«مساء DMC» يستعرض آراء أوائل الخريجين في الاحتفال بيوم تفوق جامعات مصر
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قالت كلارا سامر، أول قطاع التربية النوعية على مستوى الجمهورية، إن تكريم الرئيس السيسي لأوائل الخريجين ضمن فعاليات الاحتفال بيوم تفوق جامعات مصر في محافظة الإسماعيلية، مشرف بدرجة كبيرة، ونوجه الشكر له لاهتمامه وتشجيعه للطلاب لحثهم دائمًا على التقدم، وكانت العروض مشرفة ومبهجة بدرجة كبيرة، مضيفة أن مشهد مسيرة الطلاب أمام الرئيس، مشهد تقشعر له الأبدان، ومليئ بالعظمة والفخر.
أضافت إيمان محمد سعد، أول قطاع سياحة وفنادق جامعة مطروح، خلال مداخلة هاتفية لها عبر برنامج «مساء DMC»، المذاع عبر شاشة قنوات «DMC»، أنه لا توجد كلمات تكفي لوصف سعادتنا وفخرنا بتلك اللحظة، وكانت الأجواء رائعة والاحتفالية نجحت بشكل كبير على مستوى العالم، وظهرت بشكل مشرف يليق بمصر.
وتابعت: أن وجودهم بذلك الحدث كان شرف كبير لهم، مشيرة إلى وجودهم لمده 15 يوما بالإسماعلية للاستعداد لتلك المسيرة والتدرب عليها، وتكريم أوائل القطاعات الذي كان مفاجأة كبيرة لهم وشرف كبير وعظيم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مساءDMC اوائل الخريجين تكريم
إقرأ أيضاً:
ولاة وعمال يستفسرون رؤساء جماعات ثبت تورطهم في ملفات فساد ثقيلة
زنقة20| علي التومي
وجه ولاة وعمال استفسارات شديدة اللهجة إلى 13 رئيس جماعة، تمهيدا لعزلهم في حال كانت أجوبتهم غير مقنعة، اثنان منهم في جهة الرباط سلا القنيطرة، وثلاثة في جهة فاس مكناس، وواحد في إقليم قلعة السراغنة، وواحد بإقليم تطوان ونظيره بإقليم العرائش، والباقون في إقليم بني ملال.
وتتضمن الإستفسارات حسب يومية الصباح التي نقلت الخبر، مجموعة من الأسئلة الاي تتعلق بإرتكاب خروقات في التعمير، ومنح رخص خارج القانون وإبرام صفقات ورفع اليد لفائدة مقاولات دون إتمام الأشغال.
ويؤكد المصدر ان الولاة والعمال قد اسبتقوا قرارات “الاستفسارات القانونية”، بإحالة ملفات رؤساء آخرين مروا من المسطرة نفسها، على أقسام جرائم الأموال من أجل النظر فيها، بسبب خروقات وصفت بالخطيرة، لها علاقة مباشرة بسوء تدبير قطاع التعمير.
كما باشر بعض العمال مسطرة عزل مستشارين جماعيين في الأغلبيات المسيرة، ارتكبوا مخالفات في مجال ليس من اختصاصهم، ومنحوا الترخيص لمنعشين وأصحاب محلات تجارية كبرى خارج منطق القانون.
وأطاحت تقارير وأبحاث لجان التفتيش، همت كيفية توزيع التراخيص الممنوحة لإحداث التجزئات وقرارات التقسيم وقرارات البناء، بمنتخبين “كبار”، كانت تربطهم علاقة قوية مع عامل سابق، نجح في استقطاب الملايين بفضل علاقاته مع المديرية العامة للجماعات المحلية، من أجل برمجتها في مشاريع “تنموية”، استفادت منها شركات ومقاولات مقربين، ضمنها شركة صديقه التي أعلنت إفلاسها في ظروف غامضة.
ومنح رئيس جماعة من الذين أحيلت ملفاتهم على القضاء، الإذن بإحداث تجزئات دون الحصول على آراء جميع أعضاء لجنة دراسة طلبات الرخص، أبرزهم المكتب الوطني للكهرباء، الذي أكد ضرورة بناء مركب تحويل كهربائي، على خلفية أن المركز الموجود، لا يتحمل ربطا كهربائيا إضافيا.
ويعتبر عدم استطلاع آراء أعضاء لجنة دراسة طلبات الرخص، خرقا لمقتضيات القانون 25.90، المتعلق بالتجزئات العقارية والمجموعات السكنية وتقسيم العقارات.
إلى ذلك أظهرت التحقيقات المفاجئة في أرشيفات أقسام التعمير في بعض الجماعات، أن بعض الرؤساء وقعوا على رخص تسمح بالتقسيم في مناطق يمنع فيها ذلك، مخالفين مقتضيات القانون سالف الذكر، الذي ينص على عدم قبول طلب الحصول على إذن تقسيم العقارات إذا كانت الأرض المعنية، تقع في منطقة يباح البناء بها، بمقتضى وثيقة من وثائق التعمير.