ابتهالات دينية للحضرة الصوفية بأوبرا الإسكندرية.. صور
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أحيت فرقة الحضرة الصوفية، للإنشاد الديني، حفلًا فنيًا، مساء أمس الأحد، على مسرح دار أوبرا الإسكندرية.
وتضمن الحفل مقتطفات من القصائد الصوفية بدأت بقصة المولد النبوي الشريف، ومولد البرزنجي، ويا خير هاد، ونور النبي لما ظهر، والليلة دي فيها نور النبي، وهاتوا الدفوف للفرح، وحبيبي يا رسول الله، ونور الجلالة ساطع بمحمد، ويا سيدة زينب يا زهرة الآل، ويا مولانا الحسين، وصلوا على خير الأنام، وتملكتم روحي وقلبي، والمسك فاح، وقمرٌ، والذكر.
ويشار إلى أن مجموعة الحضرة للإنشاد الصوفى تجسد شكل الحضرات المصرية التى تجمع الإنشاد مع الإبتهالات والذكر والمديح معتمدة علي قصائد تنتمى للتراث الصوفى.
وتأسست المجموعة فى عام 2015 بهدف الحفاظ علي التراث الروحانى من الذكر والمديح وتقديم كل ما هو خاص بتراث الحضرات الصوفية المصرية وتضم مجموعة من المنشدين والمبتهلين من مختلف الطرق ومحبي التصوف ويضم ريبرتوارها مجموعة ضخمة من الأشعار والقصائد لكل من محي الدين بن عربي، والحلاج، وابن الفارض وغيرهم.
كما قدمت المجموعة العديد من الحفلات بمختلف الأماكن الثقافية فى مصر ونجحت فى تكوين قاعدة جماهيرية عريضة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرقة الحضرة الصوفية مسرح دار أوبرا الاسكندرية المولد النبوى الشريف الحضرة للإنشاد الصوفي
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» توضح حكم استباحة أعراض الناس.. النبي حذر منها
أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم استباحة أعراض الناس، إذ حذر النبي صلى الله عليه وسلم، من هذا الأمر، باعتباره من المحرمات، إلا أن البعض قد لا يعلم حكمه، وهو ما تستعرضه دار الإفتاء؛ تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
حكم استباحة أعراض الناسواستشهدت دار الإفتاء المصرية، في حديثها عن حكم استباحة أعراض الناس، بما جاء عن سعيد بن زيد رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الِاسْتِطَالَةَ فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ» رواه أحمد وأبو داود.
تحذير النبي من استباحة الأعراضوأوضحت «الإفتاء»، في حديثها عن حكم استباحة أعراض الناس، من خلال منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيس بوك»، أنه في هذا الحديث مُبالغة في التحذير من الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم من الاستطالة في الأعراض، أو استباحتها والخوض فيها، وَوَصَفَه بأنه ربا، بل بأنه «أربى الربا»، وهذا يقتضي أنه من أشد الجرائم جرمًا ومن أشنع الذنوب إثمًا.
واختتمت «الإفتاء» أنه إنما كانت الاستطالة في الأعراض كبيرةً؛ لتعلقها بحقوق العباد، ولذا استحق فاعله التوعد بالعقاب الشديد.