الملك محمد السادس يستقبل سفراء عدة دول أجنبية بينهم سفيري فرنسا والولايات المتحدة الجدد بالمملكة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
استقبل الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء، بالقصر الملكي بالرباط، عددا من السفراء الأجانب، الذين قدموا لجلالته أوراق اعتمادهم كسفراء مفوضين فوق العادة لبلدانهم بالمملكة.
ويتعلق الأمر بكل من :
السيد يورغن كارلسون سفير مملكة السويد،
السيدة آنا يانكوفيتش سفيرة جمهورية النمسا،
السيد ناظم عادل أوغلو صامادوف سفير جمهورية أذربيجان،
السيدة آبوك نيكانورا مانيوك آغير سفيرة جمهورية جنوب السودان،
السيد بونيت تالوار سفير الولايات المتحدة الأمريكية،
السيد سيرهي ساينكو سفير أوكرانيا،
السيد كريستوف لوكورتيي سفير الجمهورية الفرنسية،
السيد كارلوس خوصي دي بينهو اي ميلو بيريرا ماركيش سفير جمهورية البرتغال،
السيد مامادو كوليبالي سفير بوركينافاسو،
السيد فابيو شيندا سفير مملكة التايلاند،
السيد الياس لوبيس آندرادي سفير جمهورية الرأس الأخضر،
السيد آليكساندري غويدو لوبيز بارولا سفير جمهورية البرازيل الاتحادية،
السيدة ماريانا سال سفيرة جمهورية فنلندا،
السيد أحمد باهية سفير الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
حضر هذا الاستقبال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج السيد ناصر بوريطة، والحاجب الملكي سيدي محمد العلوي.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: سفیر جمهوریة
إقرأ أيضاً:
الرباط تحتضن كأس محمد السادس الدولية للكراطي بمشاركة قياسية من 80 دولة
انطلقت اليوم الجمعة بالعاصمة المغربية الرباط فعاليات النسخة التاسعة عشرة لكأس محمد السادس الدولية للكراطي، بمشاركة قياسية تجاوزت 1200 مشارك من رياضيين، مدربين، حكام، وأطقم تقنية، يمثلون أزيد من 80 دولة من مختلف القارات، وذلك تحت إشراف الاتحاد العالمي للكراطي.
وتشهد هذه التظاهرة، التي تستمر إلى غاية فاتح يونيو المقبل، حضوراً غير مسبوق، يعكس مكانة المغرب كوجهة رياضية عالمية، وقطب متنامٍ في رياضة الكراطي على الصعيد الدولي.
ويشارك المغرب في هذه النسخة بنخبة من الرياضيين البارزين، من بينهم نسرين بروك (كوميتي -68 كلغ)، آية النصيري (كاتا إناث)، عبد العالي جينا (كوميتي -60 كلغ)، مهدي سريتي (كوميتي -84 كلغ)، وسعيد أوبايا (كوميتي -67 كلغ).
وعلى هامش المنافسات، تحتضن الرباط قرية رياضية مفتوحة للزوار، تبرز غنى وتنوع الثقافة المغربية من خلال عروض للصناعة التقليدية، تعاونيات محلية، فنون شعبية، وتجارب تذوق لأطباق مغربية أصيلة، ما يعزز الطابع الثقافي المتكامل للتظاهرة.