في ذكرى ميلاد خليل مرسي الـ77.. شارك في أكثر من 200 عمل فني
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
77 عامًا تمر على ذكرى ميلاد الفنان خليل مرسي، باعتباره من مواليد 21 سبتمبر عام 1946، ويعد واحدًا من أشهر الممثلين الذين جمعوا بين الفن والعمل الأكاديمي وقيامه بالتدريس في عدد من الجامعات، واستمر عطاؤه حتى رحيله في 5 أغسطس عام 2014 إثر أزمة صحية حادة ألمّت به.
قّدم خليل مرسي، على مدار مشواره الفني، أكثر من 200 عمل فني ما بين سينما ودراما ومسرح، وارتبط الجمهور بعدد من الشخصيات التي جسدها وتنوعت ما بين الشر والكوميدي والتراجيدي، منها شخصية «مرسي» في مسلسل لن أعيش في جلباب أبي، أمام نور الشريف وعبدالرحمن أبو زهرة.
من أبرز الأعمال الدرامية التي شارك فيها خليل مرسي «ليلة القبض على فاطمة، مشرفة رجل لهذا الزمان، العراف، يوميات ونيس، وادي الملوك، سنوات الحب والملح، ملكة في المنفى، حق مشروع، الإمام المراغي، الطارق، فارس بلا جواد».
ومن الأعمال السينمائية التي شارك بها «حبك نار، الساحر، بلية ودماغه العالية، الإمبراطور، أمن دولة، امرأة هزت عرش مصر، الطيب والشرس والجميلة، زيارة السيد الرئيس».
ومن الأعمال المسرحية التي شارك بها الفنان خليل مرسي «راقصة قطاع عام، أهلًا يا بكوات، سكة السلامة، كارمن، سكة السلامة 2000، لعبة الست، تكسب يا خيشة».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
سياسي كويتي يذكر الرئيس السوري بـ”نجاحات” مرسي في مصر وخطوة أقدم عليها عبد الكريم قاسم في العراق
سوريا – وجه المفكر السياسي الكويتي عبد الله النفيسي نصيحة للرئيس السوري أحمد الشرع بضرورة إجراء إصلاحات سياسية وإدارية جوهرية، والتركيز على فصل المؤسسة العسكرية عن الإدارة المدنية.
وخلال تصريحات صحفية، تطرق النفيسي – النائب الكويتي السابق – إلى الإدارة السورية الجديدة بقيادة الشرع، مقدماً توصيات لتعزيز استقرارها وتمكينها.
وقال: “هناك مؤسسات قوية مثل الجيش والمالية، وأخرى هشة مثل الثقافة والإعلام والطلاب والنقابات. لقد انتهت مهمة (هيئة تحرير الشام) بعد دخول دمشق، وحان وقت البناء. كان على الهيئة أن تعلن انتهاء مرحلة إسقاط نظام الأسد، وتتحول إلى حماية الأمن والحدود، بينما يتولى مجلس حكماء سوري مكون من 6 أو 7 شخصيات تشكيل حكومة تكنوقراط للإشراف على القطاعات المدنية كالصحة والتعليم”.
وأضاف: “الشرع يمسك حالياً بكل مفاصل الدولة، من الرئاسة إلى الحكومة والهيئات، لكن هذا التركيز قد يؤدي إلى أزمات. الحل هو تشكيل مجلس دولة – كما حدث في العراق بعد عبد الكريم قاسم – لتأسيس حكومة كفاءات تشرف على إعادة الإعمار والتعاون الدولي”.
وتوقع النفيسي أن تصبح الجولات الدبلوماسية المكثفة للشرع “عبئاً على الإعلام مع الوقت”.
وعن النجاحات السريعة في السياسة الخارجية، علق قائلاً: “الأمر يذكرني بمرحلة الرئيس المصري محمد مرسي، الذي تمتع بعلاقات قوية بالخارج، لكن الجيش وأجهزة المخابرات لم تعاون معه. أتمنى للشرع الاستمرار، لكن التحديات الداخلية ستكون كبيرة”.
المصدر: وكالات