جرائم حددها القانون تمنع الترشح لرئاسة الجمهورية.. محام يوضح
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
حدد قانون الانتخابات الرئاسية، مجموعة من الشروط والضوابط الواجب توافرها في المرشح للانتخابات الرئاسية، والتي تضمن كفاءة وأهلية من يتقدم للترشح، ومن أبرز الشروط أن يكون مصريا من أبوين مصريين، وألا يكون قد حمل أو أي من والديه أو زوجة جنسية دولة أخرى، وألا تقل سنه يوم فتح باب الترشح عن أربعين سنة ميلادية.
ومن أهم تلك الشروط، وفقًا لما حددته المادة الأولى من الفصل الأول لشروط الترشح لانتخابات الرئاسة بقانون رقم 22 لسنة 2014 بشأن تنظيم الانتخابات الرئاسية، ألا يكون من بين المرشحين في انتخابات رئاسة الجمهورية مرشح محكوم عليه في جناية أو في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ولو كان قد رد إليه اعتباره.
جرائم إثارة الفتن والمؤامراتوفي هذا الشأن، أوضح ياسر سيد أحمد، المحامي بالنقض والدستورية والإدارية العليا، ان هناك مجموعة من الجرائم التي تمنع من الترشح في الانتخابات، كالجنح والجنايات المتعلقة بالسرقة والنصب والاختلاس وخيانة الأمانة، إضافة إلى جرائم القضايا التي تضر الأمن القومي، كالتجسس وإثارة الفتن والمؤامرات والتخابر، وذلك وفقًا لقانون رقم 22 لسنة 2014 لتنظيم انتخابات الرئاسة.
ضاف لـ«الوطن»، أنه حتى لو تم رد الاعتبار للمحكوم عليه فلا يجوز له الترشح لانتخابات الرئاسة لأن القانون يعتبر تلك الجرائم سببا كافيا لعدم صلاحية الشخص لأن يكون رئيسا للجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة جرائم السرقة الأمن القومي الترشح لرئاسة الجمهورية
إقرأ أيضاً:
استشاري يوضح أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية .. فيديو
الرياض
كشف الدكتور وليد السحيباني، استشاري الطب النفسي، عن أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية دون أن تنعكس سلبًا على صحتهم النفسية.
وقال السحيباني خلال حديثه في برنامج “سيدتي”، إن على الفرد أن يتدرب على التعامل مع مهام العمل وضغوطاته بمرونة، مؤكدًا أن معالجة المشكلات داخل بيئة العمل تتطلب قدرًا كبيرًا من الحكمة.
وأوضح أن أهداف الإجازة تختلف من شخص لآخر، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي منها هو الحصول على قسط من الراحة، والتخفف من الالتزامات اليومية، مثل الاستيقاظ المبكر، إلى جانب إتاحة الفرصة للتنزه والاستجمام.
وأشار إلى أن الاحتراق الوظيفي تظهر له أعراض نفسية وجسدية، أبرزها الشعور بالضيق، وفقدان الرغبة في العمل، وانعدام الإحساس بالسعادة خلال أداء المهام اليومية.
وأضاف: “ضغط العمل يجب أن يكون دافعًا إيجابيًا نحو زيادة الإنتاجية، وتحسين الأداء، وتفادي الوقوع في الأخطاء المتكررة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/xd-mvcBVU6uyq0gA.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/DjhVlkpwIgygscdO.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/LmEu6qY67LYCWAwd.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/NSslnI8hBN5nJd4t.mp4