فاطمة أمام محكمة الأسرة: زوجي ارتبط بزميلته في العمل عاطفيا
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
وقفت فاطمة أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطلب الخلع من زوجها بسبب خلافات بينهما بعد قيامه بإقامة علاقة عاطفية مع زميلته في العمل، ومشاهدتها محادثات بينهما حتى طلبت الانفصال منه وحينما رفض لجأت لمحكمة الأسرة طالبة الخلع.
. القبض على ديلر مخدرات بشبرا الخيمة| فيديوفاطمة تطلب الخلع والسبب زميلة زوجها
سردت فاطمة قصتها مع زوجها قائلة أنها تزوجت قبل 3 سنوات ولم تنجب أطفالا وكان زواجها عبارة عن زواج صالونات، إلا أنها اكتشفت بالصدفة محادثات بين زوجها وزميلته في العمل تحمل طابع رومانسي بينهما، فطلبت الانفصال عنه ورفض فطلبت الخلع منه.
قالت فاطمة عن قصتها «أن زوجها تقدم لأسرتها للزواج منها حينما كان عمرها 27 عاما، وتزوجته بالفعل بعد 8 شهور خطوبة، ولم يكن هناك مشكلات بينهما سوى المشكلات الطبيعية التي تحدث في أي منزل، وتتذكر أن زوجها كان يخرج إلى العمل ويعود للجلوس معها أو الخروج».
تابعت فاطمة «بعد فترة جوزي اترقى في الشغل، وبعدها بقى يتأخر كتير في شغله ويرجع في وقت متأخر، لدرجة أنه مبقاش فاضي ليا، بس كنت بقول شغله وبسكت، لحد ما في يوم بالصدفة فتحت الموبايل ولقيت شات رومانسي بينه وبين زميلته في الشغل وكلام كله حب ولما سألته قالي ده هزار عادي».
اختتمت فاطمة حديثها قائلة «في النهاية قامت خناقة بيني وبينه وسبت البيت وطلبت الطلاق منه لكنه رفض وأسرته حاولت تحل بس أنا رفضت وروحت بعدها محكمة الأسرة طلبت الخلع منه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة الأسرة مصر الجديدة فاطمة قضية خلع اغرب قضية خلع محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
محادثة هاتفية بين لافروف وروبيو.. ماذا دار بينهما؟
أجرى وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، السبت، محادثة هاتفية مع نظيره الأميركي ماركو روبيو، بشأن المفاوضات المباشرة بين موسكو وكييف في اسطنبول.
وأوضحت وزارة الخارجية الروسية، أن لافروف "أشار إلى الدور الإيجابي للولايات المتحدة في مساعدة كييف على القبول أخيرا باقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استئناف محادثات إسطنبول"، مضيفة أن موسكو مستعدة لمواصلة العمل مع واشنطن بهذا الشأن.
وتابعت: "لافروف اتفق مع روبيو على مواصلة الاتصالات بين روسيا والولايات المتحدة".
وبعد أسبوع ساده التوتر الشديد، عقدت كييف وموسكو، الجمعة، في إسطنبول أول محادثات مباشرة بينهما منذ ربيع العام 2022.
وطالب الوفد الأوكراني بشكل أساسي من الروس بوقف إطلاق نار "غير مشروط" وعقد لقاء بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وكان الكرملين قد قال، السبت، إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين من الممكن أن يجتمع مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فقط في حال توصل البلدين إلى تفاهمات معينة.
ولم يحدد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، طبيعة التفاهمات المطلوبة من وجهة نظر روسيا.
وأوضح: "لقاء كهذا وهو ما يأتي ثمرة عمل الطرفين وإبرام اتفاقات، ممكن. لكن فقط بعد اتفاقات بين الطرفين".
وكانت كل من روسيا وأوكرانيا قد أعلنتا توصلهما إلى اتفاق مبدئي لتبادل ألف أسير من كل طرف، في خطوة وُصفت بأنها بادرة لبناء الثقة، وسط محادثات شهدتها مدينة إسطنبول برعاية تركية، وبحضور وفدين رفيعي المستوى من البلدين.