احتفال الذكرى 25 لإنشاء Google محرك البحث جول يحتفل بذكرة تأسيسة الـ25 Happy birthday Google،يحتفل محرك البحث العالمي جوجل بمرور 25 عامًا منذ تأسيسه، وقد قام المحرك بتغيير شعاره للاحتفال بهذه المناسبة. يعتبر جوجل محرك البحث الذي غير وجه الإنترنت وأحدث ثورة في عالم المعرفة،ووفقًا لمجلة فوربس يجري جوجل فى المتوسط أكثر من 40 ألف عملية بحث كل ثانية، أي 3.

5 مليار عملية بحث في اليوم الواحد ولكن ما مقدار ما تعرفه عن محرك البحث واسع الانتشار، فيما يلى 14 حقيقة قد تعرفها الآن عن عملاق التكنولوجيا.

احتفال الذكرى 25 لإنشاء Google محرك البحث جول يحتفل بذكرة تأسيسة الـ25 Happy birthday Googleمتى تأسست جوجل؟تأسست جوجل في عام 1998 من قبل لاري بيج وسيرجي برين.بدأت جوجل كمشروع جامعي في جامعة ستانفورد.الاسم "جوجل" مشتق من كلمة "googol" التي تعني العدد 1 متبوعًا بمائة صفر.أطلقت جوجل محرك البحث الخاص بها في سبتمبر 1997.المقر الرئيسي لجوجل يقع في ماونتن فيو، كاليفورنيا.في عام 2004، أطلقت جوجل خدمة البريد الإلكتروني الشهيرة Gmail.اكتسبت جوجل يوتيوب في عام 2006.في 2008، أطلقت نظام التشغيل المفتوح المصدر "أندرويد" الذي أصبح الأكثر انتشارًا في أنظمة التشغيل الهواتف الذكية.شراءت جوجل شركة "وايز" التي تعمل في مجال التحليلات والإعلانات على الإنترنت في عام 2007.في عام 2015، أعلنت جوجل عن هيكل جديد للشركة، حيث أصبحت جزءًا من مجموعة "ألفابت" التي تديرها.تمتلك جوجل العديد من الشركات الفرعية بما في ذلك شركة Waymo لتطوير التقنيات المتعلقة بالسيارات ذاتية القيادة.جوجل تتخذ من شعار ملون وثابت مع كتابة اسم الشركة بخط أبسط وأنيق معروف عالميًا.تُعد جوجل أحد أكبر شركات التكنولوجيا في العالم من حيث الإيرادات والقيمة السوقية.جوجل تقدم العديد من الخدمات بالإضافة إلى محرك البحث، مثل خدمات البريد الإلكتروني Gmail، ونظام التشغيل Android، ومنصة الفيديو YouTube، ومحرك البحث في الصور، ومستندات Google، وغيرها الكثير.معلومات ممتعة عن جوجلبرج Google الفلكي: مع ولادتها في 27 سبتمبر، تعتبر Google من مواليد برج الميزان.أول اسم: كان أول اسم لـ Google هو “Backrub” قبل أن يتم تغييره.اللون الأول: كان اللون الأزرق هو اللون الرئيسي لصفحة Google الرئيسية في البداية.الكلمة الأكثر بحثًا: “ما هو الحب؟” هي واحدة من الكلمات الأكثر بحثًا على Google.تأسست جوجل في 4 سبتمبر 1998 في مرآب سيارات في مدينة مينلو بارك بولاية كاليفورنيا.حصل اسم جوجل على اسمه من كلمة “googol”، وهو رقم واحد متبوع بـ 100 صفر.كان أول مقر لشركة جوجل في شقة لاري بيج وسيرجي برين.أول شعار لشركة جوجل كان عبارة عن نص بسيط باللون الأزرق.أول منتج أطلقته شركة جوجل كان محرك البحث الخاص بها، والذي تم إطلاقه في عام 1998.تمتلك جوجل حاليًا أكثر من 150 مكتبًا في أكثر من 60 دولة حول العالم.يعمل لدى جوجل أكثر من 135 ألف موظف.تمتلك جوجل العديد من الشركات التابعة، بما في ذلك يوتيوب وأندرويد ووايز.تبلغ القيمة السوقية لشركة جوجل حاليًا أكثر من 1.6 تريليون دولار أمريكي.التحديات المقبلة

