قالت الإعلامية سارة حازم طه، إنه في يوم 6 أكتوبر من كل عام يتجدد لدينا إحساس الفخر والسعادة بالانتصار على العدو الصهيوني، واسترداد أرضنا.

الشعور بالعزة والكرامة

وأضافت، خلال برنامجها «كل الزوايا» المُذاع على قناة «أون»: «اللي بحسه في 6 أكتوبر كل سنة هو شعور بعزة وكرامة، وإننا نقدر نعمل، وإحساس مهما كنت مهزوم ومفيش فايدة لازم تعرف إنك تقدر».

تحية لكل جندي مصري

ووجهت سارة حازم طه، تحية إعزاز وتقدير لكل جندي مصري، وشهيد شارك في حرب 6 أكتوبر 1973، وجلعنا نسترجع إحساس العزة والكرامة.

وواصلت: «تحية إعزاز وتقدير للإنسان المصري اللي بيثبت في كل الأزمات إنه قادر على صنع المعجزات».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حرب أكتوبر أكتوبر سارة حازم

إقرأ أيضاً:

السيدة سارة وصامويل تشاتو يدعمان مؤسسة الأميرة يوجيني بحركة فنية راقية

تبرز السيدة سارة تشاتو مجددًا كرمز للأناقة الإنسانية والفن الهادف، بعد أن شاركت مع ابنها صموئيل تشاتو في دعم مؤسسة الأميرة يوجيني الخيرية عبر مبادرة فنية فريدة. 

ويأتي هذا التعاون ضمن مزاد خاص أُقيم لجمع التبرعات لصالح حديقة هوراشيو في مستشفى سالزبوري، وهي مبادرة تهدف إلى تحسين حياة المرضى الذين يواجهون إصابات بالغة في العمود الفقري.

لوحة تحمل بصمة من القلب

قدّمت السيدة سارة لوحة زيتية على قماش بعنوان Studio Window 2023، وهي عمل يجسد رؤيتها الخاصة للجمال الداخلي والسكينة التي تمنحها الطبيعة. 

وأوضحت في حديثها أنها تشعر بسعادة غامرة لمساهمتها في دعم المشروع الذي يوفّر مساحات استشفائية للأشخاص الذين تغيّرت حياتهم بسبب الإصابات الخطيرة. 

وتعكس اللوحة ألوانًا دافئة وملامح ضوء تتسلل من نافذة مرسمها، في إشارة إلى الأمل والتجدد.

وعاء يحمل توقيع الشغف الفني

من جانبه، تبرع صموئيل تشاتو بقطعة فنية من أعماله الخزفية، وهي وعاء مزجج باللون الأصفر يعكس مزيجًا من المهارة الأكاديمية والحس الإبداعي الموروث عن والدته. 

وأظهر تشاتو اهتمامًا مبكرًا بالفن، إذ درس تاريخ الفن في جامعة إدنبرة، كما تلقى تدريبًا متخصصًا في مصنع نورث شور للفخار، ثم التحق بدورة في المدرسة الملكية للرسم، ما أسهم في صقل أسلوبه الفني المميز.

دعم إنساني متجذر في العائلة الملكية

تحمل هذه المبادرة بعدًا إنسانيًا خاصًا، إذ تعد الأميرة يوجيني راعية مؤسسة Horatio’s Garden، التي أنشئت لتوفير حدائق علاجية تساعد المصابين على التأقلم مع واقعهم الجديد. 

وتربط الأميرة بالمؤسسة علاقة شخصية عميقة، إذ خضعت وهي في الثانية عشرة من عمرها لعملية جراحية دقيقة في الظهر لتصحيح حالة الجنف.

الفن كجسر بين الجمال والعطاء

تجسد هذه المشاركة الفنية من سارة وصموئيل تشاتو فكرة أن الفن لا يُعرض فقط للفرجة، بل يمكن أن يكون جسرًا للشفاء والدعم والأمل. 

ومع كل لوحة أو قطعة خزف، يمتد تأثير الجمال إلى ما وراء الجدران ليصل إلى القلوب التي تبحث عن نور في لحظات الألم.

مقالات مشابهة

  • تعليق جريء من سارة نخلة على زواج إيناس الدغيدي
  • بيرم من السلّطانية: المقاومة خيار العزة والكرامة
  • مجمع البحوث الإسلامية في ذكرى النصر: حرب أكتوبر ملحمة خالدة ستبقى عنوانا للعزة والكرامة
  • “يونيسف”: عامان من العنف في غزة دمّرا إحساس الأطفال بالأمان
  • عمرو الليثي: "نعيش بمشاعر إلكترونية بلا إحساس"
  • الهلال الأحمر المصري يطلق 400 شاحنة بحمولة 9 آلاف طن مساعدات لغزة
  • الهلال الأحمر المصري يدفع بـ9 آلاف طن مساعدات عاجلة إلى غزة
  • الهلال الأحمر يدفع 400 شاحنة تحمل أكثر من 9 آلاف طن مساعدات لـ غزة
  • السيدة سارة وصامويل تشاتو يدعمان مؤسسة الأميرة يوجيني بحركة فنية راقية
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025: أخبار سارة