خطوات التحويل من نظام الممارسة لعداد الكهرباء الكودي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
التحويل من الممارسة لعداد كهرباء كودي.. يلجأ بعض ملاك العقارات والوحدات السكنية المخالفة غير المرخصة للتعامل مع الكهرباء بطريقة الممارسة وهي مختلفة تمامًا عن التعامل بطريقة العداد ونظام “ممارسة الكهرباء” هو إتاحة توصيل التيار الكهربائي للمباني المخالفة بشكل غير قانوني، فتقوم بعد ذلك الجهات المختصة بعمل محضر سرقة للتيار الكهربائي فيحدث بعد ذلك التصالح وهو عبارة عن توصيل الكهرباء للمبنى المخالف بنظام الممارسة.
كما أعلن جهاز تنظيم مرفق الكهرباء التابع لوزارة الكهرباء عن إمكانية استبدال عداد الكهرباء الذي يعمل بنظام الممارسة، بعداد آخر كودي، بدلا من الطريقة التي يجرى من خلالها المحاسبة على استهلاك الكهرباء بشكل تقديري من خلال عدادات الكهرباء غير القانونية، وللأشخاض الذين أنهوا إجراءات التصالح الخاصة بمخالفات البناء داخل المحليات.
وتستعرض " بوابة الوفد " خطوات التحويل من نظام الممارسة لعداد الكهرباء الكودي في السطور التالية:
خطوات استبدال عداد الكهرباء
يتم توجه صاحب العداد إلى شركة الكهرباء التابع لها الوحدة السكنية.
يتم تقديم طلب لشركة توزيع الكهرباء لتحويل العداد الكودي لقانوني.
تقديم المستندات التي تحددها شركة الكهرباء.
لا يشترط على المتقدم دفع أي رسوم أو مصاريف ماليه إضافية.
لا يتم تغيير العداد مرة أخرى، لأنه عداد مسبوق الدفع، والتحويل مجرد إجراء ورقي داخل شركة توزيع الكهرباء فقط.
المستندات المطلوبة لاستبدال عداد الكهرباء
يتقدم المشترك بمستند رسمي يكون موضح به التصالح مع المحليات، ويكون موجه لشركة توزيع الكهرباء التابع لها.
صورة من العقد الذي يثبت ملكية العقار أو الوحدة السكنية.
صورة من بطاقة الرقم القومي للمستفيد من العداد.
تقديم العقد بين الشخص المستفيد وشركة الكهرباء التابع لها العداد الكودي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوحدات السكنية الكهرباء التيار الكهربائى جهاز تنظيم مرفق الكهرباء الکهرباء التابع عداد الکهرباء
إقرأ أيضاً:
الأونروا: آلية توزيع المساعدات الجديدة بغزة مضيعة للوقت وتُعرض حياة المواطنين للخطر
أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا في غزة عدنان أبو حسنة، أن آلية توزيع المساعدات الجديدة في غزة مضيعة للوقت.
وقال أبو حسنة في تصريح لفضائية العربية اليوم الأحد، إن استبدال نظام أممي لتوزيع المساعدات مثل الأونروا به الآلاف من الموظفين ومئات من نقاط التوزيع والقدرات اللوجستية بعشرات من الأفراد تتعامل مع المواطنين بطريقة عشوائية وغير منظمة ويعرض حياة المواطنين للخطر، من الطبيعي أن يؤدي إلى فشل تلك الآلية.
وكان المفوض العام لوكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا فيليب لازاريني، قد انتقد الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة لأنها لا تلائم المعايير الإنسانية، مؤكدا أنه لا يمكن التصدي للأزمة في غزة من خلال استغلال المساعدات الإنسانية لتمرير خطط سياسية وعسكرية.
اقرأ أيضاً«أونروا»: غزة تحولت من جحيم إلى مقبرة بسبب تزايد القصف الإسرائيلي
الأونروا: نظام توزيع المساعدات المدعوم من أمريكا في غزة هدر للموارد
الأونروا تطالب بتدخل دولي عاجل لمنع التهجير وحصر الفلسطينيين في منطقة رفح