فعاليتان للهيئة النسائية في الجراحي وجبل رأس بذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
يمانيون/ الحديدة نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة الحديدة، اليوم، فعاليتين ثقافيتين بمديريتي الجراحي وجبل راس احتفاء بالمولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وفي الفعاليتين ألقيت عدد من الكلمات تطرقت إلى أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف.
ولفتت إلى أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف بالصورة التي تليق بعظمة المناسبة وصاحبها كرسالة قوية للأعداء الذين يحاولون فصل الأمة عن نبيها ومنهجه القويم.
وأشارت إلى أهمية ذكرى المولد النبوي الشريف، لافتة إلى مكانة رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله في قلوب اليمنيين الذين ناصروه حتى انتصار الرسالة المحمدية.
تخللت الفعاليتان فقرات انشادية متنوعة عن عظمة وأهمية إحياء الثاني عشر من ربيع أول ذكرى مولد خير البرية عليه وآله أفضل الصلاة وأزكى التسليم. # فعاليات احتفالية#الحديدة#ذكرى المولد النبوي الشريف#مديرية الجراحي
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: ذکرى المولد النبوی الشریف
إقرأ أيضاً:
تركي متقاعد يعيد إحياء تراث عصر الخشخاش في أفيون قره حصار
في ولاية أفيون قره حصار، يواصل بيرم أوزدمير، رجل دين متقاعد يبلغ من العمر 78 عامًا، الحفاظ على أحد أقدم أساليب عصر بذور الخشخاش، مستخدمًا آلة حجرية قام بتطويرها بنفسه. هذه الطريقة التقليدية، التي توشك على الاندثار، تضمن الحفاظ على نكهة ورائحة الخشخاش الأصلية، مما يجعل المنتج أكثر تماسكًا ونكهة.
اقرأ أيضازلزال بقوة 4.5 درجة يضرب كوتاهيا
الثلاثاء 10 يونيو 2025طريقة فريدة للحفاظ على النكهة
داخل ورشته الصغيرة، يقوم أوزدمير بسحق بذور الخشخاش عبر فركها بين أسطح حجرية، وهو ما يميز منتجه عن الأنواع المعالجة بالآلات الحديثة. يقول إن هذه التقنية تضمن الحفاظ على القيمة الغذائية للخشخاش، وهو مكون أساسي في المطبخ التقليدي لولاية أفيون قره حصار.
منتج مطلوب في عدة مدن
يؤكد أوزدمير أن منتجه يحظى بقبول واسع، حيث لا يقتصر الطلب عليه في أفيون قره حصار فحسب، بل يمتد ليصل إلى مدن مثل أنقرة وإسطنبول وأنطاليا.
رحلة بدأت بعد التقاعد
بعد تقاعده عام 2000، انتقل أوزدمير من سانديقلي إلى وسط المدينة، حيث قام ببناء منزل من طابقين، وخصص الطابق الأرضي ليكون ورشةً لصناعة الخشخاش التقليدي. على مدار 12 عامًا، عمل على تطوير هذه الطريقة الفريدة، مؤكدًا أن سحق البذور بالحجارة يمنحها نكهةً أقوى مقارنةً بالطرق الأخرى.