على الرغم من إنجازاتها الملحوظة، تواجه جوجل تحديات كبيرة في عصر الذكاء الاصطناعي. تشمل هذه التحديات:

الخصوصية والأمان مع الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي: أصبح حماية البيانات الشخصية والحفاظ على الخصوصية أمرًا بالغ الأهمية.
التمييز الاصطناعي: من المهم معالجة مشكلة التمييز والتحيز في الخوارزميات التي تطورها جوجل.
التأثير الاجتماعي: يجب على جوجل مواجهة التحديات الاجتماعية والأخلاقية المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على المجتمعات.
المنافسة: تواجه جوجل منافسة شديدة من شركات أخرى في قطاع الذكاء الاصطناعي، مما يستلزم الابتكار المستمر وتطوير منتجات جديدة.

ما هي كيفة مشاهدة احتفال جوجل 25؟

قم بالضغط على شعار جوجل لظهر الاحتفال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يوتيوب الذکاء الاصطناعی محرک البحث أکثر من فی عام

إقرأ أيضاً:

قراصنة يستغلون الذكاء الاصطناعي.. هجمات خفية عبر جوجل وبرمجيات الدردشة

تتزايد خلال الشهور الأخيرة مخاوف الباحثين في الأمن السيبراني من ظهور أساليب جديدة للهجمات التي تستغل ثقة المستخدمين في أدوات الذكاء الاصطناعي، وفي مقدمتها روبوتات الدردشة الشهيرة مثل ChatGPT وGrok.

 تقرير حديث لشركة "هانتريس" المتخصصة في الكشف عن التهديدات كشف عن نمط هجوم مقلق يعتمد على دمج الذكاء الاصطناعي في أساليب الاحتيال التقليدية، ما يضع المستخدمين أمام موجة جديدة من المخاطر التي يصعب ملاحظتها بالطرق المعتادة.

وفقًا للتقرير، بدأ القراصنة في استغلال محركات البحث وروبوتات الدردشة لترويج تعليمات خطيرة تُزرع داخل محادثات منشورة للعامة. الخطورة هنا لا تتعلق فقط بنوعية الهجوم، بل بقدرته على تجاوز جميع الإشارات التحذيرية التي يعتمد عليها المستخدمون عادة لاكتشاف المحتوى الخبيث. 

فبدلًا من إرسال روابط مشبوهة أو طلب تحميل ملفات غير معروفة، يعتمد المهاجمون على الطلب من المستخدم تنفيذ أوامر مباشرة عبر نافذة الطرفية أو سطر الأوامر، مستغلين ثقته العمياء في الذكاء الاصطناعي ومحرك بحث جوجل.

وتبدأ العملية ببساطة شديدة: يتحدث المخترق مع روبوت ذكاء اصطناعي حول موضوع بحث شائع، مثل تنظيف مساحة التخزين أو إصلاح خطأ تقني، ثم يطلب من الذكاء الاصطناعي اقتراح أمر جاهز يُلصَق في الطرفية لتنفيذ المهمة. هذه المحادثة تُنشر بشكل عام، ويقوم المهاجم بدفع المال لتتقدم في نتائج جوجل. وعندما يبحث مستخدم عادي عن نفس المشكلة التقنية، تظهر له تلك المحادثة في أعلى نتائج البحث، فيظن أنها نصيحة موثوقة ويقوم بتنفيذ التعليمات دون تردد.

ضحية هجوم AMOS الأخير كانت مجرد مستخدم يبحث عن طريقة لمسح مساحة القرص على جهاز ماك. بمجرد نقره على رابط منشور تابع لـ ChatGPT وتنفيذ الأمر المقترح، منح المهاجمين تصريحًا مُباشرًا لتثبيت البرنامج الخبيث على جهازه. ووفقًا لاختبارات "هانتريس"، فإن كلًا من ChatGPT وGrok قدما ردودًا مشابهة في سيناريوهات محاكاة، مما يشير إلى أن المشكلة لا تقتصر على نظام واحد.

