جمبسوت جريء .. كلوي كاردشيان تثير الجدل بأنوثتها
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
حرصت الفنانة الأمريكية كلوي كاردشيان على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، صورا جديدة من أحدث ظهور لها.
وظهرت نجمة تليفزيون الواقع، بإطلالة جريئة خطفت بها الأنظار مرتدية جمبسوت ليجن أسود اللون وهو ما جعل إطلالتها مثيرة وكشفت عن أنوثتها وجمالها.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت على ترك شعرها ووضع المكياج الصاخب من أحمر الشفاه الوردي وأحمر الخدود وهو ما جعل إطلالتها جريئة وكشف عن أنوثتها.
من هى كلوي كارداشيان
كلوي كارداشيان هي نجمة تليفزيون للواقع وعارضة شهيرة وممثلة بدأت عملها في 2007، واكتسبت شهرتها منذ مشاركتها في برنامج «KEEPING WITH THE KARDASHIAN» مع شقيقتيها "كيم" و"كورتني" وأختيها "كايلي جينر" و"كيندال جينر".
ومؤخرًا احتفلت "كلوي كارداشيان" نجمة تليفزيون الواقع الشهيرة بوصول عدد متابعيها إلى 280 مليون متابع عبر انستجرام حيث تحظى بمتابعات كبيرة من جانب جمهورها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تبريد الأرض من السماء.. خطة جريئة لمواجهة الغليان المناخي
في محاولة جديدة لمواجهة التغيرات المناخية وارتفاع درجات حرارة الأرض، كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة لندن عن إمكانية تعديل طائرات الركاب التجارية للمساهمة في إبطاء وتيرة الاحتباس الحراري.
وتعتمد هذه الخطة الطموحة على استخدام تقنية تعرف باسم "حقن الهباء الجوي في طبقة الستراتوسفير"، عبر إطلاق جزيئات عاكسة للضوء تعمل على تقليل كمية الإشعاع الشمسي الذي يصل إلى سطح الكوكب.
جاءت هذه المعلومات في إطار تقرير بثته قناة "القاهرة الإخبارية" تحت عنوان "تبريد الأرض من السماء.. خطة جريئة لمواجهة الغليان المناخي"، والذي تناول فكرة استخدام الطيران المدني كوسيلة تكنولوجية مبتكرة في تقليل آثار التغير المناخي العالمي.
وأشار التقرير إلى أن نثر جزيئات صغيرة تعكس أشعة الشمس في طبقة الستراتوسفير من شأنه أن يخفض درجات حرارة الأرض تدريجيًا، ويقلل من حدة الظواهر المناخية المتطرفة، خاصة في المناطق الأكثر عرضة لارتفاع الحرارة مثل القطبين ومناطق الاستوائية.
تغيير في الارتفاعات المقترحة لتنفيذ التقنيةفي الوقت الذي كانت فيه دراسات سابقة قد اقترحت استخدام طائرات خاصة على ارتفاعات تتجاوز 20 كيلومترًا فوق المناطق المدارية، تقترح الدراسة الجديدة تنفيذ هذه المهمة على ارتفاعات أقل تقارب 13 كيلومترًا فوق المناطق القطبية، وهو ما يجعل من الممكن تعديل الطائرات التجارية للقيام بهذه المهمة البيئية دون الحاجة إلى أساطيل جديدة باهظة التكلفة.
آمال كبيرة... ومخاوف محتملةيعوّل العلماء كثيرًا على هذه الفكرة لتكون حلًا مؤقتًا أو داعمًا للحلول المستدامة الأخرى التي تركز على تقليل الانبعاثات الكربونية، ولكن في الوقت نفسه هناك تحذيرات من الآثار الجانبية المحتملة لتدخل مباشر بهذا الحجم في النظام المناخي، ما يجعل المسألة بحاجة إلى دراسات مطولة وتجارب محسوبة قبل دخولها حيز التنفيذ الفعلي.