كيف أعرف أن رجل برج الدلو لا يحبني؟
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
برج الدلو يمثل الفترة من 20 يناير إلى 18 فبراير وهو من أكثر الأبراج المثيرة للاهتمام فهو لا يغار ولا يسمح لشعور الغيرة بأن يتملكه أو يسيطر عليه، لديه قدرة كبيرة على التعامل مع هذا الشعور والتخلص منه.
اقرأ ايضاًالرجل من مواليد برج الدلو لطيف هادئ بطبعه ومعسول الكلام لكن هذا لا يدل على ما بداخله في جميع الأوقات، لديه توجه إلى التفكير العميق والابتكار.
أوبرا وينفري.
كريستيان بيل.
شاكيرا.
جيرارد بيكية.
جينيفر أنيستون.
نجيب الريحاني.
رمضان صبحي.
سارة أبي كنعان.
مروان خوري.
ماري منيب.
لويس سواريز.
يكره رجل برج الدلو المرأة التي تحب التملك، فهو يحب أن يكون على حريته ولا يقيده أحد، يرفض تكبر المرأة وغرورها، يضع رجل برج الدلو كرامته فوق كل اعتبار ولا يحترم المرأة سليطة اللسان، ولا يمكن أن يفكر فيها كشريكة له، يكره الصوت العالي في المرأة، فهو يبحث دائماً عن الأنثى الرقيقة.
كيف اعاقب رجل الدلو؟اتباع أسلوب التجاهل لأنه يستفز رجل برج الدلو ويغضبه.عدم الرد على اتصالاته أو رسائله وعند سؤاله عن السبب أخبريه بانك انشغلت.عدم معاتبته ومصارحته بحقيقة مشاعرك لأنه هذا الأمر يؤثر بشكل كبير برجل برج الدلو فهو من الأبراج التي تحب الصراحة.عدم الاعتذار منه أو التأسف.دفعه إلى الشعور بالملل، فهو شخصية يكره الروتين إلى أقصى حدود.الخروج معه وأنت غير مهتمة بمظهرك.تكوين صداقات جديدة وإيلاء أصدقائك اهتماماً اكبر من اهتمامك به.عدم الخروج معه بحجة انشغالك الدائم.التواصل مع رجل آخر وإبداء اعجابك بتصرفاته ومواقفه وحتى إطلالته وذوقه بالطعام أو العطور أو حتى في الملابس.عدم إظهار حبك له وعدم التعبير عن مشاعرك وأحساسيك تجاهه.كيف اعرف أن رجل الدلو معجب بي؟يقضي الكثير من الوقت معك.يحاول أن يخلق الصدف لكي يجتمع معكِ.يحاول أن يجد أشياء مشتركة تجمعكِ به.مفتاح رجل الدلومفتاح رجل الدلو التواصل و الاهتمام به بشكل دائم.التواصل العميق والتحاور والنقاش معه.زيادة ثقافتكِ ومعرفتكِ حول الأمور والمواضيع التي تُثير اهتمامه.كوني صديقته أولًا ثم فكري بأن تكوني زوجته وامنحيه مساحته الخاصة وتقربي من اهتماماتهالحرص على طرح المواضيع بذكاء.الاهتمام بكافة تفاصيل مظهركِ الخارجي وشخصيتكِ.نظرات رجل الدلونظرات رجل برج الدلو ÷و أحد الأساليب العفويّة الصامتة التي يلجأ إليها للتعبير عن حبه ومشاعره الصادقة، وعندما يتواصل معك من خلال نظراته، فهذا يعني بأنه يشاركك هذه اللحظة، وينظر إليك بسرعةٍ وبنظرات متتابعة وخاطفة .
