بعد اختبارات السعودية.. أصوات مصرية في مسابقة الشارقة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
تتواصل اليوم، الأربعاء، اختبارات الأداء في مصر لاختيار أبرز الأصوات التي ستمثل بلادها في النسخة الـ15 للبرنامج الأشهر الذي تنتجه قناة الشارقة التابعة لهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون بعد التصفيات الناجحة لمنشد الشارقة في كل من المملكة العربية السعودية ، وسلطنة عمان، والأردن.
ودعا برنامج منشد الشارقة الموهوبين من مصر والمقيمين فيها إلى التقدم لاختبارات الأداء التي يحتضنها مركز التعليم العالي في الجزيرة بالزمالك في 20 سبتمبر، وذلك بين 8 صباحا و8 مساء.
ويشرف على هذه الاختبارات لجنة التحكيم المكونة من المنشدين محمود هلال وأسامة علام.
وتميزت اختبارات الأداء في النسخ السابقة لمنشد الشارقة في مصر بالإقبال الكبير، الأمر الذي يعكس مكانة واهتمام المصريين الكبير بهذا الفن.
وتحمل مصر لقب النسخة الرابعة عشرة التي توج بها المنشد الرائع يحيى نادي الذي أضاف لبلاده اللقب الثالث بعد مواطنيه محمود هلال، بطل النسخة التاسعة، ومحمد طارق، بطل النسخة 12.
وتقترب مرحلة التصفيات من نهايتها، حيث تقام لاحقا اختبارات الأداء في المغرب والشارقة في 23 سبتمبر الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج منشد الشارقة مسابقة الشارقة
إقرأ أيضاً:
3 اختبارات منزلية بسيطة لمعرفة مدى تقدم دماغك في العمر
#سواليف
طور #الخبراء عبر السنوات #اختبارات بسيطة تساعد على قياس مدى #تقدم_العمر بدقة نسبية، ليس فقط من الناحية البدنية، بل أيضا على المستوى #الذهني والعاطفي والاجتماعي.
ومن بين هذه الاختبارات، يُستخدم اختبار “الجلوس والوقوف” لقياس قدرة الشخص على النهوض من وضعية الجلوس إلى الوقوف والعودة خلال 30 ثانية، وهو مؤشر مهم على قوة #العضلات والقدرة الحركية، حيث تشير الدرجات المنخفضة إلى زيادة خطر السقوط وضعف الحركة.
ومع ذلك، يؤكد الخبراء أن تقييم تقدم العمر لا يقتصر على القدرات البدنية فقط، بل يتطلب النظر في صحة #الدماغ والمرونة الإدراكية والذكاء العاطفي والتواصل الاجتماعي.
مقالات ذات صلةويشير ماركو أركستين، محاضر الميكانيكا الحيوية للرياضة والتمارين الرياضية في جامعة أبيريستويث، إلى أن أفضل طريقة لفهم تقدم العمر هي عبر تقييم اللياقة المعرفية، والتي تشمل الانتباه والذاكرة والمرونة الذهنية.
وينصح أركستين بأداء 3 اختبارات رئيسية:
اختبار رسم المسار (TMT)يتطلب توصيل نقاط تحمل أرقاما وحروفا بترتيب محدد، ويقيس الانتباه البصري والسرعة الحركية والوظائف التنفيذية مثل التبديل بين المهام.
ويُستخدم في التشخيص المبكر لحالات مثل الخرف وإصابات الدماغ.
إقرأ المزيد
اكتشاف
اكتشاف “مفتاح الشباب الدائم”.. خطوة جديدة لمحاربة الشيخوخة
يقيس قدرة الدماغ على تجاوز التداخل المعرفي، حيث يُطلب تسمية لون الحبر لكلمات قد تتعارض مع معناها، ما يعكس المرونة الإدراكية وقدرة السيطرة على ردود الفعل التلقائية.
وفي البيئات السريرية، يمكن استخدام مهمة “ستروب” لتقييم قصور الانتباه والمرونة الإدراكية، مثل تقييم الأفراد المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو حالات عصبية أخرى.
تحدي المهام المزدوجةيتضمن أداء مهمتين في الوقت نفسه، مثل المشي والعد أو التحدث، لقياس كيفية توزيع الانتباه والتعامل مع تعدد المهام، وهو مفيد في تقييم وتحسين التوازن لدى المصابين بحالات عصبية.
ويشدد أركستين على أهمية تكرار هذه الاختبارات بانتظام، خاصة شهريا، لمراقبة أي تحسن أو تدهور في القدرات المعرفية، موضحا أن التغيرات في الذهن قد تكون أقل وضوحا من التغيرات البدنية.
ويؤكد أن تقييم العمر الحقيقي يشبه تجميع صورة من عدة قطع، تشمل الصحة البدنية والقدرات الذهنية والتوازن العاطفي والعلاقات الاجتماعية، وأنه لا يمكن لاختبار واحد أن يعكس الصورة الكاملة أو يتنبأ بشكل دقيق بما يخبئه المستقبل.