استقرار أسعار الجبن واللبن بمحافظة أسيوط
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
رصدت "الوفد" لأسعار الجبن واللبن في محافظة أسيوط خدمة مهمة للمستهلكين، حيث تساعد في معرفة الأسعار الحالية ومقارنتها مع الأسعار السابقة. وفي الوقت الحالي، يشهد سوق الجبن واللبن في أسيوط حالة شبه استقرار، حيث لم يطرأ تغيير يذكر على الأسعار مقارنة بالأيام الماضية.
أسعار الأجبان المتوفرة في سوق أسيوط :-وتبين أن أسعار الأجبان المتوفرة في سوق أسيوط اليوم هي كالتالي: سعر كيلو الجبن الشيدر 410 جنيهات وسعر كيلو الجبن الفيومي 105 جنيهات وسعر كيلو الجبن الملوي 105 جنيهات وسعر كيلو جبنة البرميل 105 جنيهات وسعر كيلو الجبن الرومي 200 جنيه وسعر كيلو الجبنة دوبل كريم 95 جنيهًا وسعر كيلو الجبن المبرد 95 جنيهًا وسعر كيلو الجبنة القريش 85 جنيهًا.
على الرغم من حالة الاستقرار في أسعار الجبن بجميع أنواعه في أسواق محافظة أسيوط اليوم، فإنه تم تسجيل ارتفاع طفيف في بعض الأسعار بالنسبة للألبان. حيث وصل سعر كيلو اللبن الجاموسي إلى 25 جنيهًا، بينما بلغ سعر كيلو الحليب البقري 20 جنيهًا، كما بلغ سعر كيلو الحليب كامل الدسم 30 جنيهًا. وفيما يتعلق بالألبان المعبأة، بلغ سعر لتر حليب جهينة 38 جنيهًا، وسعر لتر حليب المراعي 38 جنيهًا أيضًا.
يعد رصد الأسعار من الممارسات الهامة للمساعدة في وضع استراتيجيات الشراء والبيع. فمع العلم المسبق بمعدلات الأسعار في السوق، يمكن للمستهلكين والتجار اتخاذ القرارات المناسبة. وفي النهاية، يمكن القول بأن ترصد الأسعار يساعد الأفراد على العيش بشكل أفضل والاستمتاع بحياة ذات جودة عالية
ويذكر أن الجبن والألبان يشكلان جزءاً مهماً من النظام الغذائي للمصريين، وقد يشعر الكثيرون بالقلق حيال تقلبات سعرها في الأسواق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط شرق أسيوط غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب جنیهات وسعر کیلو جنیه ا
إقرأ أيضاً:
توقعات بتسجيل أسعار النفط قفزة كبيرة بعد الضربات الأميركية لإيران.. وترقّب لرد طهران
توقّع محللون في الأسواق العالمية أن ترتفع أسعار النفط بما بين 3 و5 دولارات للبرميل مع استئناف التداولات مساء الأحد، على خلفية الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع، في تصعيد دراماتيكي جديد في منطقة الشرق الأوسط قد يُفضي إلى اضطرابات واسعة في إمدادات الطاقة العالمية. اعلان
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الضربات "دمّرت بالكامل" المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، في عملية جاءت بالتنسيق مع الهجوم الإسرائيلي المتواصل منذ 13 يونيو، والذي تضمن استهداف مواقع داخل إيران، وردّت عليه طهران بإطلاق صواريخ أصابت مبانٍ في تل أبيب.
ورغم أن إيران لم تردّ عسكريًا بعد على الضربات الأميركية، فإن الأسواق باتت تسعّر مخاطر جيوسياسية أعلى في ظل احتمالات التصعيد. وفي هذا السياق قال خورخي ليون، رئيس وحدة التحليل الجيوسياسي في شركة "ريستاد" والمسؤول السابق في منظمة أوبك: "حتى في غياب رد فوري، فإن علاوة المخاطر سترتفع، ما سيدفع الأسعار للزيادة".
Relatedارتفاع أسعار النفط الخام وسط تصاعد التوترات في البحر الأحمرارتفاع أسعار النفط وسط تهديدات أمريكية بعقوبات على الخام الروسيهل ضلّت ناقلات النفط طريقها؟ إشارات مشوشة ترسم خرائط وهمية فوق روسيا وإيرانوبحسب تقديرات بنك SEB، فإن خام برنت القياسي قد يقفز بما بين 3 و5 دولارات عند الافتتاح، بعد أن أغلق الجمعة عند 77.01 دولاراً للبرميل، في حين أغلق خام غرب تكساس الوسيط الأميركي عند 73.84 دولاراً. وتوقّع محللون في "ساكسو بنك" أن تصل الزيادة إلى 5 دولارات للبرميل، وسط احتمالات لتسييل بعض المراكز الطويلة من قبل المتداولين.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت، يوم الجمعة، فرض عقوبات جديدة مرتبطة بإيران، شملت كيانين مقرهما هونغ كونغ، إلى جانب إجراءات تتعلق بمكافحة الإرهاب، وهو ما ضغط بشكل مؤقت على الأسعار قبل أن يعاود السوق التفاعل مع التصعيد العسكري.
ومنذ اندلاع المواجهة منتصف يونيو، صعد خام برنت بنسبة 11%، بينما ارتفع خام غرب تكساس بنحو 10%، في وقت لا تزال فيه الإمدادات مستقرة نسبيًا بفضل طاقة احتياطية لدى بعض أعضاء "أوبك"، ما حدّ مؤقتًا من مكاسب النفط.
لكن المحللين يحذرون من أن أي اضطراب فعلي في الإمدادات قد يدفع الأسعار إلى مستويات أعلى.
وقال جيوفاني ستاونوفو، محلل السلع في "يو بي إس": "الأسعار ستتأثر باتجاهين: التصعيد سيؤدي إلى ارتفاع، أما التهدئة فستؤدي إلى تراجع علاوة المخاطر".
وبحسب المحللين التهديد الأبرز في المشهد، يتمثل في إمكانية إغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20% من الاستهلاك العالمي اليومي للنفط. وكان نائب في البرلمان الإيراني قد لوّح بهذا الخيار في 19 يونيو، قبل أن يشير نائب آخر إلى أن الإغلاق لن يُنفّذ إلا إذا تعرّضت المصالح الحيوية الإيرانية للخطر.
وفي هذا السياق، قالت SEB إن أي تعطيل لحركة الملاحة في المضيق أو امتداد النزاع إلى دول خليجية أخرى سيؤدي إلى "قفزة كبيرة" في أسعار النفط، لكنها اعتبرت هذا السيناريو "خطرًا هامشيًا" في الوقت الراهن، لا سيما بسبب اعتماد الصين على نفط الخليج.
من جانبه، قال أجاي بارمار، مدير تحليلات الطاقة في شركة ICIS الاستشارية، إنه من غير المرجح أن تتمكن طهران من فرض إغلاق فعّال للمضيق لفترة طويلة، قائلاً: "معظم صادرات إيران النفطية إلى الصين تمر عبر هذا الممر، ولا يُتوقع أن يتسامح ترامب مع ارتفاع حاد في الأسعار، كما أن الضغوط الدبلوماسية من أكبر اقتصادين في العالم ستكون مؤثرة للغاية".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة