نُشرت مقاطع فيديو للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وهو يقوم بتوزيع البيتزا والتوقيع على قميص إحدى النادلات المناصرات له وذلك خلال جولته الانتخابية في بيتيندورف بولاية آيوا في الولايات المتحدة.

واحتشد أكثر من مائة شخص في حانة ومطعم كاثي تريهاوس، حيث وقع ترامب على أوراق نقدية والقبعات والقمصان.

اعلانبوتين: النظام السياسي الأمريكي متعفن وترامب ضحيته

ووقع ترامب على قميص السيدة التي تدعى آشلي راشد وتبلغ من العمر 28 عامًا.

وقام ترامب بتوزيع البيتزا على حشد من المؤيدين المبتهجين بعد أن طالبوه بشرائها، وهتفوا باسمه وغنوا معاً مع أغنية لي غرينوود "فليبارك الله الولايات المتحدة الأمريكية".

معركة الانتخابات الأمريكية.. ترامب: مشكلة بايدن ليست بتقدّم سنّه بل في عدم كفاءته

ويذكر أن ترامب يتحضر لخوض معركته الانتخابية لعام 2024.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بن سلمان يقول إن السعودية تقترب من تطبيع العلاقات مع إسرائيل الأسد يصل إلى الصين في أول زيارة له إلى بكين منذ عام 2004 نتنياهو يبلغ بايدن بأن التوصل لاتفاق "سلام تاريخي" ممكن مع السعودية حملة انتخابية جو بايدن دونالد ترامب كل ما تريد معرفته عن الانتخابات الأمريكية الحزب الجمهوري الانتخابات الأمريكية اعلانالاكثر قراءة بعد عودته من زيارة "خالدة" إلى روسيا.. كوريا الشمالية تستقبل زعيمها استقبال الأبطال شاهد: أفعى مجلجلة تلدغ موظفة توصيل طلبات تابعة لأمازون أثناء تسليمها طردًا في فلوريدا تفاصيل مثيرة من مجلس الأمن.. ماذا ارتدى زيلينسكي ولماذا وصفه سفير روسيا بـ"الممثل الكوميدي السابق" ؟ عاجل. قتيلان في ضربات روسية على خيرسون وموسكو تعلن إسقاط 19 مسيّرة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الأسد يصل إلى الصين في أول زيارة له إلى بكين منذ عام 2004 يعرض الآن Next عاجل. قتيلان في ضربات روسية على خيرسون وموسكو تعلن إسقاط 19 مسيّرة يعرض الآن Next بن سلمان يقول إن السعودية تقترب من تطبيع العلاقات مع إسرائيل يعرض الآن Next الرئيس الإيراني يصف أي تطبيع سعودي محتمل مع إسرائيل بالـ"طعنة في ظهر" الفلسطينيين يعرض الآن Next ميسي سيغيب عن دربي فلوريدا بعد خروجه مبكراً أمام تورونتو بالدوري الأمريكي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فرنسا ألمانيا إسرائيل الشرق الأوسط فلاديمير بوتين السعودية إيران تطبيع العلاقات إيمانويل ماكرون بريطانيا الملك تشارلز الثالث Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار فرنسا ألمانيا إسرائيل الشرق الأوسط فلاديمير بوتين السعودية My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: حملة انتخابية جو بايدن دونالد ترامب الحزب الجمهوري الانتخابات الأمريكية فرنسا ألمانيا إسرائيل الشرق الأوسط فلاديمير بوتين السعودية إيران تطبيع العلاقات إيمانويل ماكرون بريطانيا الملك تشارلز الثالث فرنسا ألمانيا إسرائيل الشرق الأوسط فلاديمير بوتين السعودية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

