اضبط ساعتك.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
التوقيت الشتوي.. ينتظر عدد كبير من المواطنين المصريين موعود عودة التوقيت الشتوي في مصر لعام 2023، حيث تشهد محركات البحث خلال الساعات الأخيرة، تزايد أعداد الباحثين موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر لعام 2023، عندما يتم تغيير الساعة للتوقيت الشتوي، وتم تطبيق التوقيت الصيفي في مصر في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل الماضي.
وقد أعلن مجلس الوزراء المصري، عن موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر لعام 2023، حيث من المقرر أن يبدأ تطبيق التوقيت الشتوي وانتهاء العمل بالتوقيت الصيفي يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر 2023، عندما م تأخير الساعة 60 دقيقة، عند وصولها للساعة الثانية عشر منتصف الليل.
ويتميز التوقيت الشتوي بعدة مميزات وفقًا للدراسات التي قدمتها وزارة الكهرباء، فهو يساهم في توفير الكهرباء من خلال تقليل استهلاك وحدات الغاز المستخدمة في إنتاجها، ويساهم في توفير 1% من استهلاك الكهرباء عمومًا، كما أنه يساهم في تحسين وظائف الجسم من خلال منح الناس عددًا كافيًا من ساعات النهار، ويساعد طلاب المدارس والجامعات في أداء وظائفهم التعليمية.
موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر وإلغاء الصيفي 2023 (غير ساعتك) هتأخر ساعتك 60 دقيقة.. أعرف الموعد المقرر لتطبيق التوقيت الشتوي رسميًا تطبيق التوقيت الشتوي في مصر بعد انتهاء التوقيت الصيفيوقد أعلن مجلس الوزراء المصري في وقتًا سابق، عن عودة تطبيق التوقيتات الموسمية بعد توقف دام نحو 7 سنوات، حيث يأتي ذلك بهدف تحسين حياة المواطنين وتعزيز جودة الخدمات المقدمة لهم، وتسهيل أمورهم في جميع المجالات، بالإضافة إلى توفير الكهرباء وتنفيذ قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وبناءً على ما أعلنه مجلس الوزراء، سيتم تطبيق التوقيت الصيفي من جديد في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل 2024، وسيتم استئناف تطبيق التوقيت الشتوي في الخميس الأخير من شهر أكتوبر الجاري الموافق 26، وجاء قرار مجلس الوزراء بعودة تطبيق التوقيت الشتوي استنادًا إلى توفير الكهرباء وفقًا لما تقدمه وزارة الكهرباء، بالإضافة إلى توفير 1% من استهلاك الكهرباء، وهو ما سيساهم في توفير 150 مليون دولار.
فوائد تطبيق التوقيت الشتوي خلال الفترة المقبلةالتوقيت الشتوي
التوقيت الشتوي يحمل عدة فوائد، وفيما يلي بعضها:
ويعتبر التوقيت الشتوي فرصة لتوفير الكهرباء والطاقة بسبب تقديم الساعة، حيث يتم تعديل ساعات الضوء الطبيعي لتتناسب أكثر مع ساعات استيقاظ الناس ونشاطهم اليومي، وهذا يقلل من الحاجة إلى الاعتماد على الإضاءة الاصطناعية في فترة المساء، مما يؤدي إلى توفير الكهرباء.
ويعد التوقيت الشتوي مفيدًا لتعزيز الأمان العام، فعندما يكون هناك إضاءة طبيعية أفضل خلال فترة المساء، يتحسن الرؤية ويقل خطر الحوادث المرتبطة بالظلام، وهذا ينطبق بشكل خاص على السائقين والمشاة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي مصر موعد التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي في مصر عودة التوقيت الصيفي العمل بالتوقيت الصيفي التوقيت الصيفي في مصر 2023 التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الصيفي 2023 تطبيق التوقيت الصيفي التوقيت الشتوي 2023 التوقيت الشتوي ٢٠٢٣ التوقيت الصيفي ٢٠٢٣ موعد تطبیق التوقیت الشتوی فی مصر التوقیت الصیفی توفیر الکهرباء مجلس الوزراء إلى توفیر
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.
عروض وطنية وثقافية.. مدينة الزينية تحتفل بالعيد القومي للأقصر