اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «حكاية وطن» بالعمل مصر تعبر إلى الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى-الدولة تؤسس للمستقبل بمشروعات قومية وبنية تحتية قوية وتأمين احتياجات المواطنين
-«السيسي» للمعترضين على المشروعات القومية: «قبل ما تهاجموا.. افهموا»
-الرئيس: استقلال القضاء وعدم التدخل في شؤونه منهج راسخ
-إعلاء سيادة القانون وصون حقوق المواطنين يُعزّزان الاستقرار والسلم الاجتماعي
- الرئيس: الدول ذات الظروف الاقتصادية الصعبة ليس لها إلا الأفكار ودول أفريقية كثيرة لا تقدم أي دعم سواء للكهرباء أو البترول أو الغذاء
«لازم نبني ونغيّر الواقع».
- وزير الإسكان: 2 تريليون جنيه إجمالي الاستثمارات بمشروعات القطاع والمدن الجديدة منذ 2014
- وزير النقل: تطوير 671 مزلقاناً و246 محطة سكة حديد.. ورفع كفاءة 34 ألف كيلومتر طرق
- نواب: قرارات الرئيس تنتصر للبسطاء.. و«حكاية وطن» كشف حساب لإنجازات غير مسبوقة
- اقتصاديون: مشروعات البنية التحتية أسهمت في زيادة الاستثمارات ودعمت الصناعات
«عبدالقادر»: القيادة السياسية مهتمة بتوضيح الحقائق للمصريين
و«الصيرفي»: مصر تشهد إعجازا حقيقيا في مختلف المجالات.. و«شعيب»: لولا المشروعات القومية لما تقدّمت الدولة فى الكثير من الصناعات
-«النواب» يرسل برقية دعم للرئيس السيسي
-المجلس يحيل 8 مشروعات للجان أبرزها «القانون الموحد للعقارات والضريبة على الدخل»
-سياسيون ونقابيون يطالبون «السيسي» بالترشح
«الريادة»: أنقذ البلاد من الفاشية الدينية.. و«الجيل»: ترشُّحه ضرورة لمواجهة التحديات
-إقبال من ذوي الهمم على «الشهر العقاري».. و«الفلاحين»: ندعمه لاستكمال النهوض بالريف
- «عبدالقادر»: القيادة السياسية مهتمة بتوضيح الحقائق للمصريين
-سياسيون ونقابيون وشخصيات عامة يطالبون «السيسي» بالترشح: أعاد مصر إلى الريادة
- إقبال من ذوي الهمم على «الشهر العقاري» لتحرير التوكيلات للرئيس: انحاز لأصحاب القدرات الخاصة.. و«الفلاحون»: ندعمه لاستكمال النهوض بالريف.. و«الجيل»: ترشحه ضرورة لمواجهة التحديات الإقليمية والعالمية
-«المهن التمثيلية»: بارقة أمل في مستقبل أفضل للفنانين.. و«الفقي»: تعامل مع الملفات بحنكة.. ووزير الزراعة الأسبق: أنجز مشروعات قومية مثل الـ1.5 مليون فدان والدلتا الجديدة
-البابا تواضروس: المشاركة في الانتخابات الرئاسية تبني الوطن
-يجب أن نكون جميعاً يداً بيد من أجل رفعة البلاد.. والسلبية والتخاذل والكسل لا تبنى الإنسان
«فرهود»: الرئيس حقق إنجازات مهمة في مختلف المجالات من الصحة والتعليم إلى النقل والإسكان.. ومناخ الاستثمار في مصر عظيم
-رئيس الجالية المصرية في باريس: نؤيد ترشح «السيسي» لاستكمال خطة البناء والتنمية
-الدولة تؤسس للمستقبل بمشروعات قومية وبنية تحتية قوية وتأمين احتياجات المواطنين
-بالعمل مصر تعبر إلى الجمهورية الجديدة
-«السيسي» للمصريين: «عايزين تبقوا بلد.. لازم نبنى ونغيّر الواقع»
- الرئيس: انتهينا من بناء 300 ألف وحدة سكنية بتكلفة 85 مليار جنيه.. ولن نترك أهالينا عرضة للظروف الصعبة
