الهناندة .. لن نوافق على زيادة أسعار الاتصالات حاليا
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
#سواليف
أكّد وزير الاقتصاد الرقمي والريادة أحمد #الهناندة، أن #الحكومة لن توافق على أي #زيادة في #أسعار #الخدمات التي تقدمها #شركات_الاتصالات حاليا.
وقال الهناندة اليوم السبت، إنّ فرض مبلغ 40 قرشا على معاملات النقد في المعارض، مخالف للقانون، ولا يخضع لأي نظام سار في الوقت الحالي، لكن فرض رسوم إضافية، المجال فيها مفتوح للمواطن بالاختيار، أمر لا تتدخل فيه الحكومة، مثل الرسوم الإضافة على استخدامات الجيل الخامس، من الإنترنت، مع وجود خيارات الجيل الرابع والجيل الثالث.
وبين أن شركة واحدة رفعت أسعارها إلى الآن، وفي حال تم رفع الأسعار بواسطة الشركات الثلاث، سيتم تحويل الأمر إلى المدعي العام، الذي سيدرس القضية، ويقرر إما ردها، أو السير بها، من ناحية الإخلال بقانون المنافسة، الذي يتبع لوزارة الصناعة والتجارة والتموين.
مقالات ذات صلةوأكد أن المواطن يدفع ضريبة على الصوت، والبيانات، بنسبة تصل إلى 31%، على خدمات الاشتراكات الشهرية.
وبين الهناندة، أن الحكومة تتقاضى نحو 6%، بدل مشاركة في العوائد، وضريبة دخل، مقابل خدمات اتصالات الصوت، وانترنت الهاتف النقال، مؤكدا أن المشاركة بالعوائد انخفضت من 10%، إلى 5% وهو الأمر الذي قلص دخل الحكومة من الضرائب على قطاع الاتصالات بمعدل النصف تقريبا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهناندة الحكومة زيادة أسعار الخدمات شركات الاتصالات
إقرأ أيضاً:
البرديسي: كلمة الرئيس السيسي بقمة بغداد عبرت عن مشكلات العرب حاليا
قال الدكتور طارق البرديسي، أستاذ العلاقات الدولية، إن الرئيس السيسي أكد أمام القمة العربية المنعقدة في بغداد على أن السلام الحقيقي في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال، حتى وإن طبّعت إسرائيل علاقاتها مع جميع الدول العربية، ما لم يتم التوصل إلى حل عادل وشامل يُفضي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.
وأضاف خلال حواره ببرنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن الرئيس السيسي شدد على أن القضية الفلسطينية تظل القضية المركزية للأمة العربية، ولا يمكن التهاون أو التفريط فيها.واسترسل: الرئيس السيسي دعا خلال كلمته إلى وحدة الصف العربي وتغليب المصلحة المشتركة في مواجهة التحديات الراهنة، وعلى رأسها إنهاء الصراعات التي تهدد استقرار المنطقة.
وأوضح أن العالم العربي يواجه لحظة فارقة تتطلب موقفًا موحدًا وتحركًا فعّالًا لإعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، باعتبار ذلك الأساس الحقيقي لأي سلام دائم وشامل في المنطقة.