هذا كل ما تغير في موقف العالم من حرب إسرائيل

لماذا الآن؟ هذا هو السؤال. لماذا الآن؟ لماذا بدأ المد يتحول فيما يتعلق بغزة بعد تسعة عشر شهرا من الهجوم المتواصل الذي كان واضحا للعيان أمام الجميع، والذي أعلنت عنه السلطات الإسرائيلية نفسها؟

يختلف التغير المشهود خلال الأسبوع الحالي في نبرة حديث قادة المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي اختلافا واضحا عن هراء الإعراب عن «الخوف»، والتأكيد لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. فالخطاب الآن يقول: إن أفعال إسرائيل «غير مبررة أخلاقيا»، و«غير متناسبة بالمرة»، وإن تهديدات قادتها «بغيضة». وبعض من هذا سوف يستمر في المستقبل. فقد ارتقت الحرب إلى مستوى الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وهذا ما لا يمكن إنكاره، ولا يمكن الدفاع عنه، ولا يمكن التلاعب فيه. كان بوسع البعض أن يجادلوا في الأمر على مدى عام ونصف العام، لكن الآن لا يمكن لأحد الوقوف إلى منبر أو الجلوس إلى مائدة عشاء والقول بحجة تسوغ قتل مائة شخص كل يوم مثلما حدث في الأسبوع الماضي، أو أن لإسرائيل أي خطة عدا ما يعلنه قادتها المرة تلو المرة إذ يتكلمون عن التهجير والاستيطان. فقد ولَّى زمان التذرع بحجة أن هذا كله يرمي إلى إزالة حماس، وتركت إسرائيل حلفاءها، مثلما قال حلفاء لها في وسائل الإعلام البريطانية، وظهرهم للجدار.

ولكن بين الإدانة والغضب فجوة، فضلا عما يحدث على الأرض؛ فعندما يتعلق الأمر بإسرائيل تكون أدوات اللوم الدولي مكسورة. على مدار الحرب باتت المنظمات الدولية، والبعثات الإنسانية، ومحاكم العدل تعد عديمة الحيلة؛ بسبب عجزها عن تحويل ما تتوصل له من نتائج إلى أفعال. والكلام وحده لا معنى له؛ فغاية أمره أنه يرتد عن القبة الحديدية التي تتمترس بها إسرائيل من العقاب. وفي كل يوم يستيقظ العالم ليواجه قيادة إسرائيلية تنتهك كل قانون من قوانين الأخلاق أو المنطق؛ فالضحايا هم المعتدون، وعمال الإغاثة الإنسانية هم المنحازون، والجيش الذي يقتل عمالا غير مسلحين في المجال الطبي هو الجيش الأكثر أخلاقية في العالم، والأعلى هو الأسفل.

ومع أن التغير في لغة حلفاء إسرائيل الدوليين لافت للنظر؛ فسوف يكون من الخطر أن نغالي في تقدير أهمية ذلك. إذ لا يقتصر الأمر على عدم اكتراث السلطات الإسرائيلية، ولكنها تستمد قوة من الإدانة التي تثبت أن إسرائيل واقفة وحدها، ولا بد لها من الصمود؛ لأنها كالعادة تتعرض لسوء الفهم والتمييز، ولأنها محاطة بالأعداء. ثم إن هذا التغير لا يبدو فتحا عظيما إلا عند مقارنته بما سبقه. فلوقت طويل للغاية كان وصف ما يجري في غزة المستحق أمرا يستجلب تشويه السمعة بل التجريم؛ فثمة أشخاص موجودون الآن رهن الاحتجاز متهمون بوصف الواقع. وغاية القول هو أن العام ونصف العام الماضيين قد شهدا سلسلة من الفتوح التي لم تفض إلى شيء: من مظاهرات تاريخية، وتغير هائل في الرأي العام العالمي، وصراع في قلب المؤسسات السياسية والقانونية والأكاديمية في الغرب حول حق الاحتجاج على الإبادة الجماعية الجارية. حتى أصبحت فلسطين ـ وهي القضية التي كانت في حين من الدهر قضية هامشية ـ من قضايا المتن التي تكمن في القلب من السياسات والخطاب في الغرب. ومع ذلك؛ في ظل تقاعس الحكومات ذات النفوذ على إسرائيل عن العمل لم ينقذ شيء من ذلك روحا ولم يُنجِ نفسا.

