وزير الشؤون الإسلامية: لقاء ولي العهد مع "فوكس نيوز" يؤكد رؤى وطموح وجهود القيادة المباركة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، على أن لقاء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ــ حفظه الله ــ مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية، يؤكد للعالم رؤى وطموح وجهود القيادة المباركة في نمو المملكة والمنطقة في ظلّ رؤيتها العالمية 2030 لمستقبل أكثر إشراقاً من أجل خدمة البشرية.
جاء ذلك في تغريدة عبر حسابه الرسمي بمنصة إكس، المعروفة بتويتر سابقا، تعليقاً على المقابلة.
ودعا وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الله سبحانه وتعالى أن يحفظ سمو ولي العهد، ويزيده توفيقًا ورفعة، وأن يديم عز المملكة وتقدمها ورخائها وأمنها واستقرارها.
معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ :
لقاء #ولي_العهد مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية يؤكد رؤى وطموح وجهود القيادة المباركة. https://t.co/eL00WUUPOW pic.twitter.com/JtOJ8k2UeS
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ولي العهد وزير الشؤون الإسلامية وزیر الشؤون الإسلامیة ولی العهد
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.