اللافت في الأمر أن هذا النوع من الهجمات يلغي الحاجة إلى أي من العلامات التحذيرية التقليدية:
لا ملفات مجهولة، ولا روابط غريبة، ولا إجراءات تتطلب إذنًا خاصًا. كل ما يحدث يجري ضمن بيئة موثوقة — جوجل، وChatGPT، ومنصات الذكاء الاصطناعي التي اعتاد كثيرون على الاعتماد عليها يوميًا.

وتحذر "هانتريس" من أن خطورة هذا الأسلوب تكمن في بساطته وقدرته على خداع حتى المستخدمين المتمرسين تقنيًا. فالاعتماد المتزايد على روبوتات الدردشة يجعل المستخدمين يميلون لتصديق أي أمر يبدو تقنيًا وصادرًا عن أداة ذكاء اصطناعي معروفة. المستغرب أيضًا أن الرابط الضار ظل ظاهرًا في نتائج البحث نصف يوم كامل بعد نشر التحذير، رغم محاولات إزالته.

هذه التطورات تأتي في وقت حساس بالنسبة لبرامج الدردشة نفسها. فـ Grok يواجه انتقادات واسعة بسبب انحيازاته، فيما يتعرض ChatGPT لاتهامات بالتراجع في قدراته مقارنة بالمنافسين. مثل هذه الحوادث تزيد الضغط على الشركات المطورة لأنظمة الذكاء الاصطناعي لمراجعة آليات الحماية ومنع إساءة الاستخدام.

وبينما لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت روبوتات دردشة أخرى قابلة للاستغلال بنفس الطريقة، يشدد الخبراء على ضرورة رفع مستوى الحذر لدى المستخدمين. التوصيات الأساسية تشمل عدم تنفيذ أي أوامر نصية دون التأكد من مصدرها، وعدم لصق تعليمات في الطرفية أو المتصفح ما لم يكن المستخدم على دراية كاملة بوظيفتها.

في النهاية، يفتح هذا النوع من الهجمات فصلًا جديدًا في عالم الجرائم الإلكترونية، حيث تختلط خوارزميات الذكاء الاصطناعي مع أساليب الاحتيال بطريقة تجعل من الصعب اكتشاف التلاعب. ومع توسع الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية، تصبح الحاجة إلى وعي أكبر وتدقيق أشد ضرورة لضمان بقاء المستخدمين في مأمن من هذه الهجمات المتطورة.

مقالات مشابهة

  • بالذكاء الاصطناعي.. «جوجل» تكسر حاجز اللغة بترجمة فورية عَبْر السماعات
  • Gemini يتكفّل بالملاحة: تطبيق جوجل الجديد يقدّم ردود خرائط أكثر ذكاءً ووعيًا بالسياق
  • جوجل تكشف عن متصفح ديسكو المدعوم بالذكاء الاصطناعي مع أداة GenTabs المبتكرة
  • بمعالج فلاجشيب وسعر اقتصادي.. تسريب كامل لمواصفات هاتف Google Pixel 10a المنتظر
  • تحكم دون لمس.. ساعة Google Pixel Watch 4 تحصل على إيماءات ثورية وتحسينات في الردود
  • دارين حداد تتصدر تريند جوجل بعد احتفالها بزفافها بعيدًا عن الأضواء
  • جوجل تُطلق Gemini للآيفون والآيباد.. الذكاء الاصطناعي يصل متصفحك
  • قراصنة يستغلون الذكاء الاصطناعي.. هجمات خفية عبر جوجل وبرمجيات الدردشة
  • تحديث خوارزميات ديسمبر 2025 .. جوجل تعيد ترتيب نتائج البحث وتكافئ المحتوى الأصلي
  • جوجل تدمج الذكاء الاصطناعي في كروم على آيفون وآيباد