متى يشتاق رجل الدلو؟عندما يمر رجل الدلو في طريق له فيه ذكريات خاصة معكِ.عندما يقرأ رجل برج الدلو نصوص من الرسائل أو الكلمات المتبادلة بينكما.عندما تمارسين معه الأنشطة المشتركة معه لفترات طويلة.كيف أتعامل مع تجاهل رجل الدلو؟قبل أن تبدأ في التعامل مع التجاهل مع رجل الدلو حاول فهم السبب وراء ذلك. ربما يكون هناك مشكلة أو قضية تؤثر على هذا السلوك.التحدث مع رجل الدلو بلطف وبصدر رحب، اسأله إذا كان هناك أي مشكلة أو قلق يمكنك مساعدته في حله.يحتاج رجل الدلو إلى فترات من الوقت للتأمل أو للتفكير في أموره الشخصية، حاول فهم هذا الجانب واحترام خصوصيته.عند التعامل مع تجاهل رجل الدلو قد تكون ردود الفعل العاطفية غير مفيدة، حاول البقاء هادئًا وجميلًا وعدم التسلط عليه.إيجاد فرص للتواصل معه بشكل طبيعي دون إجباره على الحديث. قد يتغير سلوكه تدريجياً عندما يشعر بالراحة والثقة.إذا كنت قادرًا على تقديم المساعدة في أي شيء، فلا تتردد في طرح هذا العرض، قد يكون هذا هو الشيء الذي يحتاجه لكي يبدأ في التواصل معك.إذا استمر رجل برج الدلو في تجاهلك دون سبب ظاهر، فعليك احترام حدوده والتفكير في مصلحتك الخاصة، لا تتعب نفسك بمحاولة إقناع شخص لا يرغب في التواصل معك.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ برج الدلو بشکل کبیر قد یکون أن رجل
إقرأ أيضاً:
محاولة اسقاط فكرة الدولة والهوية
ان كان هناك بصيص أمل في ان نستعيد الدولة والهوية ، التي تفككت بسبب قوى الصراع، من مناطق وسلالات وقبائل ورايات (اعلام)، حتى جعلت من الوطن خرقة بالية يتنازعها الجميع، فجريمة اعتقال الشيخ الكازمي إمام وخطيب مسجد ساحة المنصورة، فجر يوم الخميس، بطريقة واسلوب المافيا( العصابات) لا توحي ان من امر باقتحام المسجد في وقت الصلاة الفجر رجل دولة، ولا القوة المقتحمة تمثل أمن الدولة.
الحقيقة ان الدولة اغتيلت بتشكيلات عسكرية لا تمثلها، ولا تواليها، بل تمثل من يدفع لها ومن شكلها بتشكيل مناطقي قبلي ومذهبي، أي تشكيل عسكر القبيلة والمذهب، وعسكرة القبيلة يأتي في اطار ضرب مفهوم الدولة المدنية التي ينشدها العامة من الناس، فالقبيلة مثخنة بالثأر، والمذهب مبتلى بالاختلاف، وعسكرتهما لغرض ترسيخ حالة الثأر الاجتماعي والسياسي الذي اتخذ من القبيلة وسيلة حسم معاركه القديمة مع الاخر، وهذا ما شهدناه في التصفيات الجسدية منذ الاستقلال حتى حرب 94م ، واتت حرب 2015م لترسخ الصراع العقائدي صراع المذاهب.
كل هذا من اجل اغتيال الدولة، بشواهد ان الشرعية التي كانت تحكم برئيس منتخب، صارت اليوم تحكم بثمانية رؤوس، تمثل القوى العسكرية المسيطرة على الاراضي، وهي الارضي الذي يتم اعدادها لتقسيم اليمن لكنتونات ضعيفة وهشة، بدون سلاح يحمي سيادتها، وبدون قرار وطني يعزز من مكانتها بين الدول، والهدف كنتونات مغتصبة، تديرها قوى مرتهنة للمغتصب، والهدف هي الارض البكر وما تحمله في باطنها من ثروة.
