أزمة كبيرة تواجه فرنسا بسبب انتشار حشرة بق الفراش، التي غزت مناطق واسعة في فرنسا وتسببت في أزمة كبيرة في البلاد.

بق الفراش تسبب في أزمة في جورجيا بسبب حادث وقع في أبريل الماضي، بعدما تسبب البق في أزمة كبيرة، حيث لقى شاب مصرعه في زنزانة بالسجن بسبب بق الفراش الذي أكله.

القصة كما روتها «سكاي نيوز» كان بطلها الشاب «لاشاون ثومبسون» الذي يبلغ من العمر 35 عاما، الذي لقى حتفه داخل زنزانة قذرة في جورجيا بعد أن أكلته الحشرات وبق الفراش وهو على قيد الحياة.

سلطات السجن عثرت على السجين ميتا داخل زنزانته ويغطيه بق الفراش

وتسبب هذا الحادث في أزمة كبيرة، حيث نقل موقع «إنسايدر» عن ميشيل هاربر محامي أسرة الضحية، أن سلطات السجن عثرت على السجين ميتا داخل زنزانة مثيرة للاشمئزاز في سجن مقاطعة فولتون في جورجيا، بعد ثلاثة أشهر من القبض عليه، وكانوا ينوا نقله، ولكنهم وجدوه ميتًا وأكله بق الفراش، بينما ذكر تقرير الطب الشرعي أنه لم يتم العثور على أي علامات واضحة لصدمة في جسد المتوفى، كان الجسد مغطى ببق الفراش.

وقال شقيق الضحية للصحفيين إن صور جثة شقيقه كانت مفجعة ويصعب النظر إليها بسبب ما فعله فيها بق الفراش.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بق الفراش فرنسا جورجيا أزمة کبیرة بق الفراش فی أزمة

إقرأ أيضاً:

منها «الكوكايين» في البيت الأبيض.. مكتب التحقيقات الفيدرالي يعيد فتح قضايا مثيرة للجدل

أعلن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (FBI)، دان بونجينو، إعادة فتح التحقيق في ثلاث قضايا أثارت جدلاً واسعاً في الرأي العام الأميركي، أبرزها العثور على مادة الكوكايين داخل البيت الأبيض، إلى جانب زرع قنابل أنبوبية في واشنطن عام 2021، وتسريب مسوّدة قرار قضائي من المحكمة العليا.

وفي بيان عبر منصة “إكس”، قال بونجينو إنه أعاد تقييم عدة ملفات “مرتبطة بفساد محتمل في القطاع العام” فور توليه مهامه، مشيراً إلى أن هذه القضايا “أثارت اهتماماً عاماً لأسباب وجيهة”، وأنه يتم حالياً تخصيص موارد إضافية لها وتلقّي تقارير أسبوعية عن سير التحقيقات.

ودعا بونجينو الجمهور إلى مشاركة أي معلومات قد تساعد في التقدّم بالتحقيقات، في وقت تواجه فيه بعض هذه القضايا اتهامات بتقصير أمني وتستّر، خصوصاً من قبل نواب الحزب الجمهوري.

تعود قضية “الكوكايين في البيت الأبيض” إلى يوليو 2023، حين عُثر على مادة الكوكايين داخل أحد الأروقة المسموح بدخول مئات الأشخاص إليه، خلال عطلة يوم الاستقلال في عهد الرئيس السابق جو بايدن.

رغم التحقيقات الأولية، أعلنت الخدمة السرية في 12 يوليو من العام ذاته إغلاق الملف بسبب “عدم كفاية الأدلة”، وهو ما قوبل بانتقادات حادة من الجمهوريين الذين تساءلوا عن فشل الأجهزة الأمنية في تحديد هوية المشتبه به داخل أحد أكثر المباني تحصيناً في العالم.

أما القضية الثانية فتتعلق بتسريب مسوّدة قرار المحكمة العليا في قضية “دوبس ضد منظمة جاكسون لصحة المرأة”، والتي كانت أساساً لإلغاء حكم “رو ضد ويد” التاريخي بشأن الحق في الإجهاض.

ورغم تحقيق داخلي سابق أجرته المحكمة، لم يتم الكشف عن هوية من سرّب المسودة، ما أثار الشكوك حول أمن المعلومات في أعلى سلطة قضائية في البلاد، وعزز المطالب بإجراء مراجعات أمنية موسّعة.

القضية الثالثة تتعلّق بزرع قنبلتين أنبوبيتين قرب مقري الحزبين الديمقراطي والجمهوري في واشنطن، عشية اقتحام الكابيتول في 6 يناير 2021، ورغم تسجيلات الفيديو المتوفرة، لم تتمكن السلطات حتى الآن من تحديد هوية الفاعل، وهو ما وصفه مراقبون بأنه إخفاق أمني مقلق.

وكانت القضية محل اهتمام مبكر من مدير الـFBI الحالي، كاش باتيل، قبل تسلّمه منصبه رسمياً، كما شكّلت محوراً للعديد من جلسات الاستماع في الكونغرس.

إعادة فتح هذه الملفات الحساسة يأتي في وقت يشهد تصعيداً سياسياً بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، خاصة مع اقتراب الانتخابات، وسط اتهامات للأجهزة الأمنية بالتقصير أو التسييس، مما دفع مكتب التحقيقات إلى محاولة استعادة الثقة من خلال مراجعة هذه القضايا التي لا تزال دون إجابات حاسمة.

مقالات مشابهة

  • جريمة تهز بغداد.. إعدام رجل عذّب طفلة حتى الموت بسبب بكائها
  • منها «الكوكايين» في البيت الأبيض.. مكتب التحقيقات الفيدرالي يعيد فتح قضايا مثيرة للجدل
  • بالفيديو: أزمة بدأت باكراً في لبنان.. والآتي أعظم
  • طارق الشناوي: أحمد السقا فنان موهوب ويعيش أزمة كبيرة في الفترة الحالية
  • مأساة في البقاع.. سوري فارق الحياة غرقاً
  • بعد مأساة وفاة تلميذ بتاونات.. السلطات تشن حملة توقيفات في صفوف سيارات النقل المدرسي العشوائية
  • أزمة داخل الشاباك بسبب ترشيح زيني لرئاسته.. ومسؤولون يهددون بالاستقالة
  • مأساة أم أحمد.. ابنها ترك المنزل منذ 19 عاما ومازالت تحلم بلقائه
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعيد انتشار قواته على الحدود مع لبنان
  • نتنياهو يعيد تشكيل لجنة التعيينات العليا لتعزيز نفوذه داخل مؤسسات الاحتلال