ظهور نادر لابنة توم كروز ونيكول كيدمان بالتبني.. والأخيرة تسعى للمصالحة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
في ظهور نادر، أطلَّت ابنة النجمة الأسترالية نيكول كيدمان والنجم الأمريكي توم كروز بالتبني، إيزابيلا كيدمان كروز، بإطلالة صيفية بيضاء.
اقرأ ايضاًشاركت إيزابيلا، البالغة من العمر 30 عامًا، متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" صورة لها متألقة بفستان صيفي أبيض بسيط تميَّز بأكمامه المنتفخة وياقته العميقة المربعة، وكتبت: "يا له من صيف".
ويُشار إلى أن إيزابيلا، التي تتمتع بموهبة الرسم، تفضل الابتعاد عن الأضواء ووسائل الإعلام، رغم الشهرة التي يتمتع بها والديها بالتبني نيكول كيدمان والنجم العالمي توم كروز.
ويُشار إلى أن علاقة كيدمان بابنتها بالتبني ليست جيدة على الإطلاق، وذلك بعدما قررت بيلا الانخراط بالديانة بدين السيانتولوجيا، الذي يتبعه والدهما توم كروز.
والجدير بالذكر أن السيدتين لم تظهرا إلى العلن برفقة بعضهما البعض منذ عام 2006، كما غابت نيكول عن حفل زفاف بيلا لمستشار تكنولوجيا المعلومات ماكس باركر في عام 2015.
وعندما توفي والد النجمة الأسترالية، أنطوني، عام 2014، كانت ابنتها غائبة عن هذا الحدث ولم تقدم لها العون والدعم في محنتها.
إلَّا أن تقارير جديدة كشفت عن رغبة كيدمان على مصالحة ابنتها وعودة المياه لمجاريها، إذ تأمل أن تتواجد هي وشقيقها في التبني "كونور" بالتواجد في الحفل الذي سيقام في معهد الفيلم الأمريكي (AFI) الذي ستحظى فيه بجائزة الإنجاز مدى الحياة تقديرا لمشوارها الفني المتميز.
وكشف مصدر أن احتمالية تواجد كونور في الحفل أمر مستحيل؛ نظرًا لعلاقته الوثيقة بوالده كروز، وأضاف: "إنه حدث يمتلكون الحق فيه بالاحتفال مع بقية أفراد عائلة نيكول".
اقرأ ايضاًيذكر أن "بيلا" تم تبنيها من قبل "نيكول كيدمان" وزوجها السابق النجم الأمريكي "توم كروز" عام 1992، ثم تبني شقيقها الأصغر "كونور" بعد ثلاث سنوات، لكن بعد انفصال النجمين، أجبر الطفلين على العيش مع والديها ومرافقته إلى الكنيسة واتباع دين السيانتولوجيا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نيكول كيدمان نیکول کیدمان توم کروز
إقرأ أيضاً:
باعت ابنتها بـ"ثمن بخس".. والمحكمة تقضي عليها بالسجن مدى الحياة
جوهانسبرج- رويترز
صدر حكم اليوم الخميس على امرأة من جنوب أفريقيا واثنين من شركائها بالسجن مدى الحياة بتهمة الاتجار بابنتها التي كانت تبلغ من العمر 6 سنوات حين اختفت قبل عام، في قضية نالت اهتماما واسعا على مستوى البلاد.
وُوجهت اتهامات لكيلي سميث، والدة الطفلة، ورفيقها جاكين أبوليس وصديقهما ستيفينو فان رين بخطف الطلفة جوشلين سميث وبيعها وذلك على خلفية اختفائها من بلدة صغيرة في مقاطعة كيب الغربية.
وفي محاكمة هزت البلاد، قالت شاهدة إن كيلي سميث أبلغتها أنها باعت ابنتها إلى سانجوما، أو معالج تقليدي، مقابل 20 ألف راند (1100 دولار) وأن الطفلة كانت مرغوبة بسبب "عينيها وبشرتها".
ولم يتم العثور على الطفلة حتى الآن على الرغم من عمليات البحث المكثفة التي تجريها الشرطة.
وقال قاضي المحكمة العليا ناثان إيراسموس، خلال إعلانه عن الأحكام اليوم الخميس، إن حقيقة أن كيلي سميث وأبوليس وفان رين كانوا يتعاطون مخدرات ليست مبررا.
وأضاف "لا يوجد شيء يمكن أن أجده بديلا ويستحق عقوبة أقل من أقصى عقوبة يمكنني فرضها".
وصدر حكم على المتهمين الثلاثة بالسجن لمدة 10 سنوات بتهمة الخطف.