تصريح جديد من البيت الأبيض حول طائرة قطر الفاخرة
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
(CNN)-- صرّحت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، الاثنين، أن الطائرة القطرية الفاخرة المثيرة للجدل التي أعلن الرئيس دونالد ترامب اعتزامه قبولها هي "مشروع القوات الجوية" وأن ترامب "لا علاقة له بها".
نفت ليفيت التقارير التي تفيد بأن العائلة المالكة القطرية ستهدي إدارة ترامب الطائرة الفاخرة، التي سيتم تعديلها واستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولاية ترامب الثانية.
وقالت ليفيت: "لنكن واضحين تمامًا، حكومة قطر، والعائلة القطرية، عرضت التبرع بهذه الطائرة للقوات الجوية الأمريكية، وسيتم قبول هذا التبرع وفقًا لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية. سيتم تحديثها وفقًا لأعلى المعايير من قِبل وزارة الدفاع والقوات الجوية الأمريكية - هذه الطائرة ليست تبرعًا شخصيًا أو هدية لرئيس الولايات المتحدة، وعلى كل من كتب ذلك الأسبوع الماضي تصحيح أخباره، لأن هذا تبرع لبلدنا وللقوات الجوية الأمريكية".
أفادت شبكة CNN أن وزارة الدفاع تخطط لقبول طائرة بوينغ 747-8 الفاخرة، والتي سيتم تحديثها لاستخدام الرئيس مع ميزات أمنية وتعديلات قبل التبرع بها لمكتبة ترامب الرئاسية بعد انتهاء ولايته. نفى ترامب أنه سيستخدم الطائرة بعد انتهاء ولايته.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
لحظات بين ترامب وميلانيا على شرفة البيت الأبيض ترصدها العدسات باحتفالات الرابع من يوليو
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—رصدت عدسات الكاميرات لقطات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وزوجته سيدة أمريكا الأولى، ميلانيا ترامب، خلال مراسم الاحتفال بيوم الاستقلال، الجمعة، الرابع من يوليو 2025.
ونشرت مارغو مارتن، المساعدة الخاصة ومستشارة الاتصالات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مقطع فيديو على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلة بتعليق: "(الرئيس الأمريكي ترامب) و(السيدة الأولى ميلانيا) يشاهدان الألعاب النارية من شرفة ترومان في البيت الأبيض".
وتضمنت الاحتفالات تحليقاً للقاذفات B-2 "الشبح"- في إشارة إلى الضربات العسكرية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية- وتضمّن عرضاً للألعاب النارية.
واستغل ترامب الاحتفالات بذكرى استقلال بلاده في 4 يوليو/ تموز للاحتفال بالنصر التشريعي الأهم في ولايته الثانية، عندما حدد 4 يوليو موعداً نهائياً للموافقة على مشروع القانون قبل أسابيع، حتى أن بعض حلفائه اعتبروا الجدول الزمني طموحا للغاية، لكن قبضة ترامب الحديدية على حزبه، إلى جانب ما وصفه مسؤول في البيت الأبيض بجهد "مستمر" منه لكسب تأييد الجمهوريين، تُوجت بإقرار مشروع القانون في مجلس النواب، الخميس، مع انشقاق اثنين فقط من أعضاء الحزب الجمهوري في المجلس.