وكالة الصحافة المستقلة:
2025-05-18@13:51:42 GMT

العراق: أرض الفرص والوظائف المستقبلية

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

سبتمبر 25, 2023آخر تحديث: سبتمبر 25, 2023

المستقلة /- تتأثر أكثر الوظائف المطلوبة في العراق بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، وقد تتغير مع مرور الوقت. ومع ذلك، إليك قائمة ببعض الوظائف التي عادة ما تكون في الطلب في العراق:

البناء والهندسة المدنية: تقام العديد من المشاريع الإنشائية في العراق بما في ذلك البنية التحتية والمباني السكنية والتجارية والصناعية، مما يزيد من الحاجة إلى مهندسين مدنيين وعمال بناء.

الصحة والطب: هناك حاجة مستمرة إلى الأطباء والممرضين والفنيين الصحيين لتقديم الرعاية الصحية للمواطنين.

التعليم: يحتاج القطاع التعليمي إلى معلمين وأساتذة لتعليم الطلاب في المدارس والجامعات.

البتراء والغاز: يعد قطاع النفط والغاز مصدرًا رئيسيًا للإيرادات في العراق، مما يجعل هناك حاجة مستمرة إلى مهندسين وفنيين وعمال في هذا القطاع.

التكنولوجيا وتقنية المعلومات: تزايدت الاعتمادية على التكنولوجيا والاتصالات في العراق، مما يزيد من الحاجة إلى محترفي تكنولوجيا المعلومات ومهندسي البرمجيات ومختصي أمن المعلومات.

التسويق والمبيعات: تحتاج الشركات والمؤسسات إلى موظفي مبيعات وتسويق لتسويق منتجاتها وخدماتها.

الصناعة والإنتاج: يشمل ذلك وظائف مثل الإنتاج والتصنيع والجودة وصيانة المعدات.

الخدمات المالية: توجد حاجة إلى محترفين في مجال المالية والمحاسبة والبنوك لإدارة الأمور المالية.

الزراعة والتحويل الغذائي: تلعب الزراعة دورًا هامًا في الاقتصاد العراقي، وهناك حاجة إلى عمال زراعيين ومتخصصين في تحويل المواد الغذائية.

المبيعات والتسويق: يوجد دور مهم لموظفي المبيعات والتسويق في تعزيز المنتجات وزيادة المبيعات.

 

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: فی العراق حاجة إلى

إقرأ أيضاً:

الرئيس الإندونيسيي يفتتح مشروعين للنفط والغاز

افتتح الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، اليوم الجمعة، مشروعين للنفط والغاز البحريين في غرب إندونيسيا، وصفهما بأنهما حجر زاوية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة.
تعهد برابوو بتعزيز أمن الطاقة لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا وبالتخلص التدريجي من طاقة الفحم والوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050. وقال إن "تحقيق الاكتفاء الذاتي الوطني على صعيد الطاقة أمر حيوي لاستقلالية أمتنا".
وأضاف "إذا تمكنا من تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة، فسنوفر عشرات المليارات من الدولارات".
وقال بهليل لاهاداليا وزير الطاقة والموارد المعدنية إن المشاريع، التي تبلغ تكلفتها 600 مليون دولار أميركي والتي تديرها شركة "ميدكو إي آند بي ناتونا" الإندونيسية في بحر ناتونا الجنوبي، تهدف إلى إنتاج 20 ألف برميل نفط يوميا.
تعهد برابوو، خلال قمة مجموعة العشرين العام الماضي، بإغلاق مئات محطات الطاقة العاملة بالفحم والوقود الأحفوري بحلول عام 2040.
وتعلن الحكومة أيضا عن رغبتها في بناء مرافق لإنتاج أكثر من 75 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2040.

أخبار ذات صلة ارتفاع أسعار النفط تراجع أسعار النفط المصدر: د ب أ

مقالات مشابهة

  • عمانتل تستعرض ريادتها الرقمية وخططها المستقبلية في لقاء رؤية فحياة
  • تصريحات متناقضة لترامب حول المقاتلة المستقبلية F-55
  • تأكيد أوروبي على دعم جهود الاستقرار في ليبيا
  • ​ الاقتصاد البرتقالي 4.0: نهج شامل للتنمية الصناعية الإبداعية المستقبلية (5- 6)
  • كيا تتفوق على تويوتا بأكثر المبيعات للسيارات في العراق
  • قيمة المبيعات المؤمّنة لدى كريدت عُمان تتجاوز 171 مليون ريال عُماني
  • مؤسسة النفط: إنتاج وتصدير النفط والغاز يسير بشكل طبيعي
  • «بيت الخير» تناقش تطوير الأداء والخطط المستقبلية
  • الرئيس الإندونيسيي يفتتح مشروعين للنفط والغاز
  • بسبب نقص المبيعات.. دودج تعلن إيقاف إنتاج سيارة دايتونا الشهيرة