الشيوخ الحالي 14%، و25% في مجلس الوزراء، و56% في السلك الدبلوماسي، و27% في مناصب نواب الوزراء، و31% نائبات المحافظين، و44% أعضاء في المجلس القومي لحقوق الإنسان، إلى جانب تعيين امرأة مستشارة لرئيس الجمهورية للأمن القومي، ووصول امرأتين إلى منصب المحافظ، وأول رئيسة لمحكمة اقتصادية، ونائب أول لمحافظ البنك المركزي، وأول رئيسة للمجلس القومي لحقوق الإنسان.طفرة في ملف البنية التحتية من خلال تطوير الطرق والمحاور وإنشاء أخرى جديدة لربط كل أنحاء الجمهورية، وتوفير خدمات المياه والصرف الصحي والوحدات السكنية للقرى الفقيرة من خلال مبادرة "حياة كريمة".حزمة من قرارات الحماية الاجتماعية شملت زيادة علاوة غلاء المعيشة الاستثنائية للعاملين بالدولة ومضاعفة المنحة الاستثنائية لأصحاب المعاشات لتصبح 600 جنيه (19.42 دولار)، وزيادة الحد الأدنى للأجور ليصل إلى 4 آلاف جنيه (129.45 دولار) مع رفع حد الإعفاء الضريبي من الدخل بنسبة 25% ليصل إلى 45 ألف جنيه (1456.32 دولار)، وزيادة الفئات المالية الممنوحة للمستفيدين من برنامج "تكافل وكرامة"، والبالغ عددهم 5 ملايين أسرة بنسبة 15%.انتخابات الرئاسة المصرية 2024..البرنامج الانتخابي للمرشح الرئاسي المحتمل حازم عمر

ناقش المرشح الرئاسية المحتمل حازم عمر، تفاصيل البرنامج الانتخابي وأفكار حزب الشعب الجمهوري  للملف الاقتصادي والسياسي والتعامل مع الأزمات الحالية وهي كالتالي:

إصلاحات جذرية وهيكلية من خلال برنامج إصلاح اقتصادي يعتمد في جانب منه على التقشف وترشيد الإنفاق الحكومي. السيطرة على التضخم ومعدلات الدين العام الخارجي والداخلي وتشديد السياسات النقدية والانضباط في الإصدارات النقدية الجديدة. إعادة هيكلة أعباء المواطنين بغرض تخفيف الضغط على الطبقة المتوسطة وحمايتها من التآكل ومساندة الطبقات الضعيفة ومحدودي الدخل ورفع بعض الأعباء الضريبية من على كاهلهم خلال تلك الفترة، وهذا هو السبيل الوحيد حتى تخرج مصر من عثرتها الاقتصادية الصعبة في النصف الثاني من عام 2026 وجني ثمار البرنامج المقترح في انفراجة اقتصادية في مطلع عام 2027 وأي وعود براقة خلاف ذلك ستكون غير صادقة وغير دقيقة.ماذا ينتظر المصريون من المرشحين لانتخابات الرئاسة المصرية 2024

تقدم حتى الآن 4 مرشحين لانتخابات الرئاسة المصرية 2024، وفيما يلي سوف توضح بوابة الفجر الإلكترونية أسماء المرشحين للانتخابات، وذلك ضمن خدمتها المتنوعة، التي تقدمها لمتابعيها على مدار الـ24 ساعة:

أحمد طنطاوي

النائب أحمد الطنطاوي أول من أعلن عن نيته الترشح في انتخابات الرئاسة المصرية، وعقد عدد من الاجتماعات التشاورية والتنسيقية مع أحزاب الحركة المدنية الديمقراطية في محاولة منه للحصول على دعمها في الانتخابات الرئاسية.

عبد السند يمامة

قرر رئيس حزب الوفد الدكتور عبد السند يمامة، الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية 2024، ثم أعلن فؤاد بدراوي السكرتير العام الأسبق وعضو الهيئة العليا عن عزمه الترشح في الانتخابات داعيًا الهيئة الوفدية للاختيار بينه وبين رئيس الحزب.

حازم عمر

أعلن حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري، قبوله تكليف الهيئة العليا للحزب، وترشح لمنصب رئيس الجمهورية في الانتخابات الرئاسية 2024.

