محافظ شبوة يؤكد حاجة المحافظة للمنشآت الصحية التخصصية و المتنوعة .
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
شبوة((عدن الغد )) خاص
اكد محافظ شبوة الشيخ عوض ابن الوزير حاجة المحافظة للمنشآت الصحية التخصصية والمتنوعة والقادرة على خدمة صحة الناس بعيدا عن متاعب البحث عنها خارج المحافظة .
جاء ذلك خلال زيارته التفقدية لمستشفى شبوة العام للامومة والطفولة بمدينة عتق . والتي
طاف خلالها بمختلف اقسام المستشفى واطلع على مستوى الخدمات الطبية التي يقدمها للمرضى ، مشيدا بالتطور الملموس فيها ، لافتا بتحولاتها النوعية نحو التخصص في مجال امراض الامومة والطفولة ، مؤكدا دعمه المطلق لها ، مثنيا على مستوى انضباط الكوادر الصحية بالمستشفى ، واخلاصهم وتفانيهم في خدمة المرضى ، مشيدا بتدخلات منظمة اطباء بلاد لحدود البلجيكية للقدرات التشخيصية للمستشفى في مجال امراض الطفولة ، منوها بحجم المعاناة من مراضة الاطفال والنساء على وجه الخصوص .
واستمع المحافظ خلال الزيارة التي رافقه فيها وكيل المحافظة احمد الدغاري الى شرحٍ موجز من مدير المستشفى الدكتور صالح الحمصي عن اوضاع المستشفى ، لافتا بالقدرات الطبية التخصصية التي يعمل بها حاليا .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
نقل والدة علاء عبد الفتاح إلى المستشفى بعد تدهور حالتها الصحية
نقلت والدة الناشط المصري المعتقل علاء عبد الفتاح، إلى المستشفى، بعد تدهور جديد على حالتها الصحية، جراء إضرابها المتواصل عن الطعام لليوم 242، للمطالبة بالإفراج عن ابنها.
وقالت الحملة الداعمة لليلى سويف، إنها نقلت إلى مستشفى في لندن، الاثنين الماضي، جراء معاناتها مع هبوط حاد لمستوى السكر في الدم.
ومنذ شباط/فبراير الماضي، نقلت سويف للمرة الثانية إلى المستشفى، وكانت بدأت الإضراب عن الطعام في أيلول/سبتمبر 2024، في اليوم الذي كان من المفترض فيه إطلاق سراح ابنها بعد إنهاء محكوميته البالغة 5 سنوات.
ورغم تخفيفها الإضراب، بتناول بعض المكملات الغذائية، إلا أنها أعلنت العودة إلى الإضراب الكامل قبل نحو 10 أيام.
وكانت لجنة خبراء بالأمم المتحدة، قالت إن احتجاز علاء عبد الفتاح "تعسفي ومخالف للقانون"، داعية إلى إطلاق سراحه فورا.
وبدأ عبد الفتاح إضرابا عن الطعام في الأول من مارس/آذار الماضي بعد علمه بدخول والدته المستشفى، ولا يزال مستمرا في إضرابه، وفقا لحملة الإفراج عنه.
وكان عبد الفتاح اعتقل من قبل السلطات المصرية، عام 2019، بتهمة "نشر معلومات كاذبة"، وحكم عليه بالسجن 5 سنوات، لكنه السلطات تواصل احتجازه على الرغم من إنهاء مدته.