«خايف على البلد».. حزب الإصلاح والنهضة يوضح أسباب تأييد ترشح الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أوضح الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، أسباب تأييد ترشح الرئيس السيسي لولاية جديدة، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي لديه مشروع لدولة تنموية وقادر على تنفيذ هذا المشروع.
وأضاف هشام عبد العزيز، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع عبر فضائية صدى البلد، أن الرئيس السيسي هو الأول منذ عهد محمد علي الذي نراه رئيس بهذا الحجم وخاض معركة كبيرة ضد الإرهاب.
وتابع رئيس حزب الإصلاح والنهضة، أن الرئيس السيسي أعاد بناء دولة كانت شبه متهالكة، لافتًا إلى أن الرئيس السيسي قائد يليق بدولة بحجم مصر وتحدياتها والملفات المطروحة على الساحة.
واختتم الدكتور هشام عبد العزيز، أن الرئيس السيسي خايف على البلد وهو المرشح الأمثل للفترة المقبلة، مشيرًا إلى أن السيسي يمثل الزعماء الذين تستشعر فيهم النكهة المصرية الأصيلة فهو مكافح وحاسم.
اقرأ أيضاً«الإصلاح والنهضة» يضع جميع مقاراته تحت تصرف حملة دعم الرئيس السيسي
التيار الإصلاحي الحر يدعو للنزول إلى الميادين لدعوة السيسي للترشح في الانتخابات
«الحرية المصري»: دعم الرئيس السيسي في الانتخابات ضرورة وطنية لاستكمال مسيرة الإنجازات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي ترشح الرئيس السيسي حزب الإصلاح والنهضة رئيس حزب الإصلاح والنهضة الملفات المطروحة أن الرئیس السیسی الإصلاح والنهضة
إقرأ أيضاً:
أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه
قال خالد سعد، أستاذ الآثار، إن الدولة تكتشف كل فترة العديد من الآثار الغارقة، سواء كانت متواجدة في سواحل البحر المتوسط أو البحر الأحمر، أو نهر النيل أو بعض البحيرات الخاصة بالدولة، متابعا: لدينا أثار غارقة في بحيرة قارون وبحيرة أدكو وأسوان.
واضاف خالد سعد خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى ، أن هناك العديد من الأماكن المتواجدة في أعماق البحار، وهناك دراسات لاستغلال تلك المواقع ليصبحوا مناطق غطس سياحية شهيرة مثل ميناء مرسى الجواسيس في القصير.
واسترسل: الغارقة قد تكون مجموعة من بقايا بعض المدن التي تم غرقها بالمياه، نتيجة التغيرات المناخية، منوها بأن مستوى سطح الأرض في الإسكندرية اختلف تماما عما كان عليه قديها، نتيجة ارتفاع منسوب سطح المياه في البحار.
ولفت إلى أن مدينتي كانوب وهيراكومب من المدن التي كانوا يتواجدون على السواحل، ولكن نتيجة ارتفاع منسوب المياه أصبحت آثار غارقة، كما أن هناك العديد من القطع الأثرية الضخمة التي فرقت نتيجة ثقل حجمها، عليه أصبح لدينا محتوى أثري داخل المياه.