منقوع التين المجفف في الماء ..فوائد جمة لصحة الجلد
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
يمكن للنساء العثور على أفضل أسرار الجمال في مطبخهن، حيث يوجد التين المجفف، الذي يعد فاكهة بسيطة يمكنها أن تصنع العجائب للبشرة والشعر والرفاهية بشكل عام عند نقعها في الماء.
فيما يلي 10 فوائد جمالية للتين المجفف المنقوع في الماء، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
1- تألق الجلد
التين المجفف المنقوع غني بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، التي تساعد على مكافحة الشوارد الحرة، وتعزيز صحة البشرة و يمنحها إشراقة طبيعية.
2- الترطيب
يساعد المحتوى المائي العالي في منقوع التين المجفف في الحفاظ على ترطيب بشرتك بشكل جيد، مما يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
3- خصائص مضادة للشيخوخة
التين المجفف المنقوع مليء بالعناصر الغذائية مثل فيتامين أ وفيتامين هـ والزنك، التي تساعد على إبطاء الشيخوخة، مما يترك بشرتك تبدو شابة ومنتعشة.
4- السيطرة على حب الشباب
خصائص التين المنقوع المضادة للبكتيريا تساعد في السيطرة على حب الشباب ومنع انتشاره، مما يترك بشرتك نظيفة وخالية من العيوب.
5- لون البشرة
الاستهلاك المنتظم لمنقوع التين المجفف يساعد على تقليل تصبغ الجلد، وتعزيز لون البشرة، ويمنح البشرة نعومة أكثر.
6- صحة الشعر
المنقوع مصدر غني بالحديد، الذي يعزز الدورة الدموية في فروة الرأس، ويعزز نمو الشعر الصحي. كما أنه يساعد في تقليل تساقط الشعر.
7- تقوية الأظافر
يقوي الكالسيوم والمغنيسيوم الموجود في المنقوع الأظافر، ويحميها من الهشاشة والتكسر.
8- الحماية من أضرار أشعة الشمس
يحتوي المنقوع على مضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والبوليفينول التي تحمي البشرة من أضرار أشعة الشمس وتساعد في إصلاح خلايا الجلد.
9- الترطيب الطبيعي
يعمل المنقوع كمرطب طبيعي، يحافظ على البشرة ناعمة ولينة. وهو مفيد بشكل خاص للذين يعانون من جفاف الجلد.
10- مضاد التهاب
تساعد خصائص المنقوع المضادة للالتهابات في تقليل احمرار الجلد وتهيجه.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: التین المجفف
إقرأ أيضاً:
ما السن المعتبر لصحة الأضحية من الضأن؟ الإفتاء تجيب
الافتتاء الأردنية: "أجاز السادة الحنفية أن يضحى بالضأن البالغة ستة أشهر بشرط أن تكون عظيمة اللحم(..)"
أصدرت دائرة الإفتاء الأردنية فتوى ردا على سؤال ورد للدائرة من أحد المواطنين عن السن المعتبر لصحة الأضحية من الضأن.
اقرأ أيضاً : ما حكم التكبير الجماعي في العيد ووقته؟ الإفتاء الأردنية تجيب
وكان السؤال الوارد للافتاء الأردنية "ما السن المعتبر لصحة الأضحية من الضأن؟".
جواب دائرة الافتاء، بفتوة رقم 3121، كالتالي:
"الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
اشترط السادة الشافعية لصحة الأضحية من الضأن أن تتم سنة وتدخل في الثانية، أو أن تكون قد أجذعت قبل السنة بأن أسقطت مقدم أسنانها، فيجوز التضحية بها عند ذلك، كما يقول الإمام الرملي رحمه الله: "لو أجذعت الشاة من الضأن - أي سقطت منها قبل تمام السنة - أجزأت" [نهاية المحتاج].
وأجاز السادة الحنفية أن يضحى بالضأن البالغة ستة أشهر، بشرط أن تكون عظيمة اللحم بحيث لو خلطت بما أتمت السنة اشتبهت على الناظر من بعيد، كما جاء في [الدر المختار]: "وصح الجذع ذو ستة أشهر من الضأن، إن كان بحيث لو خلط بالثنايا لا يمكن التمييز من بعد".
وفي مذهب السادة الحنابلة إذا أتمت الأضحية من الضأن ستة أشهر جاز الأضحية بها مطلقاً إذا كانت سليمة من العيوب.
يقول الإمام المرداوي الحنبلي: "لا يجزئ إلا الجذع من الضأن، وهو ما له ستة أشهر. هذا المذهب وعليه جماهير الأصحاب وقطعوا به" [الإنصاف].
واستدلوا جميعا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ الْجَذَعَ يُوَفِّي مِمَّا يُوَفِّي مِنْهُ الثَّنِيُّ) رواه أبوداود. وإنما اختلفوا في تحديد سن (الجذع) الوارد في الحديث الشريف، كما سبق بيانه.
فمن احتاط بالتزام شرطي الحنفية والشافعية فذلك أولى وأفضل.
ومن ترخص بمذهب السادة الحنابلة فأضحيته مجزئة بإذن الله. والله أعلم".