عندما يحدُث إنسداد بشريان القلب ويُسبٍب ضًعف وإشكاليات يلجأ الإستشاري إلى وضع ( دُعامة معدنية ) تساعد الشريان بأن يكون مفتوحاً لمرور الدم من خلاله مع ضمان إزالة تراكمات الكلسترول من على جدار القلب !!
هذا ما أرادت أن تفعله #الجهات_التي_تتبنى جسد الدعم السريع سعياً لمعالجة الخلل على أملٍ إنعاش قلب المليشيا وضمان فاعليته ع حد أدنى مابين ( 4 _ 3 ) أعوام أخرى بعد #الضعف الذي أصابها جراء الإنهاك المنظم بدلاً من ( 15 ) عام كامله كانت مأموله وفاعله !!
المؤسف أن هذه الجهات أوكلت الأمر بٍرُمتهٍ لإستشاري مدني ظنت أنه أخصائي حصيفُ متمرس وله فكره في معالجة الحالات المستعصية ولكن إتضح لها مؤخراً بأن ذات الإستشاري مريض نفسي يرتدي Scrubs ويمارس المهنه ،، وهذا خطأ لايتحمله إلآ العاقل لأن القلم مرفوع عن الآخرين !!
ولكن المؤسف أن يوسف قد أهان شرف الإستشاريه بإرتكبه خطأ فادحاً حيثُ أدخل دُعامه قحت البلاستيكية بقلب الدعم السريع ظناً منه بأنها معدنية فأهلك منظومة الدعم السريع وأعدمها كاملاً وحولها من مؤسسة إلى #منظمة_حميدتي_الإرهابيه !! وهذه الرواية من داخل الإنعاش ياباش !!
#منظومه_حميدتي_الإرهابيه
#إنهاء_التمرد #حسم_المليشيا
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد سوركتي!!
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مسيرات “الدعم السريع” تقطع الكهرباء عن الخرطوم وعدد من الولايات
الجديد برس|
قالت السلطات السودانية اليوم الخميس، إن هجمات بطائرات مسيَّرة أدت إلى قطع التيار الكهربائي في أنحاء الخرطوم والولايات المحيطة .وذلك في الوقت الذي واصلت فيه «قوات الدعم السريع» سلسلة هجمات بعيدة المدى بعد أكثر من عامين من حربها مع الجيش.
وطُردت «قوات الدعم السريع» من جميع مناطق وسط السودان تقريباً خلال الشهور القليلة الماضية، لتغير أساليبها من الهجمات البرية إلى هجمات بطائرات مسيَّرة على محطات الطاقة والسدود وغيرها من البنى التحتية في المناطق التي يسيطر عليها الجيش.
وقالت شركة الكهرباء السودانية في بيان، إن طائرات مسيَّرة قصفت ولاية الخرطوم مساء أمس الأربعاء. وأضافت أن الموظفين كانوا يحاولون إخماد حرائق كبيرة وتقييم الأضرار وإصلاحها.
وتسببت الحرب بين القوتين في تدمير السودان، ودفعت أكثر من 13 مليون شخص إلى النزوح من ديارهم، ونشرت المجاعة والمرض. ولقي عشرات الآلاف حتفهم في القتال.
وأدت غارات بطائرات مسيَّرة شنَّتها «قوات الدعم السريع» على بورتسودان، التي يتخذها الجيش قاعدة خلال الحرب، ومناطق أخرى، إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة في معظم أنحاء البلاد، كما أثّرت على إمدادات المياه، مما زاد من الصعوبات ورفع خطر انتشار الكوليرا وأمراض أخرى.
وتتهم الخرطوم دولة الامارات بدعم وتسليح ميليشيا الدعم السريع بما في ذلك امدادها بالمسيرات الانتحارية المؤثرة كثيراً في الصراع .
وأفادت مصادر عسكرية بأن القتال البري استمر في جنوب أم درمان، وهي جزء من الخرطوم الكبرى، حيث كان الجيش يهاجم جيوباً لمقاتلي «قوات الدعم السريع».
وأدت الاشتباكات إلى نزوح آلاف الأشخاص على أكثر خطوط المواجهة نشاطاً في ولاية غرب كردفان.
وهناك، يحاول الجيش تأمين مناطق رئيسية منتجة للنفط والتقدم نحو مناطق سيطرة «قوات الدعم السريع» في إقليم دارفور، حيث يحاول الجيش كسر الحصار المفروض على مدينة الفاشر، آخر موطئ قدم له هناك.
وتقول الأمم المتحدة إن الحرب، التي اندلعت بسبب نزاع على الانتقال إلى الحكم المدني، جعلت نصف السكان في جوع شديد.
وعلى الرغم من انتصارات الجيش في الفترة الأخيرة إلا ان أي من الجانبين لم يقترب من تحقيق انتصار حاسم في الصراع.