أرقام كارثية تعيد اليونايتد لعهد ما قبل فترة فيرغسون
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
بغداد اليوم – متابعة
تابع مانشستر يونايتد نتائجه الكارثية هذا الموسم، بسقوطه أمام مضيفه بايرن ميونخ (3-4)، أمس الأربعاء، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
وأثبت اليونايتد عجزه خارج أرضه بسقوطه في 18 مباراة من أصل 35 خاضها في ملاعب منافسيه بكافة البطولات، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصائيات.
وذكرت الشبكة أنه منذ مارس 2022، لم يسجل أي فريق من البريميرليغ نتائج أسوأ خارج أرضه، أكثر من اليونايتد، سوى وست هام بسقوطه في 20 مباراة.
وأفادت أيضا بأن المان يونايتد خسر 4 من أول 6 مباريات خاضها في بداية الموسم الحالي بمختلف البطولات، وهو ما لم يتحقق منذ موسم 1986-1987 تحت قيادة المدرب رون أتكينسون، الذي خلفه أليكس فيرغسون بعدها.
وسجل اليونايتد أيضا رقما كارثيا، باستقبال شباكه 14 هدفا في كافة البطولات هذا الموسم، أكثر من أي فريق آخر في البريميرليغ.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
جريليش خارج قائمة سيتي في مونديال الأندية
لندن (أ ف ب)
أخبار ذات صلةغادر جاك جريليش جناح مانشستر سيتي، قائمة اللاعبين الذين اختارهم النادي الإنجليزي الأربعاء، وذلك للمشاركة في كأس العالم للأندية القادمة في الولايات المتحدة «14 يونيو - 13 يوليو». وضعه مدرب الفريق الإسباني بيب جوارديولا على مقاعد البدلاء خلال الموسم الماضي، ليخسر مركزه الأساسي في التشكيلة، في حين يبدو جلياً أنه لم يعد يعوّل عليه. ويشير لاعب الجناح مع تبقي عامين على عقده، إلى أن سيتي يتطلع إلى بيعه هذا الصيف، أو في حال فشل ذلك، إعارته إلى نادٍ آخر. في المقابل، تم استدعاء اللاعبين الجدد الظهير الجزائري ريان آيت-نوري، ولاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرز، والجناح الفرنسي ريان شرقي للمشاركة في مونديال الأندية الذي يقام في الولايات المتحدة. وينطبق هذا أيضاً على الإسباني رودري، الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعام 2024، والعائد إلى المنافسات في نهاية الموسم الماضي بعد غياب دام ثمانية أشهر بسبب إصابة خطيرة. ويغيب لاعب خط الوسط الكرواتي ماتيو كوفاتشيتش عن الملاعب بسبب إصابة في وتر أخيل، ما استدعى خضوعه لعملية جراحية. وبعد إحرازه لقب الدوري الإنجليزي أربع مرات متتالية قياسية، تنازل سيتي لمصلحة ليفربول، لكنه سيشارك الموسم المقبل في دوري أبطال أوروبا. سيواجه سيتي، حامل لقب النسخة الأخيرة بحلتها القديمة، كلاً من الوداد الرياضي المغربي والعين ويوفنتوس الإيطالي، ضمن المجموعة السابعة في كأس العالم للأندية.