اقرأ أيضا.. الانتخابات الرئاسية 2024.. تساؤلات وجب الرد عليها خلال برامج الترشح.. والهيئة الوطنية: تسهيلات من أجل مشاركة إيجابية

اقرأ أيضا.. الحزب الاشتراي المصري يحدد مواصفات المرشح الرئاسي الذي سيدعمه

أحمد الفضالي

أعلن تيار الاستقلال عن قراره بترشيح المستشار أحمد الفضالي رئيس تيار الاستقلال ورئيس حزب السلام الديمقراطي ورئيس هيئة الشبان العالمية لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لانتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة المصرية 2024 إجراء انتخابات موعد انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الهيئة العليا للانتخابات انتخابات الرئاسة المصریة 2024 الانتخابات الرئاسیة 2024 فی الانتخابات الانتخابات ا

إقرأ أيضاً:

المزاج الانتخابي يتغير.. لماذا يخسر ترامب جزءًا من مؤيديه؟

مع انطلاق ولايته الثانية، دخل دونالد ترامب البيت الأبيض مدعومًا بزخم غير مسبوق، بعد انتخابات 2024 التي حصد فيها مستويات تاريخية من التأييد، لكن هذا المشهد لم يلبث أن تبدّل، إذ بدأت مؤشرات التراجع تظهر تباعًا، ومعها بدأ التحالف الذي حمل ترامب إلى الفوز يبدو أقل تماسكًا مما كان عليه.

اليوم، لا يقتصر التآكل على الأرقام فقط، بل يتجلى أيضًا في الانقسامات داخل فضاء المؤثرين والداعمين له عبر الإنترنت، وفي غضب ناخبين عبّروا عنه في انتخابات محلية امتدت من نيوجيرسي إلى تينيسي.

وبحسب تقرير لموقع "فوكس" الأمريكي، ثمة ثلاث نظريات رئيسية تتداولها استطلاعات الرأي والفاعلون السياسيون لتفسير هذا التراجع، تشكل إطارًا لفهم ما يجري في أوساط مؤيدي ترامب.

1. نظرية الناخبين "منخفضي الإقبال"

تنطلق هذه النظرية من فرضية أن انخفاض مستويات التأييد لترامب يُعزى أساسًا إلى طبيعة الناخبين الذين استقطبهم في العام 2024: ناخبون مستقلون "منخفضو الإقبال"، أقل ارتباطًا بالسياسة، أصغر سنًا وأكثر تنوعًا عرقيًا، ويتأثرون بالظروف العامة أكثر من متابعتهم اليومية للأخبار أو الفضائح السياسية.

باتريك روفيني، الشريك المؤسس لشركة "إيشيلون إنسايتس"، والمستطلع والاستراتيجي الجمهوري، ومؤلف كتاب "حزب الشعب" الصادر عام 2023، يرفض فكرة أن حركة "ماغا" نفسها تتفكك. برأيه، الكثير من الخلافات داخل الحزب الجمهوري، بما فيها الصدامات العلنية بين ترامب وبعض الشخصيات الجمهورية، تعكس انشغالًا نخبويًا منفصلًا عن واقع الناخبين. ويؤكد أن مستوى الدعم داخل القاعدة الأساسية لترامب بقي مرتفعًا منذ يناير.

ويرى روفيني أن الانخفاض في الأرقام العامة يأتي أساسًا من مستقلين "منخفضي الإقبال" صوّتوا لترامب في 2024، لكنهم غير منخرطين سياسيًا، لا يتابعون الأخبار بانتظام، ويشعرون بتأثيرات الإدارة بشكل عابر. وبما أنهم ناخبون متأرجحون بطبيعتهم، فإن نسب التأييد العامة تتقلب معهم، على نحو مشابه لما يحدث مع فئات شابة لم تطور بعد ارتباطات حزبية راسخة.

مؤيدون لترامب خلال تجمع انتخابي بقاعة فان أندل أرينا في غراند رابيدز، ميشيغان، في 5 نوفمبر 2024. Evan Vucci/ AP 2. نظرية القدرة على تحمّل التكاليف

تربط هذه المقاربة تراجع شعبية ترامب مباشرة بالاقتصاد وكلفة المعيشة، معتبرة أن الرئيس يخسر تأييد فئات وضعت "القدرة على تحمّل التكاليف" في صدارة أولوياتها، وأن التحول السياسي لديها انعكاس مباشر للضغوط الاقتصادية.

لاكشيا جاين، محلل الانتخابات ورئيس قسم البيانات في منصة ذا أرجومنت، يشير إلى أن تقلب هؤلاء الناخبين ليس عشوائيًا، بل تحركه الضغوط المعيشية. ففي استطلاعات أجراها لصالح "ذا أرجومنت"، سُجلت مكاسب للديمقراطيين مقابل خسائر لترامب بين غير البيض، ومن هم دون 45 عامًا، وغير الحاصلين على تعليم جامعي، ما يوحي بأن موجة 2026 المحتملة قد تعكس نمط انتخابات 2018.

وتظهر كلفة المعيشة هنا كعامل حاسم: ستة من كل عشرة ناخبين صنفوها ضمن أهم قضيتين في حياتهم، ومعها تتزايد مشاعر الاستياء من طريقة تعامل ترامب مع الملف. ووفق تقديرات جاين، انتقلت فئة الناخبين الذين يضعون كلفة المعيشة ضمن أولويتين من دعم ترامب بفارق ست نقاط إلى عدم الموافقة عليه بفارق 13 نقطة، وهو التحول الأكبر بين مختلف الفئات.