غير أنه لا يزال في هذه اللحظة ما يمكن التوسع فيه ليصبح أمرا ذا معنى. فالسياسة تنزع إلى الثبات، من قبيل الحفاظ على التحالفات والوضع القائم. وتغيير ذلك يستوجب أزمة حقيقية، غير أن إسرائيل تمكنت من تصعيد حملتها على غزة إلى مستوى تجاوز حتى ذلك الحاجز العالي. وباكتفاء الحكومات بالمشاهدة بينما يتضور شعب جوعا، وتزهق أرواح أمام أعين الجميع، وتبرز ضلوع في صدور أطفال هامدين وتغور عيونهم في محاجرها؛ فإن هذه الحكومات تتعرض لوصمة التواطؤ. ولا علاقة لحرمان شعب من الطعام، وفرض هذه القوة عليه، بحملة عسكرية ذات أهداف استراتيجية لها أضرار جانبية مؤسفة، وإنما يتعلق بإنشاء جيتو عقاب جماعي. فنحن الآن شهود على كتابة فصل حاسم من فصول التاريخ. والذين يرعون هذا العمل معروفون بوضوح، وداعمون ومتعاطفون، ولكنهم يبدون الآن منزعجين من الوضع الذي يجدون أنفسهم فيه. وللزمن أيضا دوره؛ فقد طال الأمر كثيرا، وبات واضحا أنه يستحيل فرضه من خلال الاعتياد على القتل الجماعي. ولكن قد يكون هذا أيضا هو سمة الطور الراهن من أطوار حملة إسرائيل، وهو بوضوح شديد أشد همجية وسفورا في نواياه من الأطوار السابقة.

لو أن الموقف الجديد الذي يتبناه القادة الغربيون يرمي إلى اتقاء المحاسبة فهو قليل للغاية ومتأخر كثيرا؛ فقد اكتملت السجلات توثيقا بالفعل. ولو أنه يرمي إلى ردع إسرائيل عن مواصلة خططها لتقويض الحياة، وإرغام الشعب على الرحيل، وتجويع من يبقون منه وقتلهم؛ فإن هؤلاء القادة يواجهون قوة ضاربة مستعملين في مواجهتها ما لا يتجاوز البيانات الصحفية. ولا تزال الفجوة بين أفعال إسرائيل وردود أفعال العالم شديدة الاتساع تفتقر إلى التناسب. ولقد وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالفعل إهانات لفرنسا، والمملكة المتحدة، وكندا متهما حكومتها بالوقوف في صف حماس لا لشيء عدا إقرارها بما هو واضح: وهو أن إسرائيل يجب أن تتوقف عن قتل الناس وتجويعهم. ففي أي عالم يعلن عضو في حكومة أن حكومته تعتزم محو البقية الباقية من منطقة وتهدف «بعون الرب» إلى إزالة سكانها؛ فلا يكون الرد على ذلك إلا محض تهديدات مبهمة بـ«عمل ملموس»؟ وأي رادع هو اللازم؛ لكي لا يحث مرة أخرى أن تذهب طبيبة إلى العمل ثم ترجع إلى رفات تسعة من أطفالها العشرة، وقد هلكوا بضربة واحدة؟

