Coolrey الشهيرة تظهر بحلّة جديدة كلّيا (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
بدأت عملاقة صناعة السيارات Geely بالترويج لسيارة Coolrey الجديدة كليا والتي صممت لتكون مركبة كروس أوفر أنيقة وعصرية بامتياز.
وتختلف السيارة الجديدة عن مركبات Coolrey السابقة بشكل كبير، إذ تغير فيها تصميم الواجهتين الأمامية والخلفية وأشكال المصابيح وممتصات الصدمات، وحصلت هيكلها على انحناءات تبرز فيه معالم القوة، كما اكتسبت السيارة طابعا رياضيا بحصولها على جنح هوائي وعجلات مميزة التصميم.
أتت المركبة بطول 4 أمتار و38 سنتيمترا، بعرض 181 سم، وارتفاع 161 سم، وأصبحت مسافة الخلوص الأرضي لهيكلها 181 ملم، وجهّزت بعجلات تبدأ مقاساتها من 17 إنشا.
وحصلت قمرة السيارة على شاشات لمسية متطورة، واحدة قبالة السائق بمقاس 10.25 بوصة، وأخرى بمقاس 12.3 بوصة للتحكم بأنظمة الوسائط المتعددة والعديد من خصائص المركبة.
وجهّزت Coolrey بأنظمة لتدفئة المقاعد والمقود والمرايا الجانبية والزجاجين الأمامي والخلفي، ونظام للحفاظ على الثبات على المنحدرات والمنعطفات، ونظام تشغيل المحرك والأضواء عن بعد.
إقرأ المزيدوزودتها Geely بحساسات مسافات وكاميرات أمامية وخلفية، وحساسات للضوء والمطر، ونظام ESP، ومحركات بنزين توربينية بسعة 1.5 ليتر وعزم 147 حصانا، وعلب سرعة أوتوماتيكية بـ 7 سرعات.
المصدر: moto1
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا جديد التقنية
إقرأ أيضاً:
دراسة: أدوية السكري قد تفتح آفاقًا جديدة لمكافحة سرطان البروستاتا .. فيديو
أميرة خالد
كشفت دراسة أوروبية جديدة عن نتائج واعدة تشير إلى أن بعض الأدوية المستخدمة منذ سنوات في علاج السكري قد تسهم في إبطاء انتشار سرطان البروستاتا والحد من احتمالات عودته بعد العلاج.
وأشارت الدراسة، التي أُجريت في السويد، إلى أن دواء البيوغليتازون (Pioglitazone)، المنتمي إلى فئة “الثيازوليدينديونات” (TZDs)، قد يكون له تأثير مثبط لنمو خلايا سرطان البروستاتا، إذ يستهدف بروتينًا يسمى PPARγ، يلعب دورًا مهمًا في تنظيم الأيض ونمو الخلايا.
وشملت الدراسة 69 مريضًا خضعوا لجراحة استئصال البروستاتا، وتمت متابعتهم على مدى عشر سنوات، المفاجئ أن ثلاثة فقط لم يعانوا من عودة الورم، وكان القاسم المشترك بينهم أنهم جميعًا من مرضى السكري الذين استخدموا أدوية TZDs.
وفي تجارب مخبرية موازية، أظهر البيوغليتازون قدرة على إضعاف بقاء الخلايا السرطانية، ما يعزز الفرضية بفعاليته المحتملة كمكمل علاجي في المستقبل.
لكن الباحثين شددوا في المقابل على ضرورة إجراء دراسات موسعة لتأكيد هذه النتائج وتحديد مدى سلامة وفعالية الدواء في هذا السياق.
من جهة أخرى، تطرقت الدراسة إلى أدوية سكري أخرى مثل الميتفورمين، والذي أظهرت بعض الأبحاث ارتباطه بانخفاض احتمالات عودة سرطان البروستاتا، خصوصًا لدى مرضى النوع الثاني. إلا أن فعاليته لم تثبت بشكل حاسم في تقليل الوفيات أو منع تطور المرض في المراحل المتقدمة.
أما أدوية مثل الأنسولين والسلفونيل يوريا، فهناك إشارات أولية إلى احتمال مساهمتها في خفض خطر الإصابة بالمرض، لكن الأدلة ما تزال غير كافية وتحتاج إلى مزيد من التوثيق العلمي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ztpuCZno8Od_sO5N.mp4