الحجز على أموال الحسين إربد.. واستقالتان في الإدارة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
#سواليف
أصدرت المحكمة قرارا يقضي بالحجز على أموال نادي الحسين إربد، بسبب شكوى تطالب بالحصول على مستحقات مالية تبلغ 99 ألف دينار.
وجاء هذا القرار على خلفية شكوى رسمية تقدمت بها شخصية رياضية في النادي، تطالب بمستحقات مالية سابقة وصلت إلى 99 ألف دينار، قبل أن تصدر المحكمة أخيرا حكما في هذه القضية.
وينتظر أن يتم الحجز على كل مبلغ مالي يصل إلى صندوق نادي الحسين، تنفيذا لقرار المحكمة.
وتفيد المعلومات أيضا أن أكثر من شخص ربما يحصل قريبا على حكم ضد النادي بسبب مستحقات سابقة.
إلى ذلك تقدم عضوا مجلس الإدارة زيد بني هاني وأسعد الرم باستقالتيهما بشكل رسمي، حيث سبق لهما وأن أعلنا استقالتيهما، ولكن الإدارة رفضت مناقشة الموضوع، بسبب عدم وجود استقالة خطية، وهو ما دفعهما لتقديم استقالة خطية. وتأتي هذه الاستقالة، احتجاجا على سلوك أحد الأشخاص في النادي، إلى جانب تفاصيل أخرى سيتم التطرق إليها لاحقا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
وزارة الإدارة المحلية السورية تدقق بيانات المفصولين بسبب الثورة لإعادتهم إلى عملهم
دمشق-سانا
بدأت وزارة الإدارة المحلية والبيئة السورية بعملية تنقيح بيانات الموظفين الذين كانوا مفصولين عن العمل بسبب الثورة، والذين سجلوا لتتم إعادتهم إلى عملهم.
وأكد المكتب الإعلامي بالوزارة في تصريح لمراسلة سانا أن الوزارة تقوم حالياً بالتأكد من صحة معلومات المسجلين ليصار إلى البدء بالإعلان عن أسماء المقبولين منهم لاحقاً، مشيراً إلى أن الآلية المتبعة في عملية التقييم تتم من خلال تقسيم الملفات حسب المحافظات؛ لتقوم كل محافظة بدراسة الأسماء الخاصة بها والتأكد من صحتها.
وأضاف: إنه بعد الانتهاء من عملية التدقيق تقوم الجهة بإعادة إرسال الملف الخاص بها إلى مديرية التنمية الإدارية في الإدارة المركزية، متضمناً أسماء المقبولين وأسماء المرفوضين مع سبب الرفض بجانب كل اسم، وبعد الانتهاء من عملية التدقيق، سيتم نشر أسماء المقبولين عبر المنصات الرسمية للوزارة والجهات التابعة لها؛ ليقوموا بمراجعة المراكز الخاصة بهم حسب المحافظات للبدء بالإجراءات الخاصة بعملية العودة.
وأوضح المكتب الإعلامي أن المعيار الأهم للتقييم هو أن يكون فصل الموظف لأسباب متعلقة بالثورة، إضافة إلى الكفاءة والخبرة ضمن المجال.
وفيما يتعلق بتوزيع الموظفين المقبولين، بين المكتب الإعلامي أنه سيكون حسب الحاجة ضمن الملاك الموجود مع مراعاة مكان سكن العامل وقربه من العمل، لافتاً إلى أنه ليس بالضرورة أن يعود العامل للمسمى الوظيفي نفسه الذي كان يعمل به سابقاً.
وحول أهمية عودة المفصولين، أكد المكتب الإعلامي أنها ستسهم في الارتقاء بالعمل، من خلال توظيف خبراتهم التي حصلوا عليها سواء من عملهم السابق أو من خلال احتكاك بعضهم بخبرات خارجية نتيجة تهجيرهم خارج البلاد،
ولا سيما أن هناك شريحة من الأسماء المسجلة هي من المهجرين القاطنين خارج البلاد والعاملين في المجال نفسه ضمن الدول التي هاجروا إليها.
وكانت وزارة الإدارة المحلية والبيئة السورية بدأت بإجراء مقابلات مع الموظفين المفصولين؛ بسبب دعمهم للثورة السورية في نهاية شهر أيار الماضي، وذلك لإنصافهم وإعادة تقييم ملفاتهم الوظيفية، والتزاماً برؤية الوزارة وخطتها.
تابعوا أخبار سانا على