سوف يقتضي الأمر أكثر من مراجعة محادثات التبادل التجاري المستقبلية بين إسرائيل والمملكة المتحدة وتعليقها. فهذه الآليات وإشارات الاستنكار والاستياء الرامية إلى تحفيز الخارجين على القانون للرجوع إلى الصفوف قد حولتها إسرائيل إلى حطام واستفادت من بعدها عنها، فلا بد للإجراء اللازم أن يبدل المخاوف والافتراضات القديمة تبديلا. وأول ما يجب تبديله هو الاعتقاد السخيف بأن إسرائيل حليف يمثل عنصر استقرار في منطقة معادية، وأنها بلد يشترك مع الغرب في قيم حضارية ومن ثم يجب دعمه. والثاني هو الخوف من أن الانفصال عن إسرائيل سوف يخرب ترتيبات أمنية وتآزر تاريخي؛ فإسرائيل في نهاية المطاف قد فعلت ذلك بنفسها إذ أجهزت على ثوابت سياسية وأخلاقية عالميا وإقليميا، ولم يجارها حلفاؤها في ذلك بعد. وفور القبول بهذه الحقائق؛ فالأدوات التي يسهل استعمالها لمعاقبة البلاد جاهزة للحشد. وتبقى الولايات المتحدة هي الطرف ذو النفوذ الأكبر، لكنها ليست الفاعل الوحيد. فبلاد الاتحاد الأوروبي تمثل ثلث إجمالي التجارة العالمية لإسرائيل؛ لذا ينبغي السعي لفرض حظر. ولا بد من فرض عقوبات، لا على المستوطنين فقط وإنما على الساسة أيضا في الحكومة ممن أعانوا أولئك المستوطنين. ولا بد من احترام أحكام المحكمة الجنائية الدولية الصادرة بحق القيادة الإسرائيلية. ولا بد من تفعيل حصار يرسخ عمليا وضع الدولة المنبوذة الذي اكتسبته الحكومة الإسرائيلية منذ أمد بعيد من حيث المبدأ.

وحتى في هذه الحالة لا يجب أن يكون هذا كله إلا البداية، البداية المتأخرة إلى درجة مأساوية. وبوسع المرء أن يفسر لماذا لم يحدث شيء من ذلك حتى الآن؛ فذلك بسبب الآمال في أن يبقي دعم إسرائيل على بعض النفوذ، وبسبب المخاوف من أن يكون في اتخاذ إجراءات قوية تجزئة لإيران، وبسبب الولاء لفكرة الدَيْن التاريخي، والخوف من عالم مضطرب قد ينجم عن القطيعة مع إسرائيل. ولكن هذا العالم بات قائما بالفعل، ولم يعجّل قدومه إلا الجبن بدلا من أن يمنع قدومه.

والفلسطينيون من غزة إلى الضفة الغربية هم الذين يدفعون الثمن غاليا لهذا التقاعس، ولكن بقية العالم أصيبت أيضا بجرح غائر. ولو لم يحدث شيء فإن تفاقم هذا الجرح معنويا وسياسيا سوف يحيق بالعالم كله.

مقالات مشابهة

  • تساؤلات بعد ظهور عربي ضمن عناصر الشركة الأمنية الأمريكية في غزة (شاهد)
  • هذا كل ما تغير في موقف العالم من حرب إسرائيل
  • مقتل شخصين وإصابة 9 في إطلاق نار جماعي بولاية فيلادلفيا الأمريكية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 900 سلة غذائية في محليتي ود الماحي والرصيرص بولاية النيل الأزرق في السودان
  • "إغاثي الملك سلمان" يوزع سلالا غذائية بولاية النيل الأزرق في السودان
  • إصابة 11 شخصا في إطلاق نار بولاية كارولينا الأمريكية (فيديو)
  • رئيس حزب الأمة الفيدرالي بولاية شمال دارفور: العقوبات الأمريكية فرية وإدعاءات كاذبة
  • وزير الخارجية الأمريكي يحذر من تأثير المحاكم الأمريكية على سياسة واشنطن، وليبيا إحدى الأسباب
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 500 سلة غذائية في محلية الدندر بولاية سنار في السودان
  • القوات اليمنية تنهي هيمنة البحرية الأمريكية - شاهد