رئيس جامعة الجلالة: لا وجود لكليات القمة.. ونؤهل الطلاب لسوق العمل
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
طالب الدكتور محمد المنشاوى، رئيس جامعة الجلالة، الإعلام بتوعية أولياء الأمور والطلبة، بالبرامج التعليمية المختلفة التي تقدمها الجامعات الأهلية.
وأضاف محمد المنشاوي، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "مانشيت"، المذاع عبر قناة "سى بى سى": "مفيش حاجة دلوقتي اسمها كليات قمة أو قاع، الطلاب بتتعلم للتأهيل لسوق العمل".
رجال الصناعة
وتابع محمد المنشاوى أنه يجب توعية رجال الصناعة أيضا بأن الجامعات تقدم الحلول اللازمة للمشاكل التي تواجههم عبر الأبحاث.
وأضاف محمد المنشاوي: "لازم أولياء الأمور تشوف مهارات ذويهم وتبدأ تدعمهم، بلاش مصطلح المجموع خسارة".
وأشار محمد المنشاوى، إلى أن الجامعات، الحكومية، التكنولوجية، الخاصة، والأهلية، تتكامل لتخريج طالب يتناسب مع سوق العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرامج التعليمية الجامعات الحكومية الجامعات الاهلية الصناعة جامعات الأهلية
إقرأ أيضاً:
المنشاوي يؤكد على دعم جامعة أسيوط لجهود التوعية وحماية الشباب من أضرار التبغ
صرّح الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط بمناسبة اليوم العالمي للامتناع عن التدخين أن هذا اليوم يُعد فرصة مهمة للتأمل في حجم المخاطر الصحية والبيئية والاجتماعية والاقتصادية الناتجة عن تعاطي التبغ، والتي تهدد حياة الملايين من البشر سنويًا، مشيرًا إلى أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب تكاتفًا حقيقيًا من الأفراد والمؤسسات، وتحمّل كل طرف لمسؤولياته في الحد من آثارها المدمرة.
وأكد الدكتور المنشاوي أن جامعة أسيوط، بقيادتها وأساتذتها وطلابها، تدعم بكل قوة الجهود الوطنية والعالمية لمكافحة التدخين بجميع أشكاله، وتحرص على تبني السياسات الصحية الوقائية التي تحمي الأفراد، لا سيما فئة الشباب، الذين يمثلون عماد المستقبل وأمل الأمة في التقدم والبناء.
وأضاف رئيس الجامعة أن التوعية والوقاية تمثلان ركيزة أساسية في استراتيجية جامعة أسيوط، حيث تعمل الجامعة على خلق بيئة جامعية خالية من التدخين، آمنة وصحية، تسهم في تعزيز جودة الحياة الجامعية، وتوفير بيئة تعليمية داعمة لصحة وسلامة الطلاب والعاملين على حد سواء.
وكما أكد الدكتور المنشاوي على ضرورة التصدي للأساليب التسويقية المضللة التي تتبعها شركات التبغ، خاصة تلك التي تستهدف فئة الشباب، مشيرًا إلى أهمية دعم كل من يرغب في الإقلاع عن التدخين، عبر التثقيف والمساندة النفسية والطبية، والعمل على نشر ثقافة الوعي بخطورة هذه العادة.