الاستطلاعات تكشف أيضًا أن حتى الجمهوريين غير راضين عن الوضع الاقتصادي، ومنقسمون حول تحميل ترامب المسؤولية، فيما يعبّر الناخبون عن مشاعر سلبية واسعة حيال ارتفاع أسعار الغذاء والسكن والخدمات والرعاية الصحية. هذا السياق يفسر تحولات في مواقف اللاتينيين والشباب الذين رأى بعضهم في ترامب خيارًا لمرة واحدة لتحسين أوضاعهم، قبل أن يتجهوا نحو الديمقراطيين حين لم يلمسوا تحسنًا ملموسًا.

متظاهرون معارضون لترامب قرب البيت الأبيض، في 14 يونيو 2025. Alex Brandon/ AP Related "انتقام خطير جداً": ترامب يهدد داعش بعد مقتل 3 أمريكيين في كمين بسورياترامب يعلن توسطه بعد مكالمات مع زعيمي تايلاند وكمبوديا.. واتفاق على وقف القتالترامب يشكك في مصداقية استطلاعات الرأي بعد تراجع تأييد سياسته الاقتصادية 3. المنضمون الجدد غير النمطيين

تذهب النظرية الثالثة إلى أبعد من مسألة الانخراط السياسي أو الاقتصاد، لتفترض وجود شريحة داخل التحالف الجمهوري صوّتت لترامب في 2024، لكنها لا تشبه القاعدة التقليدية للحزب، وقد لا تبقى ضمن التحالف مستقبلًا.

تعتمد هذه القراءة على دراسة لمعهد مانهاتن المحافظ، تقسم تحالف ترامب إلى "جمهوريين أساسيين" يشكلون نحو ثلثي القاعدة، وهم محافظون ثابتون يتبنون ركائز "ماغا"، وإلى "منضمين جدد" يشكلون نحو 30%، يحملون آراء تتصادم مع الأغلبية المتشددة داخل الحزب.

بحسب جيسي آرم، مؤلف دراسة معهد مانهاتن، هؤلاء المنضمون الجدد أصغر سنًا وأكثر تنوعًا عرقيًا، وأكثر احتمالًا لأن يكونوا قد صوّتوا للديمقراطيين في مراحل قريبة. وهم أقل محافظة في ملفات عدة، إذ يؤيدون حقوق الإجهاض، ويدعمون أجندة أكثر انفتاحًا للهجرة، ويتبنون مواقف اجتماعية أكثر تقدمية، فيما تعارض غالبية منهم الرسوم الجمركية.

70% من الجمهوريين الأساسيين سيصوّتون "بالتأكيد" لمرشح جمهوري في انتخابات 2026، مقابل 56% فقط من المنضمين الجدد دراسة لمعهد مانهاتن

ويصف آرم هذه الفئة بأنها تضم ناخبين انتقلوا من أوباما إلى ترامب أو من بايدن إلى ترامب، وأن سياساتهم تمتد "على كامل الخريطة". كما يلفت إلى تداخلها مع الفئتين السابقتين، من حيث الاهتمام بالقدرة على تحمّل التكاليف، انخفاض الانخراط السياسي، السن الأصغر، واحتمال أعلى لأن تضم ناخبين من السود أو اللاتينيين وجمهوريين جدد.

والمؤشر الأكثر دلالة على أن هذه الشريحة أقل استعدادًا للبقاء ضمن الصف الجمهوري مستقبلًا هو ما أشرات إليه الدراسة من أرقام: 70% من الجمهوريين الأساسيين سيصوّتون "بالتأكيد" لمرشح جمهوري في انتخابات 2026، مقابل 56% فقط من المنضمين الجدد، ما يفتح الباب أمام تساؤلات أوسع حول مستقبل التحالف الذي حمل ترامب إلى السلطة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • المزاج الانتخابي يتغير.. لماذا يخسر ترامب جزءًا من مؤيديه؟
  • تقييمات وامتحانات .. ماذا ينتظر طلاب المدارس في ديسمبر الجاري؟
  • الأربعاء والخميس.. المصريون بالداخل يصوتون في انتخابات النواب
  • مفوضية الانتخابات تدعو المرشحين لتقديم بيانات مالية دقيقة
  • أربعاء وخميس.. المصريون بالداخل يصوتون في إعادة 55 دائرة بانتخابات النواب
  • «اثنين وثلاثاء».. المصريون بالخارج يصوتون في إعادة 55 دائرة بالمرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب
  • المباراة الوداعية و4 نجوم يدعمونه..ماذا ينتظر محمد صلاح في قلعة آنفيلد
  • ياسر الفرنواني يعلن قائمتة النهائية لإنتخابات نادي الجزيرة
  • ماذا ينتظر الأقصى خلال عيد الأنوار اليهودي الوشيك؟
  • معتز الخصوصي: تسليم كشوف الحصر العددي لمندوبي المرشحين يضمن نزاهة وسلامة الانتخابات