يمكن القول ان الحرب مع الحوثي انتهت، لتتحول لحرب في مواجهة فكرة الدولة اينما كانت، وفكرة وحدة الصف و وحدة الامة، هذه الحرب لا تحتاج لغير اعلام يروج للمزيد من الصراع المناطقي والمذهبي ، ليحول البلد لمناطق وهويات متناحرة، وهذا ما يحتاج لناشطين يعرفون من اين تؤكل كتف الوطن، والنتيجة انقسام مجتمعي حاد، وصراع بيني مدمر، انتج لنا لوبي من اللصوص والمنتفعين والفاسدين، ومجتمع مسحوق وناس محبطة، ومجتمع مدني مروّض، يتلقى الصفعة تلو الصفعة دون ان يوحد كلمته في مواجهة ما يحدث، ويشكل نخبة تؤمن بالوطن وحدته وسيادته، حتى صار الوطن يباع قطعة قطعه في سوق العمالة والارتزاق.
بدأ السقوط عندما سقطت راية الوطن، وكلا بدأ يبحث في الماضي عن بقايا راية منتهية الصلاحية ، وعندما سقط الوعي الوطني ليستبدل بالوعي المناطقي ، وثقافة الكراهية والعنصرية ، لتعرض الارض للبيع( خذوا الجنوب تبعكم ونبصم لكم بالعشر)، وعندما تم اقصاء كل مسؤول وطني رفض الانخراط في البيعة، ورفع راية السيادة، واستبدل بمسؤول تمرد على الدولة، وتماهى مع صفقة بيع الوطن، من تسليم الجزر وتعطيل المرتكزات الاقتصادية، وتشكيل تشكيلات عسكرية تتقاسم الارض وايرادات الدولة وتفرض الجبايات والاتاوات، ولا تعترف بمؤسسات الدولة ومصب ايراداتها البنك المركزي، حتى صار كل من تماهى مع المؤامرة مسؤولا تنفيذيا وسياسيا، يعيش واسرته خارج الوطن في نعيم الفساد والمال الحرام، والناس في الداخل تصارع الفقر والجوع والمرض، تصارع الحمى والظمأ.
عندما تحول السلاح من رمز لتحرير الارض، لأداة لاحتقار الدولة ، وحماية الاطماع والفاسدين والمرتزقة، عندما اصبح بعض رجال الامن مجرد كلب حراسة لكبار الناهبين وبياعي الارض والعرض.
بعد ان ضاقت الحياة بالناس وبلغت القلوب الحناجر، كان لابد لهم ان يتظاهروا رافضين لسياسة التجويع، والفشل المؤسسي وغياب الخدمات الضرورية، والمطالبة بحقوقهم المكفولة، وكان المتوقع ان تجد تلك التظاهرات صدى، والذي حدث انها قمعت، وتصدى لها رجال الامن والتشكيلات التي يفترض انها في خدمة الشعب ، مما يؤكد انها تشكيلات لا وطنية، وجدت من اجل ان تحمي الاطماع وادوات الارتزاق والتبعية، تحمي الفساد والناهبين للثروة وبياعي الارض، وتضرب بيد من حديد من يصرخ وجعا مما يحدث، وتدوس على الفقراء والجياع.
مع التأكيد ان ارادة الجماهير لا تقهر، وان بدأت التظاهرات صغيرة لكنها مؤثرة ستكبر وتكبر حتى تصير طوفان جارف، سيجرف كل هذا العبث وادواته المصطنعة، طوفان لن يستطيع ايقافه لا سلاح ولا طقم ولا مدرعة عسكرية، ولا ونان وهراوة، كلها ستسقط امام غضب الجماهير ، كما قال ابو قاسم الشابي
(إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر.. ولا بُدَّ للَّيْلِ أنْ ينجلي • ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ)
فلن تنفع كل تلك المظاهر المسلحة والاقتحامات للبيوت والمساجد والاسواق، بل ستكون وابلا على اصحابها ،وسيكون النظام والقانون هو السائد، وكلا سيتحسس رقبته حينما يأتي الانصاف وان غدا لنظارة لقريب