الرئيس: الدول ذات الظروف الاقتصادية الصعبة ليس لها إلا الأفكار.. ودول أفريقية كثيرة لا تقدم أي دعم سواء للكهرباء أو البترول أو الغذاء
- توجيهات فورية بالانتهاء من ميناء الإسكندرية الجديد عام 2025.. ويجب تغيير شكل العلاقة بين ملاك ومستأجري الوحدات القديمة
- مشروعات البنية التحتية طفرة غير مسبوقة
- الأمن الغذائي والمائي مشروعات قومية عملاقة
-وزير الإسكان: 2 تريليون جنيه إجمالي الاستثمارات بمشروعات القطاع والمدن الجديدة منذ عام 2014
- «الجزار»: إتاحة 2.7 مليون وحدة خلال 9 سنوات.. و1.3 تريليون جنيه لتنمية ورفع كفاءة المدن الجديدة.. و300 مليار جنيه تكلفة إنشاء 860 ألف وحدة يضاف إليها دعم 35%.. و85 مليار جنيه لإنشاء 300 ألف وحدة لـ«بديل العشوائيات»
-الزحف العمراني العشوائي على الأراضي الزراعية التهم 490 ألف فدان تم تحويلها إلى بناء خلال الفترة من 1985 حتى 2014
-وزير النقل: تطوير 671 مزلقاناً و246 محطة سكة حديد.. ورفع كفاءة 34 ألف كيلومتر طرق في إطار «حياة كريمة».. ومحطة «بشتيل» أكبر محطة بالشرق الأوسط
- 10 مليارات جنيه تكلفة تطوير المناطق التاريخية.. والارتقاء بالمناطق حول ضفاف النيل والشواطئ.. و10 كم طول ممشى أهل مصر بالقاهرة
- خط «أبوقير» يتحول إلى مترو كهربائي والمرحلة الأولى طولها 21.7 كيلومتر
- تطوير إشارات ميكانيكية تعمل يدويا إلى إلكترونية و60 برجا على 3 خطوط رئيسية
-الدكتور علي إسماعيل لـ«الوطن»: «السيسي» قاد نهضة زراعية غير مسبوقة فى السنوات الماضية
-نائب وزير الزراعة الأسبق: مشروعات الدولة العملاقة وإجراءاتها الاستباقية عززت الأمن الغذائى رغم الأزمات
- الرقعة الزراعية زادت لـ10.3 مليون فدان.. ونسعى ليكون لدينا 12 مليون فدان فى نهاية عام 2024
-نواب: قرارات الرئيس تنتصر للبسطاء.. و«حكاية وطن» كشف حساب لإنجازات غير مسبوقة.. والقيادة السياسية مهتمة بتوضيح الحقائق
-اقتصاديون: مشروعات البنية التحتية أسهمت في زيادة الاستثمارات ودعمت الصناعات الوطنية.. والتنمية الجارية جذبت أنظار المستثمرين حول العالم
- «شعيب»: لولا المشروعات القومية وفائض إنتاج الكهرباء لما تقدمت الدولة في العديد من الصناعات
-مدير «البيئة والتنمية»: المنظومة المائية تشهد طفرة بفضل مشروعات المعالجة والتحلية وإنشاء القناطر الجديدة
-«أبوزيد»: التوسّع في الاعتماد على الموارد البحرية والجوفية المالحة ضرورة للاستفادة من كل قطرة مياه
- التغيرات المناخية من التحديات التي تواجهها مصر.. و55.5 مليار متر مكعب حصتنا من المياه العذبة ولا تتناسب مع الزيادة السكانية
الصفحة الثامنة
-رجعوا التلامذة.. للفصل «والجَدّ» تاني
-سور المدرسة يحكي «حكاية وطن»
-الأمهات يحتفلن بعودة المدارس: راجعين للجيم تاني
-صورة وذكرى وحفلة ورقصة.. حكايات الأطفال بدأت مع أول يوم
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا الوطن عدد الوطن حكاية وطن الرئيس السيسي مشروعات قومیة غیر مسبوقة ملیار جنیه حکایة وطن ألف وحدة
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.