42 حزبا يرفضون أي دعوة أو محاولة لعودة الإخوان للمشهد السياسي
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أعلن تحالف الأحزاب المصرية، والذي يضم 42 حزبًا سياسيًّا، اليوم الأحد، رفضهم لأية دعوة أو محاولة، لعودة جماعة الإخوان الارهابية للمشهد السياسي والحزبي في مصر.
وقال الكاتب الصحفي محمود نفادي، المتحدث الإعلامى باسم التحالف، إن المجلس الرئاسي لتحالف الأحزاب المصرية، برئاسة النائب تيسير مطر، أمين عام التحالف، وصف هذه المحاولات، بأنها آثمة وجريمة في حق الشعب المصري العظيم، الذى ثار على الجماعة الإرهابية فى 30 يونيو، ودفع الثمن غاليًّا من دماء أبنائه، لاستعادة مصر من حكم دولة المرشد للجماعة الإرهابية.
وذكر الكاتب الصحفي محمود نفادي، المتحدث الإعلامى باسم التحالف، أن جميع رؤساء الأحزاب، أعضاء المجلس الرئاسي لتحالف وقيادات الأحزاب توعدوا، من يحاول عودة جماعة الإخوان الإرهابية، بردود صاعقة من الشعب المصري قبل أى جهات أخرى، لأن الشعب ذاق الآلام والمعاناة على يد هذه الجماعة الإرهابية الآثمة، وأنه طوى هذه الصفحة للأبد، ولن يسمح بفتحها مرة أخرى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإخوان تحالف الأحزاب المصرية
إقرأ أيضاً:
نواب بورسعيد يرفضون استقالة كامل أبو علي ويدعمون استمراره في رئاسة المصري
أعلنت الكتلة البرلمانية لمحافظة بورسعيد رفضها التام لاستقالة كامل أبو علي من رئاسة مجلس إدارة النادي المصري، مؤكدين تمسكهم باستمراره في منصبه، تقديرًا لما قدمه من جهود كبيرة في خدمة الكيان البورسعيدي العريق.
وأكد النواب، أن استقالة "أبو علي" جاءت مفاجئة وسريعة، دون تمهيد أو مقدمات، ما أثار حالة من القلق بين جماهير النادي التي اعتبرت رحيله خسارة كبيرة في توقيت حرج، خاصة في ظل حالة الإستقرار التي يشهدها الفريق الأول للنادي المصري.
ريفيرو يحسم مصير الأجانب في الأهلي قبل كأس العالم للأندية أزمة "الزمالك للساق الواحدة".. تجاهل واستغاثة برئيس الجمهوريةوشدد النواب، في بيان لهم، على أنهم يتحركون نيابة عن جماهير بورسعيد التي تثق في قيادة كامل أبو علي للمصري، وتؤمن بقدرته على مواصلة مسيرة التطوير والاستقرار داخل النادي، مشيرين إلى أنهم سيبذلون قصارى جهدهم من أجل إقناعه بالتراجع عن قراره والعدول عن الاستقالة.
وأوضح أعضاء الكتلة البرلمانية، أن النادي المصري بحاجة إلى قيادة بحجم وخبرة "أبو علي"، خاصة في المرحلة المقبلة، مؤكدين أن دعمه ليس فقط تكليفًا إداريًا، بل هو مطلب جماهيري واسع، يعكس مدى التقدير الشعبي لشخصه.