السيرة الذاتية للمستشار حازم بدوي الرئيس الجديد للهيئة الوطنية للانتخابات
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
يتولى المستشار حازم حسين بدوي نائب رئيس محكمة النقض، رئاسة مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، اعتبارًا من يوم الإثنين المقبل، خلفًا للمستشار وليد حمزة نائب رئيس محكمة النقض الذي كان قد عين في شهر يونيو الماضي رئيسًا للهيئة استكمالًا لمدة المستشار الراحل لاشين إبراهيم.
والمستشار حازم بدوي حاصل على ليسانس حقوق عام 1985 بتقدير عام جيد جدًا، والتحق عقب تخرجه مباشرة بالنيابة العامة، وتدرج في مناصبها المختلفة في نيابات شمال القاهرة والجيزة وأسوان والأقصر وغيرها، قبل أن يعين بنيابة محكمة النقض لمدة 5 سنوات، ثم عضوًا بالمكتب الفني لمحكمة النقض لمدة مماثلة.
وترأس المستشار حازم بدوي، المجموعة الجنائية بالمكتب الفني لمحكمة النقض، قبل أن ترشحه الجمعية العمومية للمحكمة، عام 2008 مستشارًا بمحكمة النقض، ثم ترقى إلى درجة نائب لرئيس محكمة النقض عام 2010، وعين عام 2015 ولمدة سنتين مساعدًا لوزير العدل لشئون المحاكم المتخصصة.
وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات، قد أعلنت في وقت سابق من اليوم، صدور القرار الجمهوري بالتشكيل الجديد لمجلس إدارة الهيئة، والذي يتولى بموجبه المستشار حازم بدوي رئاسة الهيئة، وانضمام 4 مستشارين من الجهات والهيئات القضائية، لعضوية المجلس في ضوء حالتي استكمال المدة المتبقية للعضوية داخل المجلس وانتهاء المدة المقررة، وهم كل من المستشارين، محسن درديري الرئيس بمحكمة الاستئناف، ومحمود رشيد نائب رئيس مجلس الدولة، وعبد الحميد نجاشي نائب رئيس هيئة قضايا الدولة، وهاني جاد الله نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية.
اقرأ أيضاًالوطنية للانتخابات تبدأ تلقي طلبات المرشحين للانتخابات الرئاسية غدًا
وزير الخارجية يبحث تنظيم الانتخابات الرئاسية 2024 مع رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة النقض الانتخابات الرئاسية رئيس محكمة النقض قرار جمهوري هيئة قضايا الدولة انتخابات الرئاسة الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية المقبلة الهيئات القضائية الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 الوطنیة للانتخابات المستشار حازم محکمة النقض حازم بدوی نائب رئیس
إقرأ أيضاً:
حجة .. وقفة للهيئة النسائية في المحابشة نصرة لفلسطين
الثورة نت|
نظمت الهيئة النسائية في المحابشة بمحافظة حجة وقفة تضامنية نصرة للأقصى والشعب الفلسطيني تحت شعار ” لا أمن للكيان .. وغزة والأقصى تحت العدوان”.
ونددت المشاركات في الوقفة التي أقيمت في الشجعة بجريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الصهاينة في غزة، وما يقومون به من تدنيس للمسجد الأقصى على مرأى ومسمع العالم.
واستنكرت صمت الأنظمة والشعوب العربية والإسلامية تجاه ما يتعرض له أبناء غزة من إبادة وإجرام صهيوني، وما أقدم عليه العدو من تدنيس للمسجد الأقصى الشريف.
وجددت التفويض لقائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة.
وجدد بيان صادر عن الوقفة العهد والولاء لرسول الله محمد – صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله – بأن شعب الإيمان والحكمة لن يكتفي أمام إساءات اليهود المتكررة للرسول الأعظم ولمسراه الأقصى الشريف ببيانات الإدانة والتنديد، بل الرد بالنفير والخروج المليوني استعداداً وتجهيزاً للمواجهة.
ودعا البيان القوات المسلحة إلى استمرار الرد بالعمليات العسكرية وبالصواريخ والمسيرات والمجنحات وبالتعبئة العامة وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء وبكل الوسائل جهاداً في سبيل الله.
كما دعا شعوب الأمة إلى التحرك بما تستطيع، فلا أحد منهم أقل قدرة وأسوأ حالاً من غزة التي تقاوم أعتى امبراطوريات الشر المدعومة من أمريكا والغرب الكافر وصهاينة العالم ولم تستسلم.