اوعى تشيل محفظة باللون ده.. خبيرة علم طاقة تحذر من أمور مهمة
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قالت الدكتورة سها عيد، خبيرة علم الطاقة، في ضيافة برنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد مع الإعلامية عزة مصطفى .
وأضافت عيد، أن النوم بجانب زجاجة المياه يمكن أن يسبب العديد من الأضرار الصحية، وأهمها جذب الأمراض، وإعطاء إشارات للعقل الباطن لعدم النوم بعمق والاستيقاظ بشكل متكرر لتناول المياه.
. تعرف على مخاطر السكر على الأطفال
وأضافت سها عيد، أن السيدات لا يجب أن يحملوا محافظ باللون الأسود، والحرص على اختيار اللون البني أو الأحمر أو الأخضر، فأن المحافظ السوداء لا تجذب المال، ولا يوجد بها إلا الكروت والصور فقط.
وتابعت سها عيد، أن السيدات يجب أن يقوموا بتغير بعض أماكن الديكور في المنزل وتجديد الطاقة، كما يجب أستغلال الرووف في العمارات وتجميله لوجود بهجه كبيرة بالمكان .
وأكملت سها، أن المنازل التي يوجد مفروشات باللون الغامق يجب تغييرها لألوان فاتحه، وعدم كركبة المكان والتخلص من الأشياء القديمة للحصول على أشياء جديدة وأموال أخرى.
وتابع: عدم النوم أمام المرآه، أو وجود المرآه في وجه السرير للتخلص من ارتداد الطاقة والطاقة السلبية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
خاص
أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.
وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.
وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”
وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.
وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.